النجاح في حياة المعاق 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني ….أخواتي ………الأعزاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………………..وبعد

لم تعد الأعاقة حاجز يقف عنده المعاق بلا أمل

فالأعاقة قد صارت منحة بدل ماهي محنه

أحبابي الأعزاء

في المجتمع نماذج ناجحة من المعاقين وفي مجالات عدة

وفي الحياة الخاصة

سوألي : هل توأيدون زواج المعاقين بمعنى أن يكون الزوجين

معاقين إعاقة متماثله أو إعاقة مختلفة

بعتقادكم هل يمكن أن ينجح هذا الزواج

وإذا كان لديكم نماذج من هذه النجحات أن تعرضوها هنا

كلم ودي قبل ردي

طموحة بلاحد

نصائح للتعامل السليم مع المعاق 2024.

خليجية

نصائح للتعامل السليم مع المعاق
1- تقبلي طفلك بكل ما فيه حتى تعرفي كيف تتعاملين معه بشكل يتناسب مع حالته ويساعده على التقدم، فلا تشعريه بأنه شخص مختلف أو ينقصه شيء، بل دائما أعطيه الثقة أنه شخص طبيعي وقادر على التواصل مع الغير.

2- احتضنيه واغمريه بحبك وحنانك، وعلمي إخوته التعامل معه بطريقة ودودة ويعبروا له دوما عن حبهم له، فمن المهم أن يشعر الطفل بحنان أمه ومحبة أبيه وإخوته، وأن يشعر بالألفة معهم ويعتاد على سماع كلامهم، وتكون عائلته هي الأقرب إليه على الدوام.

3- احكي له القصص والحكايات المسلية كما تفعلين تماما مع الطفل العادي، وتعرفي على اللعب التي يستخدمها، وشاركيه في ألعابه واطلبي من أشقائه كذلك مشاركته اللعب حتى لا يشعر أنه منبوذ وغير مرغوب فيه.

4- عاقبيه إن أخطأ فالحب لا يمنع العقاب، وليكن العقاب على قدر الخطأ، وكافئيه على الإنجازات التي يحققها حتى لو كانت بسيطة، واعلمي أنه سيعي ذلك تماما وسيتعلم السلوكيات المقبولة فيأتيها والمرفوضة فيبتعد عنها.

5- احترمي طفلك واحترمي تصرفاته حتى لو كانت مزعجة، فبعض الأطفال المعاقين يحاولون القيام بأعمال استفزازية للفت انتباه من حولهم لأمر ما يهمهم؛ لذا يجب عدم الرد بشدة على هذه الأعمال بل تفهمها ومحاولة معرفة سببها.

6- اعلمي أن ردود أفعال هؤلاء الأطفال بطيئة؛ لذا لابد من إعطاء طفلك الفرصة المناسبة، والوقت الكافي للتجاوب معك في حالة ما إذا طلبت منه إنجاز أي عمل، أو تواصلت معه في أي حوار.

7- لا تخافي من الحديث عن طفلك أمام الآخرين، وحاولي دائما الإشادة به أمامهم، وخاطبيه بكل الود والاحترام كي تجبريهم على احترامهم له، وعدم السخرية منه أو إيذائه بالقول أو الفعل.

8- احرصي على إعطاء الطفل فرصة للتعلم من خلال تقديم العديد من المثيرات الحسية والإدراكية، وتعزيز جميع جهوده فقد ثبت أن التعزيز له تأثير كبير على هؤلاء الأطفال.

9- ألحقيه بأي نشاط رياضي يمكن أن يبرز فيه قدراته، وفي نفس الوقت يتناسب مع إعاقته، لشغل وقت فراغه من ناحية، ولإخراج ما بداخله من طاقة من ناحية أخرى، واجعلي له هدفا من وراء هذا النشاط ونمي لديه اليقين بأنه قادر على إحراز بطولات وحصد جوائز لا يستطيع نيلها الكثيرين غيره.

10- حاولي تنظيم وقت طفلك قدر المستطاع وضعي له نظاما يوميا فذلك يؤمن له الثبات والاستقرار النفسي، ويساعده على الهدوء والطمأنينة.

11- اجعلي له دورا ثابتا في المنزل يساعد من خلاله في الأعمال المنزلية، فهذا يمده بالثقة بالنفس ويشعره بأنه فرد أساسي في الأسرة.

12- ساعديه على تكوين صداقات مختلفة بدءا من محيط الأسرة والأقارب والجيران حتى زملاء الدراسة والنادي.

13- يمكنك إلحاق طفلك بالمؤسسات التي ترعى المعاقين، والاشتراك في أنشطتها المختلفة التي أصبحت منتشرة ومتوافرة، وذلك لتعليمه وتدريبه بما ينفعه ويخدمه مستقبلا.

14- اعلمي أن الطفل المعاق يمكنه أن يتدرج في التعليم بالشكل الذي يتناسب مع إعاقته مهما كانت، وأن الدرجة الشديدة من الإعاقة العقلية هي الحالة الوحيدة التي لا تستطيع التدرج في التعليم؛ لذا احرصي على إلحاقه بمدرسة عادية أو مدرسة مخصصة للمعاقين حسب نسبة ذكائه، وحسب نوع إعاقته وقدرته على التعامل مع هذا النوع من التعليم أو ذاك، واعلمي أن سياسة دمج المعاقين في المدارس العادية توفر فرصة أكبر للاستفادة من القدرات العقلية للمعاق، وتكوين صداقات على نطاق أوسع، وأيضا يعلم ذلك الطفل السوي أهمية مساعدة الغير مهما كانت مشكلته.

15- علميه كيف يعتني بنفسه ولا تتدخلي في جميع شئونه، أو تبالغي في الخوف عليه والعناية الشديدة به التي لا تؤهله للعيش بمفرده أو الاعتماد على نفسه، وفي حالة الإعاقات الشديدة يمكنك أن تساعديه في التدريب على الاعتماد على نفسه عن طريق المتخصصين في تنمية مهارات الطفل، ولهم أماكن خاصة للتعامل معهم.

16- تواصلي مع طفلك أيا كانت نوع إعاقته.. تحدثي معه عن همومك، أعلنيه بمشاعرك.. افرحي معه واغضبي منه فهو في النهاية طفلك الذي يحتاج منك إلى جهد يفوق بكثير ما بذلته مع بقية إخوته.

17- تعاملي مع هذا الأمر برضا بالقدر وتسليم بقضاء الله وصبر على البلاء؛ لأن هدوءك واطمئنانك يؤثر بالتبعية على طفلك الذي يشعر كذلك بالطمأنينة والهدوء النفسي.

18- وأخيرا حافظي على نظام حياتك قدر المستطاع ولا تجعلي حياتك الأسرية تقع تحت وطأة هذا الأمر، وحاولي تعليم زوجك وأبنائك الطريقة المثلى للتعامل معه، لكي تشترك الأسرة كلها في تربية هذا الطفل الخاص، وذكريهم بأن الطفل المعاق طاقة كبيرة يمكن استغلالها، ويمكنه أن يكون مصدر فخر لأسرته في يوم من الأيام، فلا تستهينوا بقدراته واجعلوا له طموحا يحيا من أجله ويسعى إلى تحقيقه بكل الوسائل المتاحة له.

اتمنى لكن الفائدة من المقال :2659:

دمتن بخير:30:

مهارات حركية للطفل المعاق بصرياً 2024.

[frame="6 80"]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بعض المهارات الحركية للطفل المعاق بصريا . مهارات حركية للطفل المعاق بصريا
أمثلة عن بعض المهارات الحركية للأطفال المعاقين بصريا المكفوفين في السنة الأولى من العمر

1- التحكم بالرأس :

في المراحل العمرية الأولى يقع العبء الأكبر على الوالدين في تنمية بعض المهارات عند ابنهم من خلال بعض التمارين البسيطة والتي تبدأ وعمر الطفل (4) أشهر .

2- القلب :

يجد الأطفال المكفوفين صعوبة في القلب وذلك يعود إلى تعودهم الاستلقاء على ظهورهم وتبدأ التمارين وعمر الطفل(3) اشهر .

3- الجلوس :

قد يتأخر الطفل الكفيف في الجلوس لأن التمدد على الأرض أو في المهد أكثر سهولة من تثبيت الرأس والكتفين والجلوس ويمكن أن تبدأ التمارين وعمر الطفل (6) أسابيع.
4- استخدام اليدين :

قد يتأخر اكتشاف الطفل الكفيف ليديه لذلك يجب أن تكون هناك تمارين تعجل بهذا الاكتشاف لأن اليدين وحاسة اللمس تحديدا تعتبر قناة مهمة لتدريب الكفيف وتعليمه .

