كيف تتعامل مع مشكلات سيلان اللعاب؟ 2024.


سيلان اللعاب من الأعراض الرئيسية لحالات الشلل الدماغي، وتحدث
نتيجة الشلل الحاصل لعضلات الوجه والفم وكذلك عضلات البلع، وإن
لم يكن لها أضرار مباشرة فإنها تقلق الوالدين وتؤثر في نفسية
الطفل، وعادة ما يقوم المعالج الوظيفي بمساعدة الوالدين للقيام
بتمارين لعضلات الفم كي تقوم بعملها بشكل أفضل ومن ثم الإقلال
من سيلان اللعاب، ومن تلك التمارين :
– الاهتمام بالأسنان واللثة للوقاية من الالتهابات والتسوس وهو ما يزيد من سيلان اللعاب.

– تدريب الطفل على مهارات النفخ بطرق متعددة مثل نفخ البالونة، نفخ الصفارة.

– التصفير وهي محاولة لإغلاق الفم والنفخ.

– وضع قطرات من عصير الليمون في الفم وبذلك يقوم الطفل غريزياً بابتلاعه وهو ما يقوي عضلات البلع.

– تدريب وتعويد الطفل على مسح اللعاب بين فترة وأخرى

حين تصبح الاعاقة تحديا يعزز الرغبة في الحياة 2024.

حين تصبح الاعاقة تحديا يعزز الرغبة في الحياة

أن يجد المرء نفسه فجأة وقد أصبح معاقا.. لأي سبب كان، فان ذلك يضعه أمام أسئلة وتساؤلات كثيرة عن طبيعة شخصيته.. عن من هو؟ وكيف سـيتفاعل الآخرون معه بوضعه الصحي الجديد؟ وكيف سيتعامل مع البيئة الاجتماعية والمادية المحيطة به ويتجاوزها بأقل ضرر؟ والأهم كيف سيعيش حياته كشخص معاق؟

وحـدها التساؤلات كثيرة هنا، لكن لا اجبات جاهزة لأي منها. فقط هو من يستطيع الإجابة على بعضها، على قليل منها، أو لا يجيب! فما يقرر بشأن حياته الشخصية والاجتماعية يعود إليه. هو فقط من يستطيع اتخاذ قرار لتأسيس قاعدة تقوم عليها العلاقة بين العقل والجسد. فإما الحياة بجسد مشلول أو الموت بعقل حي.. أعني موت جذوة الحياة داخل النفس!

لا شك ان البداية تكون دائما صعبة وتحتاج إلى قرار حسام والتزام لا يفتر يذلل المصاعب ويعطي أفقا يتيح للمرء اقتناص ما يمكنه من الحياة. فإما قبول الكارثة وامتصاص صدمتها المدوية