5- إطعام الطفل :

منذ الشهور الثاني من عمر الطفل يجب على الأم تعويد طفلها على حمل زجاجة الحليب وعليها أيضا أن تدرك أن طفلها لن يتعلم ذلك لوحده كباقي الأطفال.

6- الإطعام باليد :

عند بلوغ الطفل الشهر السابع يجب تعويده على رفع الطعام ووضعه في فمه وذلك من خلال إمساكه بيده وإرشاده إلى فمه. وبسبب عدم رؤية الطفل الكفيف مالذي يأكله ؟ يجب تقديم أنواع من الأطعمة ذات رائحة قوية تجذب الطفل ومن الضروري تعويد الطفل على حمل الملعقة وتناول طعامه بها .

7- الوقوف :

يبدأ تعليم الطفل الوقوف من عمر (4) أشهر حينما يبدأ والديه برفعه على قدميه ليعتاد على وزنه ويدرب توازنه.

8- النهوض :

هناك صعوبة في تعليم الطفل الكفيف النهوض ليقف ولكن هذا لا يعني استحالة ذلك فهناك تمارين خاصة تساعد الطفل على ذلك .

9- الزحف :

أيضا هناك صعوبة في تعليم الطفل الكفيف الزحف ومن المستبعد أن نتوقع من الطفل أن يقوم بذلك لوحده فهو بحاجة لتمارين خاصة بالزحف فالكفيف يعاني من انعدام الاستثارة البصرية والتي تحفز الطفل العادي على المحاولة .

10- المشي :

بما أن الطفل الكفيف لا يرى ما حوله ولا يعرف المشي المستقيم لذا لابد من تعليمه كيف يمشي ويستخدم قدميه ويبدل بينهما أثناء المشي.

11- التوجه :

المشي داخل البيت يعطي فرصة للطفل للاكتشاف فيرسم الطفل بذهنه خارطة البيت ويستخدمها فيما بعد

ومهارة المشي تعتمد على عنصرين هما :

قدرة الطفل الجسدية .
دعم وتشجيع الأهل .
منقووووول
[/frame]


المعاق 2024.

المعاق انسان كسائر البشر
المعاق انسان كسائر البشر له احساسه و كيانه وتفكيره بل بسبب معاناته ممكن ان يكون اكثر احساسا
و المعاق انسان طموح كسائرالبشر لا يحب الهزيمة لا يحب نظرات العطف و الشفقة.
المعاق يحتاج الى من يفهمه ويمد له يد العون و يفتح له الباب على مصراعيه .


دراسيا : يعني ان تتيسر للمعاق انيدرس كل المراحل الدراسيه بدون اي عوائق مثلا الفصول التي تتواجد في الادوار العليا.او رفض بعض المدارس من استقباله نظرا لحالته .و ايضا عمليا هناك بعض المشاكلبل هي النقمة الاكبر و اسميها اكبر لان بعد عناء.سنين الدراسة الطويلة و الجد والاجتهاد و الطموح و النظر للمستقبل بعيون متفائلة نجد .الابواب تغلق في وجهه ويجد ان الجميع يرفض توظيفه بسبب اعاقته.بالرغم ان الكثير من تلك الوظائف لاتحتاج الى جهد .اعني ان يكون على مكتبه يشتغل مثلا او في مختبر اواو او الكثيرمن الوظائف
التي تصلح لحسب الحالة و لكن للاسف لا بد من رفضه هكذا و بدون انيضعونه تحت التجربة
و كأنهم كلهم ثقة انه لا يصلح .

و الله اني رأيت البعض منهميعمل و كأنه سليم بل افضل من السليم و البعض منهم من درس و أخذ الشهادات العاليةبكل جدارة .بينما نجد من ليس له عاهة او عذر شهادته تسد النفس و بارغم من هذايكون هو الاولى بالوظيف .
فمن يا ترى يستحق اكثر ؟
الى متىسنظل رجعيين في التفكير ؟
الى متى سنظل ننظر للامور ظاهريا ؟
متىيرتقي تفكيرنا ؟
متى نفهم و نعي ان هذا المعاق او اي مبتلى ممكن ان يكونمحظوظ اكثر من سائر البشر
لانه فاز بحب الله
ألم يقول الرسول صلى الله عليهو سلم : اذا احب الله عبدا ابتلاه
اذاً من يكره هذا الفوز العظيم ؟


لذلكاحب ان اقول و كلي اسف ان هذه الفئة لم تأخذ من الناس حقها و لو قليلا .بل حقهممهدور .
و لا ننكر ان الدولة لم تقصر بصرف بعض الاعانات لهم و لكن لا تكفي .بلسمعت من مصدر موثوق به ان الذي يصرف للبعض منهم في السنة قليل جدا حيث يصرف في بضعةايام و ان الاجهزة التي يحتاجها المعاقباهظة الثمن .

كيف يعقل هذا؟

هذه اشياء ليست ثانوي بل اساسية بالنسبة للمعاق .فأحيانا لايستطيع الحركة او التنقل او الجلوس الا بواسطة تلك الاجهزة.فيجدها غالية ودخله او راتبه لا يسمح له باقتنائه.هذا غير ان البعض منهم لا يستلم اي اعانةمن الدولة .و يحق له ذلك و لكن عليه ان يقدم معاملات طويلة عريضة و ممكن انيستلمها بعد ذلك بعد شهور او سنين و ممكن لا.

و الله هذه قسوة عليهم , أليس كذلك؟

و لا نغفل على البعض من المعاقين حالته الصحية لا تسمح لهبالعمل اليسمن المفروض ان يصرف لهذه الفئة رواتب شهرية تعينه .و اللهان هناك من يأتيه من الدولة بعض الاموال او سيارات او منحة ارض او بيتا.و هم لايستحقون ذلك و انما عندهم الواسطة .

اليس المعاق احق بذلك و بدون واسطة؟

اتمنى ان نتكاتف شعبا و حكومة في مساعدة المعاق الانسان،و نمد له يدالعون .فهناك امور ليتها تطبق للمعاقين و بدون اي تقديم معاملات وتصعيبها.يعني ان يصرف لكل المعاقين ذكورا و اناثا موظف ام لا اعانات شهريةتعينه و تساعده .في حياته و تؤمن له الحياة المستقرة .ايضا ان يصرف لكل معاقسيارة.ان يكون استقدام الخدم للمعاقين المتزوجين على حساب الدولة .ان تسهلامور الدراسة و التوظيف لهم كحال الاسوياء
ان تسهل دخول المعاق للاسواق اوالمحلات حيث ان بعضها تكون بدرج .

و هذا كل الذي اعنيه لكي يعيش حياتهباستقرار بعيدا عن اليأس،عندما يشعر انه يستطيع ان يعيش حياته بعيدا عن المصاعب .


قصة إنسان ..المعاق

لا.. أرجوكم لا

لاتحاولوا إعادة تجميع ضلوعي..

لا تحاولوا.. مسح شيءٍ مندموعي

****
دعوها.. تبلل ألماً في وجداني..

إن كنتم هكذا تروني.. و تحيكون أحزاني

****

أخطو.. في مثل خطاكم..

و إن شئتم " أتحداكم" ؟

و رغم هذا.. أبقى دون مستواكم..!!؟؟

****

في ليالي عمري.. أشقطريقاً من نور..

فتسلبه.. أيديكم.. بمحض كبرياءٍ و غرور

****

أبكيبشدة.. فتقهقهون بسرور

و عندما أحتاجكم.. ألقى عطفاًمستور

****

لماذا… تعاملونني هكذا..؟

كل ما أريده

هو أنتعرفوا..

بأن لي…. عقلٌ يفكر… و قلبٌ ينبض..

و صدقٌ.. يحكي قصةإنسان

طريقة التعامل مع الطفل المعاق 2024.


خليجية
حبيباتي واخواتي وصديقاتي الأمهات

إذا شاءت الأقدار ورزقت عزيزتي الأم بطفل من ذووي الإعاقات ، خاصة الإعاقة الذهنية..فأقدم لكي تلك النصائح لتساعدك علي تجنب العديد من الأخطاء التي يمكن أن تقعي فيها عند التعامل معه.

وهنا نصائح قرأتها واستفدت منها
وأهم تلك النصائح من علماء واطباء مختصين

مايلي:

*تقبلي الطفل ذا الإعاقة الذهنية أو أي أعاقة اخري من منظور إنساني بالدرجة الأولي..لأنه طفل وله جميع حقوق الطفل الطبيعي.

*تحلي بالصبر في تعاملك مع طفلك المعاق وامنحيه الفرصة كاملة في تحمل جميع المسؤليات التي تناسب عمره العقلي وامكانياته الجسدية.

*أعطيه الفرصة للإعتماد علي نفسه وازرعي الثقة في نفسه ولا تسارعي في تقديم المساعدة إلا بعد اعطائه الفرصة كاملة بما يتناسب مع قدراته.

*امتدحي نجاحه في أداء أي عمل حتي ولو كان بسيطا وأعملي علي تصحيح أخطائه فورا وبطريقة غير مباشرة.

*تكلمي معه بشكل واضح وسهل وبصوت عادي، وحاولي استخدام الإشارات اليدوية وتعبيرات الوجه كلما أمكن لوصف الأشياء أثناء التحدث معه.

* امنحيه الفرصة كاملة للتعبير عن نفسه وعن رغباته ولا تحاولي مقاطعته أو تكملة العبارة بدلا منه.

* في أثاء تقديم المساعدة له إبدئي بالمساعدة اللفظية والإشارات ثم المساعدة الجسدية، مع مراعاة التدرج عند تقديم المساعدة أو سحبها.

* عامليه بنفس التقدير والاحترام الذي تعاملين به الآخرين ولا تحاولي الاستهزاء به أو التقليل من شأنه.

..وفي النهاية أؤكد عليكي بضرورة ثباتك علي التعليمات والعادات الصحية التي تعرفين جيدا ان باستطاعته القيام بها وشجعيه عليها، مثل المداومة علي غسل يديه واستخدام فرشاة أسنانه بعد الأكل وقبل النوم.

وأتمني فعلا تقدير مثل هؤلا ء الأطفال لأنهم خلقوا هكذا وليس ذنب لهم أنهم ولودوا هكذا

محبتكم براءة الكاميليا
خليجية

18 نصيحة للوصول بطفلك المعاق لبر الأمان 2024.

18 ظ†طµظٹط­ط© ظ„ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¨ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ظ„ط¨ط± ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†


ظٹط£طھظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ ظ„ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظٹظ†طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطµط§ط¯ظپ 3 ط¯ظٹط³ظ…ط¨ط± ظ…ظ† ظƒظ„ ط¹ط§ظ…طŒ ظ„ظٹظ†ط¨ظ‡ظ†ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ط¦ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ„ظ‚ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط§طھظ‚ظ†ط§ ظƒظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ظˆظ…ط¬طھظ…ط¹ط§طھ ظˆط£ط³ط± طھط¬ط§ظ‡ ظپط¦ط© ظ‡ظ… ط£ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ط£ط­ط¨ط§ط، ط¥ظ„ظٹظ†ط§طŒ ظ‚ط¶طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط£ظ† ظٹط¹ظٹط´ظˆط§ ظ…ط­ط±ظˆظ…ظٹظ† ظ…ظ† ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„طھظ…طھط¹ ط¨ط¥ط­ط¯ظ‰ ط§ظ„ظˆط¸ط§ط¦ظپ ط§ظ„ط­ط³ظٹط©طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط­ط±ظƒظٹط© ط£ظˆ ط§ظ„ط°ظ‡ظ†ظٹط©طŒ ظ„ظ†ط±ط¹ط§ظ‡ظ… ظˆظ†ط¹طھظ†ظٹ ط¨ظ‡ظ… ظˆظ†ظ‡ظٹط¦ ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ظˆط§ظ„ط¥ظ…ظƒط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط§ط¹ط¯ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ظ†ط¯ظ…ط§ط¬ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹طŒ ظˆطھط±ظ‚ظٹط© ظ…ظˆط§ظ‡ط¨ظ‡ظ…طŒ ظˆط¥ط¨ط±ط§ط² طھظ…ظٹط² ظˆظ†ط¨ظˆط؛ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ط¥ظ† ط¨ط­ط« ط¹ظ†ظ‡ ظƒظ„ ط£ط¨ ظˆط£ظ… ط¨ط¯ط§ط®ظ„ ط·ظپظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط®ط§طµ ط­طھظ…ط§ ظپط³ظٹط¬ط¯ظˆظ‡.

ظˆظˆط¹ظٹط§ ظ…ظ†ط§ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ†ظˆط¹ظ‡ط§طŒ ط£ظˆ ط¯ط±ط¬طھظ‡ط§طŒ ظ„ظٹط³طھ ظ…ط³ظˆط؛ط§ ظ„ظ„ط§ط³طھط³ظ„ط§ظ… ظˆظ„ط§ ظ…ط¨ط±ط±ط§ ظ„ظ„طھظ‡ظ…ظٹط´ ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ظ‚طµط§ط،طŒ ط¨ظ„ ط­ط§ظپط²ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط­ط¯ظٹ ظˆط¥ط«ط¨ط§طھ ط§ظ„ط°ط§طھطŒ ظ†ظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒظ„ ط£ط¨ ظˆط£ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط­ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھط­ظˆظٹظ„ ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ ط¥ظ„ظ‰ ظƒط§ط¦ظ† ظپط§ط¹ظ„ ظ…ط³ط§ظ‡ظ… ظپظٹ ط¥ط¯ظ…ط§ط¬ ظ†ظپط³ظ‡ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹طŒ ظˆظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظˆطھط­ظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط­ط§طھ ط¥ط°ط§ طھظ…طھ ط±ط¹ط§ظٹطھظ‡ طµط­ظٹط§ ظˆط³ظ„ظˆظƒظٹط§ ظˆط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط§.

طھط¬ظ†ط¨ظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط،

ظˆظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† ظ†طھط·ط±ظ‚ ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط®ط·ظˆط§طھ ظ†ظ†ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ط­ط§ط°ظٹط± ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، ظˆطھط¤ط«ط± ط¨ط§ظ„ط³ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط°ظˆظٹ ط§ظ„ط§ط­طھظٹط§ط¬ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط©طŒ ظˆطھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ طھط¯ظ‡ظˆط± ط­ط§ظ„طھظ‡ظ… ط¨ظ†ط³ط¨ط© ظƒط¨ظٹط±ط©طŒ ظپظ‚ط¯ ط£ط«ط¨طھطھ ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ظˆط§ظ„طھط¬ط§ط±ط¨ ط£ظ† ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ طھطھط­ط³ظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط®طھظ„ط· ط¨ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ظˆظٹط²ط§ظˆظ„ ط£ظٹ ظ†ط´ط§ط· ط£ظˆ ظٹط°ظ‡ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط³ط©طŒ ظ…ط«ظ„ظ‡ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط£ط³ظˆظٹط§ط،ط› ظ„ط°ظ„ظƒ ظپظ…ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„ط´ط§ط¦ط¹ط© ظ‚ظٹط§ظ… ط§ظ„ط£ط³ط± ط¨ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظˆظ…ظ†ط¹ظ‡ ظ…ظ† ظ…ط²ط§ظˆظ„ط© ط­ظٹط§طھظ‡ ظˆطھط¬ظ†ظٹط¨ظ‡ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ط· ط¨ط­ط¬ط© ط§ظ„ط®ظˆظپ ط¹ظ„ظٹظ‡طŒ ظˆط§ط¹طھط¨ط§ط±ظ‡ ظƒظ…ط§ ظ…ظ‡ظ…ظ„ط§ط› ظˆظ„طھط¬ظ†ط¨ ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط£ظ† طھط­ط¨ ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚طŒ ظˆطھظƒظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط«ظ‚ط© ط£ظ†ظ‡ ط·ظپظ„ ظ…ط«ظ„ ط¨ط§ظ‚ظٹ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„طŒ ظˆظ„ط¯ظٹظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھ ظƒط«ظٹط±ط© ظٹظ…ظƒظ† ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط³ظ„ظٹظ…ط©.

ط£ظٹط¶ط§ طھظ„ط¬ط£ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ط± ط¥ظ„ظ‰ ط­ظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط¨ط§ظ„ط؛ ظپظٹظ‡طŒ ط¨ط­ظٹط« طھظ‚ظˆظ… ط¨ط¹ظ…ظ„ ط¬ظ…ظٹط¹ ط´ط¦ظˆظ†ظ‡طŒ ظˆظ„ط§ طھط³ظ…ط­ ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط­طھظ‰ ط¨ط­ط§ط¬ط§طھظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹط©ط› ظ„طھط¬ظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…طµط§ط¹ط¨طŒ ظˆطھط­ظ…ظٹظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط±طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط­ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹظˆظ„ط¯ ظ„ط¯ظٹظ‡ ظ…ط´ط§ط¹ط± ط§ظ„ط¶ط¹ظپ ظˆط§ظ„ط¹ط¬ط² ظپظٹط¹طھط§ط¯ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ†طŒ ظˆظٹظ‚ظ„ظ„ ظ…ظ† ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹط© طھط¹ظ„ظ…ظ‡ ظˆطھط­ط³ظٹظ† ط£ط¯ط§ط¦ظ‡ط› ظ…ظ…ط§ ظٹط¤ط®ط± ط­ط§ظ„طھظ‡ ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ط¯ط±ط¬ط© ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡.

ظˆظٹط¹طھط¨ط± ط§ظ„ط®ظˆظپ ط§ظ„ط²ط§ط¦ط¯ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھظˆط§ط¬ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„طŒ ط­ظٹط« طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط­ط±ظٹطµط© ط¹ظ„ظ‰ ط·ظپظ„ظ‡ط§ ظپطھظ‚ط¯ظ… ظ„ظ‡ ظƒظ„ ط´ظٹط،طŒ ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھط¹ط±ظپ ط¨ط§ظ„ط¶ط¨ط· ظ…ط§ ظٹظ†ط§ط³ط¨ظ‡طŒ ظˆطھط¬ط±ط¨ ظ…ط¹ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„طŒ ظپظٹطھط³ظ… ط£ط³ظ„ظˆط¨ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ظٹط±ط© ظˆط§ظ„طھط±ط¯ط¯ ظˆظ„ط°ظ„ظƒ ط£ط«ط±ظ‡ ط§ظ„ط³ظٹط¦ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹط´ط¨ ط؛ظٹط± ظˆط§ط«ظ‚ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ظˆظٹط®ط§ظپ ظ…ظ† ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ط£ظٹ ظ…ظˆظ‚ظپ.

ط¨ط§ظ„ط­ط¨ ط§ظ‚ظ‡ط±ظٹ ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط©

ظˆط­طھظ‰ طھطھط¬ظ†ط¨ظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط°ظٹط± ظٹظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒ ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط£ظˆظ† ظ„ط§ظٹظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط­ ظˆط§ظ„ط¥ط±ط´ط§ط¯ط§طھ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ظٹظ† ط§ظ„طھط؛ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ط·ظپظ„ظƒطŒ ظˆط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ط­ط§ظپط²ط§ ظ„ط¯ظٹظƒ طھطھط­ط¯ظٹظ† ط¨ظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھظƒ ظˆطھط«ط¨طھظٹ ط£ظ…ظˆظ…طھظƒ ظپظٹظ…ط§ طھط¨ط°ظ„ظٹظ†ظ‡ ظ…ظ† ط¬ظ‡ط¯ ظ„طµط§ظ„ط­ ط·ظپظ„ ظٹط­طھط§ط¬ ظ…ظ†ظƒ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±…

1- طھظ‚ط¨ظ„ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ط¨ظƒظ„ ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط­طھظ‰ طھط¹ط±ظپظٹ ظƒظٹظپ طھطھط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ظ…ط¹ظ‡ ط¨ط´ظƒظ„ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط­ط§ظ„طھظ‡ ظˆظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ط¯ظ…طŒ ظپظ„ط§ طھط´ط¹ط±ظٹظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ط´ط®طµ ظ…ط®طھظ„ظپ ط£ظˆ ظٹظ†ظ‚طµظ‡ ط´ظٹط،طŒ ط¨ظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط£ط¹ط·ظٹظ‡ ط§ظ„ط«ظ‚ط© ط£ظ†ظ‡ ط´ط®طµ ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ظˆظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط؛ظٹط±.

2- ط§ط­طھط¶ظ†ظٹظ‡ ظˆط§ط؛ظ…ط±ظٹظ‡ ط¨ط­ط¨ظƒ ظˆط­ظ†ط§ظ†ظƒطŒ ظˆط¹ظ„ظ…ظٹ ط¥ط®ظˆطھظ‡ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ظˆط¯ظˆط¯ط© ظˆظٹط¹ط¨ط±ظˆط§ ظ„ظ‡ ط¯ظˆظ…ط§ ط¹ظ† ط­ط¨ظ‡ظ… ظ„ظ‡طŒ ظپظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ط­ظ†ط§ظ† ط£ظ…ظ‡ ظˆظ…ط­ط¨ط© ط£ط¨ظٹظ‡ ظˆط¥ط®ظˆطھظ‡طŒ ظˆط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ط£ظ„ظپط© ظ…ط¹ظ‡ظ… ظˆظٹط¹طھط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ…ط§ط¹ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ظ…طŒ ظˆطھظƒظˆظ† ط¹ط§ط¦ظ„طھظ‡ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظˆط§ظ….

3- ط§ط­ظƒظٹ ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚طµطµ ظˆط§ظ„ط­ظƒط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظٹط© ظƒظ…ط§ طھظپط¹ظ„ظٹظ† طھظ…ط§ظ…ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹطŒ ظˆطھط¹ط±ظپظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط§ظ„طھظٹ ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظ‡ط§طŒ ظˆط´ط§ط±ظƒظٹظ‡ ظپظٹ ط£ظ„ط¹ط§ط¨ظ‡ ظˆط§ط·ظ„ط¨ظٹ ظ…ظ† ط£ط´ظ‚ط§ط¦ظ‡ ظƒط°ظ„ظƒ ظ…ط´ط§ط±ظƒطھظ‡ ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط­طھظ‰ ظ„ط§ ظٹط´ط¹ط± ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ†ط¨ظˆط° ظˆط؛ظٹط± ظ…ط±ط؛ظˆط¨ ظپظٹظ‡.

4- ط¹ط§ظ‚ط¨ظٹظ‡ ط¥ظ† ط£ط®ط·ط£ ظپط§ظ„ط­ط¨ ظ„ط§ ظٹظ…ظ†ط¹ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨طŒ ظˆظ„ظٹظƒظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ط®ط·ط£طŒ ظˆظƒط§ظپط¦ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ†ط¬ط§ط²ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط­ظ‚ظ‚ظ‡ط§ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ط¨ط³ظٹط·ط©طŒ ظˆط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ†ظ‡ ط³ظٹط¹ظٹ ط°ظ„ظƒ طھظ…ط§ظ…ط§ ظˆط³ظٹطھط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ط© ظپظٹط£طھظٹظ‡ط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ظپظˆط¶ط© ظپظٹط¨طھط¹ط¯ ط¹ظ†ظ‡ط§.

5- ط§ط­طھط±ظ…ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ظˆط§ط­طھط±ظ…ظٹ طھطµط±ظپط§طھظ‡ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ظ…ط²ط¹ط¬ط©طŒ ظپط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ظٹط­ط§ظˆظ„ظˆظ† ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط© ظ„ظ„ظپطھ ط§ظ†طھط¨ط§ظ‡ ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظ‡ظ… ظ„ط£ظ…ط± ظ…ط§ ظٹظ‡ظ…ظ‡ظ…ط› ظ„ط°ط§ ظٹط¬ط¨ ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط±ط¯ ط¨ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط¨ظ„ طھظپظ‡ظ…ظ‡ط§ ظˆظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ظ…ط¹ط±ظپط© ط³ط¨ط¨ظ‡ط§.

6- ط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط±ط¯ظˆط¯ ط£ظپط¹ط§ظ„ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط¨ط·ظٹط¦ط©ط› ظ„ط°ط§ ظ„ط§ط¨ط¯ ظ…ظ† ط¥ط¹ط·ط§ط، ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ظپط±طµط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط©طŒ ظˆط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„ظƒط§ظپظٹ ظ„ظ„طھط¬ط§ظˆط¨ ظ…ط¹ظƒ ظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ظ…ط§ ط¥ط°ط§ ط·ظ„ط¨طھ ظ…ظ†ظ‡ ط¥ظ†ط¬ط§ط² ط£ظٹ ط¹ظ…ظ„طŒ ط£ظˆ طھظˆط§طµظ„طھ ظ…ط¹ظ‡ ظپظٹ ط£ظٹ ط­ظˆط§ط±.

7- ظ„ط§ طھط®ط§ظپظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط¹ظ† ط·ظپظ„ظƒ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ†طŒ ظˆط­ط§ظˆظ„ظٹ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط§ظ„ط¥ط´ط§ط¯ط© ط¨ظ‡ ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ظ…طŒ ظˆط®ط§ط·ط¨ظٹظ‡ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ظˆط¯ ظˆط§ظ„ط§ط­طھط±ط§ظ… ظƒظٹ طھط¬ط¨ط±ظٹظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ط­طھط±ط§ظ…ظ‡ظ… ظ„ظ‡طŒ ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط³ط®ط±ظٹط© ظ…ظ†ظ‡ ط£ظˆ ط¥ظٹط°ط§ط¦ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ظپط¹ظ„.

8- ط§ط­ط±طµظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط¹ط·ط§ط، ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپط±طµط© ظ„ظ„طھط¹ظ„ظ… ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط«ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ط­ط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ط¯ط±ط§ظƒظٹط©طŒ ظˆطھط¹ط²ظٹط² ط¬ظ…ظٹط¹ ط¬ظ‡ظˆط¯ظ‡ ظپظ‚ط¯ ط«ط¨طھ ط£ظ† ط§ظ„طھط¹ط²ظٹط² ظ„ظ‡ طھط£ط«ظٹط± ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„.

9- ط£ظ„ط­ظ‚ظٹظ‡ ط¨ط£ظٹ ظ†ط´ط§ط· ط±ظٹط§ط¶ظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† ظٹط¨ط±ط² ظپظٹظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھظ‡طŒ ظˆظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡طŒ ظ„ط´ط؛ظ„ ظˆظ‚طھ ظپط±ط§ط؛ظ‡ ظ…ظ† ظ†ط§ط­ظٹط©طŒ ظˆظ„ط¥ط®ط±ط§ط¬ ظ…ط§ ط¨ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط·ط§ظ‚ط© ظ…ظ† ظ†ط§ط­ظٹط© ط£ط®ط±ظ‰طŒ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظٹ ظ„ظ‡ ظ‡ط¯ظپط§ ظ…ظ† ظˆط±ط§ط، ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ظˆظ†ظ…ظٹ ظ„ط¯ظٹظ‡ ط§ظ„ظٹظ‚ظٹظ† ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط­ط±ط§ط² ط¨ط·ظˆظ„ط§طھ ظˆط­طµط¯ ط¬ظˆط§ط¦ط² ظ„ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ظ†ظٹظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ظٹظ† ط؛ظٹط±ظ‡.

10- ط­ط§ظˆظ„ظٹ طھظ†ط¸ظٹظ… ظˆظ‚طھ ط·ظپظ„ظƒ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط·ط§ط¹ ظˆط¶ط¹ظٹ ظ„ظ‡ ظ†ط¸ط§ظ…ط§ ظٹظˆظ…ظٹط§ ظپط°ظ„ظƒ ظٹط¤ظ…ظ† ظ„ظ‡ ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹطŒ ظˆظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ط¯ظˆط، ظˆط§ظ„ط·ظ…ط£ظ†ظٹظ†ط©.

11- ط§ط¬ط¹ظ„ظٹ ظ„ظ‡ ط¯ظˆط±ط§ ط«ط§ط¨طھط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط©طŒ ظپظ‡ط°ط§ ظٹظ…ط¯ظ‡ ط¨ط§ظ„ط«ظ‚ط© ط¨ط§ظ„ظ†ظپط³ ظˆظٹط´ط¹ط±ظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظپط±ط¯ ط£ط³ط§ط³ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط³ط±ط©.

12- ط³ط§ط¹ط¯ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ طھظƒظˆظٹظ† طµط¯ط§ظ‚ط§طھ ظ…ط®طھظ„ظپط© ط¨ط¯ط،ط§ ظ…ظ† ظ…ط­ظٹط· ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظˆط§ظ„ط£ظ‚ط§ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† ط­طھظ‰ ط²ظ…ظ„ط§ط، ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© ظˆط§ظ„ظ†ط§ط¯ظٹ.

13- ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط¥ظ„ط­ط§ظ‚ ط·ظپظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط±ط¹ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ†طŒ ظˆط§ظ„ط§ط´طھط±ط§ظƒ ظپظٹ ط£ظ†ط´ط·طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ط§ظ„طھظٹ ط£طµط¨ط­طھ ظ…ظ†طھط´ط±ط© ظˆظ…طھظˆط§ظپط±ط©طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظ‡ ظˆطھط¯ط±ظٹط¨ظ‡ ط¨ظ…ط§ ظٹظ†ظپط¹ظ‡ ظˆظٹط®ط¯ظ…ظ‡ ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ط§.

14- ط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ظٹظ…ظƒظ†ظ‡ ط£ظ† ظٹطھط¯ط±ط¬ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ط¨ط§ظ„ط´ظƒظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡ ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھطŒ ظˆط£ظ† ط§ظ„ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ظˆط­ظٹط¯ط© ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھط¯ط±ط¬ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ط› ظ„ط°ط§ ط§ط­ط±طµظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظ„ط­ط§ظ‚ظ‡ ط¨ظ…ط¯ط±ط³ط© ط¹ط§ط¯ظٹط© ط£ظˆ ظ…ط¯ط±ط³ط© ظ…ط®طµطµط© ظ„ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ط­ط³ط¨ ظ†ط³ط¨ط© ط°ظƒط§ط¦ظ‡طŒ ظˆط­ط³ط¨ ظ†ظˆط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡ ظˆظ‚ط¯ط±طھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ط£ظˆ ط°ط§ظƒطŒ ظˆط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط³ظٹط§ط³ط© ط¯ظ…ط¬ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¯ط§ط±ط³ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© طھظˆظپط± ظپط±طµط© ط£ظƒط¨ط± ظ„ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚طŒ ظˆطھظƒظˆظٹظ† طµط¯ط§ظ‚ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط·ط§ظ‚ ط£ظˆط³ط¹طŒ ظˆط£ظٹط¶ط§ ظٹط¹ظ„ظ… ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط³ظˆظٹ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط؛ظٹط± ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ظ…ط´ظƒظ„طھظ‡.

15- ط¹ظ„ظ…ظٹظ‡ ظƒظٹظپ ظٹط¹طھظ†ظٹ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ظˆظ„ط§ طھطھط¯ط®ظ„ظٹ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط´ط¦ظˆظ†ظ‡طŒ ط£ظˆ طھط¨ط§ظ„ط؛ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط®ظˆظپ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ط¨ظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ طھط¤ظ‡ظ„ظ‡ ظ„ظ„ط¹ظٹط´ ط¨ظ…ظپط±ط¯ظ‡ ط£ظˆ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡طŒ ظˆظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط£ظ† طھط³ط§ط¹ط¯ظٹظ‡ ظپظٹ ط§ظ„طھط¯ط±ظٹط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظ…طھط®طµطµظٹظ† ظپظٹ طھظ†ظ…ظٹط© ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط·ظپظ„طŒ ظˆظ„ظ‡ظ… ط£ظ…ط§ظƒظ† ط®ط§طµط© ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ظ….

16- طھظˆط§طµظ„ظٹ ظ…ط¹ ط·ظپظ„ظƒ ط£ظٹط§ ظƒط§ظ†طھ ظ†ظˆط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡.. طھط­ط¯ط«ظٹ ظ…ط¹ظ‡ ط¹ظ† ظ‡ظ…ظˆظ…ظƒطŒ ط£ط¹ظ„ظ†ظٹظ‡ ط¨ظ…ط´ط§ط¹ط±ظƒ.. ط§ظپط±ط­ظٹ ظ…ط¹ظ‡ ظˆط§ط؛ط¶ط¨ظٹ ظ…ظ†ظ‡ ظپظ‡ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط­طھط§ط¬ ظ…ظ†ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ظ‡ط¯ ظٹظپظˆظ‚ ط¨ظƒط«ظٹط± ظ…ط§ ط¨ط°ظ„طھظ‡ ظ…ط¹ ط¨ظ‚ظٹط© ط¥ط®ظˆطھظ‡.

17- طھط¹ط§ظ…ظ„ظٹ ظ…ط¹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط¨ط±ط¶ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ط¯ط± ظˆطھط³ظ„ظٹظ… ط¨ظ‚ط¶ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطµط¨ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط،ط› ظ„ط£ظ† ظ‡ط¯ظˆط،ظƒ ظˆط§ط·ظ…ط¦ظ†ط§ظ†ظƒ ظٹط¤ط«ط± ط¨ط§ظ„طھط¨ط¹ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط´ط¹ط± ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ط·ظ…ط£ظ†ظٹظ†ط© ظˆط§ظ„ظ‡ط¯ظˆط، ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ.

18- ظˆط£ط®ظٹط±ط§ ط­ط§ظپط¸ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¸ط§ظ… ط­ظٹط§طھظƒ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط·ط§ط¹ ظˆظ„ط§ طھط¬ط¹ظ„ظٹ ط­ظٹط§طھظƒ ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹط© طھظ‚ط¹ طھط­طھ ظˆط·ط£ط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط±طŒ ظˆط­ط§ظˆظ„ظٹ طھط¹ظ„ظٹظ… ط²ظˆط¬ظƒ ظˆط£ط¨ظ†ط§ط¦ظƒ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ…ط«ظ„ظ‰ ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡طŒ ظ„ظƒظٹ طھط´طھط±ظƒ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظƒظ„ظ‡ط§ ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط®ط§طµطŒ ظˆط°ظƒط±ظٹظ‡ظ… ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط·ط§ظ‚ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظٹظ…ظƒظ† ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ظ‡ط§طŒ ظˆظٹظ…ظƒظ†ظ‡ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…طµط¯ط± ظپط®ط± ظ„ط£ط³ط±طھظ‡ ظپظٹ ظٹظˆظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظٹط§ظ…طŒ ظپظ„ط§ طھط³طھظ‡ظٹظ†ظˆط§ ط¨ظ‚ط¯ط±ط§طھظ‡ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظˆط§ ظ„ظ‡ ط·ظ…ظˆط­ط§ ظٹط­ظٹط§ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ظ‡ ظˆظٹط³ط¹ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ طھط­ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ…طھط§ط­ط© ظ„ظ‡.
ظ…ظ†ظ‚ظˆظˆظˆظˆظ„

كيف نتعامل مع المعاق 2024.

كيف نتعامل مع ذوي الاعاقة الحركية

-عليك مصافحة الشخص المعاق حركيا باليد حتى وإن كان الشخص يركب يدا صناعية أو بها إصابة ما.

– بالنسبة للشخص الذي لا يستطيع مصافحتك بالأيدي ، عليك بلمس كتفه أو ذراعه للترحيب به والاعتراف بوجوده .

_لا تحاولي مطلقا التربيت على الرأس أو كتف الشخص الذي يستخدم كرسي متحرك
أو يمسك عكاز حتى لا تتسببي في سقوطه ومضايقته.

– عندما تخاطبي شخصا يجلس علي كرسي متحرك ، لا تحاولي الاقتراب والإمالة والإمساك بالكرسي فالكرسي من الحيز الذي يمتلكه الشخص المعاق ومن حقه أن ينتفع به بمفرده .

– عليك عرض المساعدة بشكل لائق وباحترام ، لكن كنوني مستعدة لتقبل الرفض على

عرضك هذا ، ولا تلحي في تقديمها إذا كان الرفض هو الإجابة ،أما إذا تم قبول
المساعدة استمعي للتعليمات ونفذيها كما يطلب منك .

– عليك الاستئذان من الشخص المعاق بحمل أي شئ يكون
معه ولكن بطريقة لائقة .

– لا تحاولي الإمساك بالعكاز أو العصا ما لم
يطلب منك الشخص نفسه ذلك.

_ عند سقوط الشخص المعاق حركياً على الأرض عليك
بالإسراع وإحضار كرسي ووضعه بجانبه وذلك لمساعدته على النهوض .

_ تنبيه الشخص المعاق حركياً لوجود أي عوائق على الأرض قد تتسبب في
سقوطه أو انزلاقه .

كيف تتعامل الأسرة مع غضب الطفل المعاق ذهنياً 2024.

خليجية

عندما يصل عمر الطفل إلى ثلاث سنوات تخف حدة نوبات الغضب لديه، وذلك لأنه أصبح أكثر قدرة على التعبير عن نفسه بواسطة اللغة، وبدأت تنمو وتتطور قدراته، وأصبح أكثر انشغالاً بأمور حياتية تمنعه من تكرار هذه النوبات، إلا أن الأمر لا ينطبق تماماً على الطفل ذي الإعاقة الذهنية، حيث يبقى الجانب اللغوي أقل تطوراً وبالتالي فهو أقل قدرة في التعبير اللفظي عن ذاته ومشاعره.

خليجية

إضافة إلى التأخر الحاصل لديه في مختلف الجوانب النمائية، مما يرفع من درجة تكرار هذه النوبات التي يعبر من خلالها عن الأمور الانفعالية والوجدانية الداخلية، حيث لا تزال القدرات العقلية ومهاراته التي تؤهله للتعامل مع المتغيرات المحيطة أقل تطوراً، وبالتالي فهو أقل قدرة عند مواجهتها والتكيف معها. ومن أجل التعامل الصحيح مع ثورات الغضب عند الأطفال، لا بد للوالدين والقائمين على رعاية الطفل من مراعاة النقاط التالية:

بث التوقعات الايجابية

خليجية

لا بد من إعطاء الطفل رسائل إيجابية واضحة حول الأمور التي نتوقعها منه، والتي ينبغي أن لا تكون أعلى من قدراته وطاقاته، إضافة إلى تعليمات ايجابية ومحددة أيضاً مثل: ( أنا أتوقع منك اليوم أن تتصرف أثناء الزيارة بشكل مؤدب، وأنت قادر على ذلك) .

خليجية

حيث يكون لهذه التعليمات صداها الأوسع عند الطفل بدلاً من استخدام عبارة مثلخليجية لا أستطيع تحمل البكاء ونوبات الغضب، فلذلك كن مؤدباً ولا تثر غضبنا أثناء الزيارة)، فمن الصعب علينا إقناع الطفل ومراضاته، أثناء حدوث ثورة الغضب عنده، ولكننا نستطيع تهيئة الجو الملائم لعدم حدوث النوبة، وخلق التوقعات الايجابية تجاهه.

خليجية

التنفيس الانفعالي

على الأم أن تتيح الفرصة لابنها كثير الغضب للتنفيس الانفعالي بين فترة وأخرى، وتعويده على أن يستخدم جسده بطريقة ايجابية بممارسة الأنشطة الحركية والهوايات خارج البيت أو داخله، وإتاحة المجال له لسماع الموسيقى والقفز وممارسة الرياضة، وتشجيعه على رسم مشاعره ورسم مناظر تعبر عن غضبه باستخدام الألوان التي يحب، مهما كانت هذه الرسومات عشوائية وبسيطة.

خليجية

مراعاة قدرته على التقليد

يتعلم الأطفال من الكبار طريقة تعبيرهم عن الغضب، فهناك من الوالدين من يعكس غضبه على الجو الأسري بكامله ويتعامل بعنف مع أفراد الأسرة، وهناك من يفرغ غضبه عن طريق ضرب المخدة أو الاسترخاء أو الخروج في نزهة، وبالتالي فإن الآذان والعيون الصغيرة تراقب كل ما يحدث وتقلده، حتى لو كان الأطفال من مختلف مستويات الإعاقة الذهنية.

خليجية

عدم التعزيز

بعض المعلمات والأمهات يعززن ثورات الغضب عند الطفل بإعطائه ما يرغب في الحصول عليه، فيؤدي ذلك إلى أن يلجأ الطفل باستمرار لهذا السلوك حتى يحصل على مبتغاه، فمثلاً الطفل الذي يأخذ قطعة الشوكولاتة من أمام طاولة المحاسب عند الخروج من محل التسوق، سيلجأ إلى هذا السلوك كل مرة إذا لم يواجه ردة فعل من قبل والديه.

خليجية

وإذا أراد الأهل فعلاً إيقاف الطفل عن هذا السلوك فعليهم شرح الموقف له، وبأن عليه أن لا يأخذ الشوكولاتة عن الطاولة في المرة القادمة مع توضيح السبب، وتكليف الطفل بمساعدة الأم أثناء وضع المشتريات على شريط الحساب المتحرك حتى لا يشعر بالملل، أو تكليفه بتذكير الأم أن تشتري سلعة معينة للبيت أثناء جولة التسوق، فيشعر الطفل أنه طرف فاعل في عملية التسوق أو غيرها من النشاطات والزيارات وليس مجرد مستجيب للأوامر.

خليجية

التجاهل

قد يؤدي تجاهل ثورة الغضب إلى نتائج ايجابية خاصة عندما يرمي الطفل من خلالها لفت انتباه الآخرين، حينها ينصح بعدم الاهتمام بالسلوك مع بقاء الاهتمام بالطفل، وبذلك يدرك الطفل أن تصرفه خاطئ ولذلك تم تجاهله، فيعيد النظر ليبحث عن سلوك مقبول ليتم تعزيزه.

وإذا تجاهلت الأم ثورة الغضب وابتعدت مسافة عن الطفل فقد يكون ذلك أفضل، ولكن بعد إعطائه تلميحاً بأنه عندما يهدأ سوف تأتي وتساعده وتتعرف على ما يرغب، ولكن ما دام بهذه الحالة فلن تلبى له رغباته، وفي هذه اللحظات الهامة على الأم أو المعلمة أن تصبر وتتحلى بضبط النفس، لأن حدة غضب الطفل قد تزداد في اللحظات الأولى للتجاهل، لكن الغضب ما يلبث أن يهدأ بعد مرور فترة من الوقت.

خليجية

العزل

قد تلجأ بعض الأمهات إلى عزل الطفل في غرفته عند اشتداد ثورة الغضب، فيخرب الطفل ألعابه أو يكسر أغراض الغرفة، ولكن لنتذكر أن هذه هي ألعابه التي يحبها أو ممتلكاته، وسوف يتحمل نتائج إتلافها ولن تحضر له الأسرة بديلاً عنها، وبعد أن تنتهي ثورة الغضب عليه تحمل مسؤولية نثر الأغراض في الغرفة وبالتالي إعادة ترتيبها.

خليجية

التعامل مع نوبات الغضب خارج البيت

مثلما تحدث نوبات الغضب عند الطفل في البيت فقد تحصل خارجه أيضاً، فعندما يصمم الطفل على أخذ قطعة الشوكولاتة من مركز التسوق، وعندما تصمم الأم على أن لا يأخذها، فإن صراعاً للرغبات يحدث عنده قد يؤدي إلى نوبة من الغضب والانفجار الانفعالي، وإن الكثير من الأماكن كمراكز التسوق والمتنزهات وأماكن الترفيه تعد مغرية بالنسبة للطفل لأنها تحتوي على كثير من الأشياء التي يرغب في الحصول عليها ولا يستطيع.

خليجية

ولو كانت نوبة الغضب قد حدثت في البيت لاستطاعت الأم التعامل معها بسهولة عن طريق إهمال الطفل، ولكنها في الأماكن العامة لا تستطيع فعل ذلك لأن سلوكه سوف يزعج الآخرين ويحرجها.لذلك يحسن التصرف في الأماكن العامة مع الطفل بهدوء وبصوت منخفض، ومحاولة تهدئته والحديث معه عن الموقف الذي يضايقه وتبريره له، مع أهمية المحافظة على ضبط النفس لأن الطفل إذا شعر أن الغضب بدأ يتسرب إلى الأم ÷التي ستكون بالطبع مهتمة بما يفكر به الناس المحيطون بها تجنباً للإحراج÷ سيصرخ أكثر وستعزز عصبية الأم من سلوكه.

خليجية

وإذا لم يهدأ الطفل في ذاك الموقف، فمن المفضل إخراجه من المكان إلى السيارة، وإذا رفض المشي فيحسن حمله والحديث معه بشكل هادئ مع وجود اتصال بصري كاف، وإشعاره بتفهم مشكلته، وتبرير الأسباب التي دعت الأم إلى رفض طلبه أو تلبية رغبته، وإذا توقف عن البكاء والغضب ستتم مساعدته، وإخباره بأن الرجوع إلى المتنزه أو المكان العام الذي كان سيكون فيه مرتبطاً بهدوئه، فإذا لم يهدأ سوف تنتهي الجولة أو الزيارة وتعود الأسرة أدراجها إلى البيت.

خليجية

ولا شك أن الجلوس في السيارة بعيداً سيشعر الطفل بالملل فيعود لهدوئه لكي يعود إلى المكان الذي كان فيه أولاً. وعلى الرغم أن هذا الأمر يمكن تلافيه كلياً بالاستسلام لطلب الطفل وإعطائه ما يريد (قطعة الشوكولاتة مثلاً) إلا أن الأمر ينطوي على خطورة أن يعتاد الطفل الحصول على مطالبه ورغباته عن طريق البكاء والغضب.

خليجية

وعلى الأم أن لا تفكر بأن جميع الناس يحكمون على تصرفاتها ويراقبونها خلال تعاملها مع الطفل في الأماكن العامة، فكثير من الآباء والمتسوقين والمتنزهين يرافقهم أطفال، ومن الطبيعي أن تنتاب الطفل سورة غضب في هذه الأماكن، وإن كان للأسرة طفل من ذوي الإعاقة الذهنية وملامحه الجسمية تشير إلى هذه الإعاقة أمام الآخرين، فلا يعني ذلك أن لا نتعامل معه بنفس أسلوب التعامل مع الطفل العادي في تلك المواقف، بل إن إعطاءه ما يرغب بحجة أنه معاق سيؤثر على مدى تطوره السلوكي والاجتماعي واستقلاليته.

خليجية
والمهم في الأمر أن تبقى الأم في حالة هدوء وثبات لكي تكون أكثر تحكماً بطفلها عندما ينتابه البكاء أو الغضب في المواقف العامة، بل إن الناس المحيطين سيحترمون طريقة تعاملنا مع طفلنا بهذا الشكل، وقد يحملق بنا بعض الناس إلا أن استثناء الآخرين من الموقف هو الحل.

خليجية

وأخيراً أود أن أضيف هنا بأن الفراغ الذي يمر به الطفل أثناء وجوده في الأماكن العامة قد يكون مثاراً للغضب، فعندما يتم إشغال الأيدي الصغيرة فإن العقول الصغيرة تكون أقل تقلباً ومزاجية، كذلك فإن الجوع والتعب قد يفجر الغضب عند الطفل، لذلك يجب التأكد من أن الطفل في حالة شبع وراحة مسبقاً قبل الخروج من البيت، وكذلك فإن الملل قد يخلق الغضب، لذلك يجب إشغال عقله وجسده حتى لا يشعر بالملل، وإشراكه ولو بعمل بسيط مساعد.

خليجية

كيف نتعامل مع الطفل المعاق 2024.

كيف نتعامل مع الطفل المعاق ،،،

لا شك في أن الولد المعاق يكون سبباً لحياة مضطربة داخل الأسرة . إلا أن النواحي الإيجابية و القدرات المتنوعة تُكتشف عنده شيئاً فشيئا… قد يولد الطفل مُعاقاً ، وقد تقع الإعاقة للولد فيما بعد بشكل فجائي ، كما قد تصيبه بشكل تدرجي . على أثر هذا الواقع ، يمر الولد في مرحلة أولى طبية ، يعمد خلالها المتخصصون الى وضع التشخيص الدقيق والعلاج المناسب ، وعلى ضوء ذلك يسير الولد في حياة يومية برعاية والديه اللذين قد يحتاجان الى دعم لمساعدته في متابعة نمط من العيش ضمن المعطيات الصحية المفروضة.

الإعاقة العقلية : قلمّا يهتم الولد المعاق عقليًّا بما يحيطه ، وهو يتطور ببطء ويكون تصرفه غير طبيعي . وإذا ما لقي اهتماماً متواصلاً من الأهل ودعماً مستمرا ، فقد يكون تقدمه ملموسا.ً

الإعاقة الحركية : مع الإعاقة الحركية ، يجد الولد صعوبة في التنقل أو الإستعانة بيديه ، بسبب الشلل ، أو التصلب ، أو عدم تناسق الحركة . وفي هذه الحال ، يساعد التدريب الحركي على تصحيح الوضع ، وكذلك التجبير لتقويم الاعوجاج ، أو العملية الجراحية.

الإعاقة الحواسية : غالباً ما يكون قصور النظر أو السمع قابلاً للمعالجة لا سيما و أن تأهيل الحواس الضعيفة و استعمال الأجهزة المناسبة ، يساهمان مساهمة فعالة في تعويض هذا النقص.

تعدد الإعاقة : عندما يكون الولد ضحية إعاقات متعددة ، يصبح وضعه أكثر صعوبة
كيفية المساعدة: ينبغي أن يعيش الولد المعاق وفق نظام يتوافق مع تطوره ، و أن يُكافأ على تقدمه . وأولى مكتسبات الولد الجوهرية تبدأ في الحياة اليومية ( في اللباس ، الطعام ، الاغتسال ) . وتتوفر لذلك مساعدات طبية متخصصة.

هذا وحول سبب انجاب اطفال منقوليين كشفت دراسة في مصر، أجريت على أمهات الأطفال المنغوليين باستخدام الهندسة الوراثية، أن نقص تناول الأم الحامل للأغذية المحتوية على حمض الفوليك ـ متوافر في البقوليات ـ أدى إلى زيادة نسبة الخلل في الانقسام الكروموزومي، الأمر الذي أدى إلى زيادة فرص إنجاب طفل منغولي.

وقال رئيس المركز القومي للبحوث الدكتور هاني الناظر، إن الطفل المنغولي يتميز بكبر حجم الرأس والتخلف العقلي، ويمثل مشكلة لدى العديد من الأسر، تم التوصل إلى نتائج مهمة للغاية من خلال دراسة العوامل التي تؤدي إلى زيادة نسبة إنجاب طفل مصاب بمرض منغولي من الأمهات الصغيرات السن.

وأثبتت الدراسة عدم وجود طفرة في جين معين من الحمض النووي المستخرج من عينات الدم للأمهات، وأن هذه الطفرة لا تمثل عاملا مهما لزيادة نسبة إنجاب طفل منغولي في الأمهات المصريات، ولكن الشيء المهم الذي توصلت إليه الدراسة أن كمية حمض الفوليك الذي تناولته الأمهات كان أقل من الكمية المطلوبة وذلك عند مقارنتها بالعينة الضابطة إحصائيا.

هذا وأشارت الأبحاث العلمية إلى أن تناول الأم الحامل للفيتامينات يؤدي لوصول نسبة منها إلى الجنين تصل إلى 20 %، كما تساعد على ولادة طفل سليم ومعافى، فالتغذية في فترة الحمل لا تعني تناول أي طعام فحسب، ولكن يجب أن يحتوي على فيتامينات ومعادن أكثر، فالحديد تحتاجه المرأة لزيادة عدد كرات الدم الحمراء لتفادي الأنيميا ولتغطية احتياجات الجنين والمشيمة من الهيموجلوبين.

وأثبتت الدراسات، أن ما بين 10 % إلى 20 % من النساء يعانين من انخفاض نسبة الحديد أثناء الحمل، لذلك يجب تناول الأدوية التي تحتوي على الحديد لتعويض النقص في الشهور الأولى للحمل خاصة في نهاية الشهر الثالث حيث تكثر الحاجة لهذا المعدن بالجسم.

كما تعاني بعض السيدات من انخفاض نسبة حمض الفوليك (ب9) بأجسادهن ونقص هذا الفيتامين يؤدي لحدوث تشوهات بالأجنة كما تقل المناعة لدى الأم والجنين في حال نقص هذا الفيتامين مما يعرضهما لكثير من أمراض ضعف المناعة..

منقول للفائدة

اهم النصائح و للتعامل السليم مع المعاق 2024.

1- تقبلي طفلك بكل ما فيه حتى تعرفي كيف تتعاملين معه بشكل يتناسب مع حالته ويساعده على التقدم، فلا تشعريه بأنه شخص مختلف أو ينقصه شيء، بل دائما أعطيه الثقة أنه شخص طبيعي وقادر على التواصل مع الغير.

2- احتضنيه واغمريه بحبك وحنانك، وعلمي إخوته التعامل معه بطريقة ودودة ويعبروا له دوما عن حبهم له، فمن المهم أن يشعر الطفل بحنان أمه ومحبة أبيه وإخوته، وأن يشعر بالألفة معهم ويعتاد على سماع كلامهم، وتكون عائلته هي الأقرب إليه على الدوام.

3- احكي له القصص والحكايات المسلية كما تفعلين تماما مع الطفل العادي، وتعرفي على اللعب التي يستخدمها، وشاركيه في ألعابه واطلبي من أشقائه كذلك مشاركته اللعب حتى لا يشعر أنه منبوذ وغير مرغوب فيه.

4- عاقبيه إن أخطأ فالحب لا يمنع العقاب، وليكن العقاب على قدر الخطأ، وكافئيه على الإنجازات التي يحققها حتى لو كانت بسيطة، واعلمي أنه سيعي ذلك تماما وسيتعلم السلوكيات المقبولة فيأتيها والمرفوضة فيبتعد عنها.

5- احترمي طفلك واحترمي تصرفاته حتى لو كانت مزعجة، فبعض الأطفال المعاقين يحاولون القيام بأعمال استفزازية للفت انتباه من حولهم لأمر ما يهمهم؛ لذا يجب عدم الرد بشدة على هذه الأعمال بل تفهمها ومحاولة معرفة سببها.

6- اعلمي أن ردود أفعال هؤلاء الأطفال بطيئة؛ لذا لابد من إعطاء طفلك الفرصة المناسبة، والوقت الكافي للتجاوب معك في حالة ما إذا طلبت منه إنجاز أي عمل، أو تواصلت معه في أي حوار.

7- لا تخافي من الحديث عن طفلك أمام الآخرين، وحاولي دائما الإشادة به أمامهم، وخاطبيه بكل الود والاحترام كي تجبريهم على احترامهم له، وعدم السخرية منه أو إيذائه بالقول أو الفعل.

8- احرصي على إعطاء الطفل فرصة للتعلم من خلال تقديم العديد من المثيرات الحسية والإدراكية، وتعزيز جميع جهوده فقد ثبت أن التعزيز له تأثير كبير على هؤلاء الأطفال.

9- ألحقيه بأي نشاط رياضي يمكن أن يبرز فيه قدراته، وفي نفس الوقت يتناسب مع إعاقته، لشغل وقت فراغه من ناحية، ولإخراج ما بداخله من طاقة من ناحية أخرى، واجعلي له هدفا من وراء هذا النشاط ونمي لديه اليقين بأنه قادر على إحراز بطولات وحصد جوائز لا يستطيع نيلها الكثيرين غيره.

10- حاولي تنظيم وقت طفلك قدر المستطاع وضعي له نظاما يوميا فذلك يؤمن له الثبات والاستقرار النفسي، ويساعده على الهدوء والطمأنينة.

11- اجعلي له دورا ثابتا في المنزل يساعد من خلاله في الأعمال المنزلية، فهذا يمده بالثقة بالنفس ويشعره بأنه فرد أساسي في الأسرة.

12- ساعديه على تكوين صداقات مختلفة بدءا من محيط الأسرة والأقارب والجيران حتى زملاء الدراسة والنادي.

13- يمكنك إلحاق طفلك بالمؤسسات التي ترعى المعاقين، والاشتراك في أنشطتها المختلفة التي أصبحت منتشرة ومتوافرة، وذلك لتعليمه وتدريبه بما ينفعه ويخدمه مستقبلا.

14- اعلمي أن الطفل المعاق يمكنه أن يتدرج في التعليم بالشكل الذي يتناسب مع إعاقته مهما كانت، وأن الدرجة الشديدة من الإعاقة العقلية هي الحالة الوحيدة التي لا تستطيع التدرج في التعليم؛ لذا احرصي على إلحاقه بمدرسة عادية أو مدرسة مخصصة للمعاقين حسب نسبة ذكائه، وحسب نوع إعاقته وقدرته على التعامل مع هذا النوع من التعليم أو ذاك، واعلمي أن سياسة دمج المعاقين في المدارس العادية توفر فرصة أكبر للاستفادة من القدرات العقلية للمعاق، وتكوين صداقات على نطاق أوسع، وأيضا يعلم ذلك الطفل السوي أهمية مساعدة الغير مهما كانت مشكلته.

15- علميه كيف يعتني بنفسه ولا تتدخلي في جميع شئونه، أو تبالغي في الخوف عليه والعناية الشديدة به التي لا تؤهله للعيش بمفرده أو الاعتماد على نفسه، وفي حالة الإعاقات الشديدة يمكنك أن تساعديه في التدريب على الاعتماد على نفسه عن طريق المتخصصين في تنمية مهارات الطفل، ولهم أماكن خاصة للتعامل معهم.

16- تواصلي مع طفلك أيا كانت نوع إعاقته.. تحدثي معه عن همومك، أعلنيه بمشاعرك.. افرحي معه واغضبي منه فهو في النهاية طفلك الذي يحتاج منك إلى جهد يفوق بكثير ما بذلته مع بقية إخوته.

17- تعاملي مع هذا الأمر برضا بالقدر وتسليم بقضاء الله وصبر على البلاء؛ لأن هدوءك واطمئنانك يؤثر بالتبعية على طفلك الذي يشعر كذلك بالطمأنينة والهدوء النفسي.

18- وأخيرا حافظي على نظام حياتك قدر المستطاع ولا تجعلي حياتك الأسرية تقع تحت وطأة هذا الأمر، وحاولي تعليم زوجك وأبنائك الطريقة المثلى للتعامل معه، لكي تشترك الأسرة كلها في تربية هذا الطفل الخاص، وذكريهم بأن الطفل المعاق طاقة كبيرة يمكن استغلالها، ويمكنه أن يكون مصدر فخر لأسرته في يوم من الأيام، فلا تستهينوا بقدراته واجعلوا له طموحا يحيا من أجله ويسعى إلى تحقيقه بكل الوسائل المتاحة له.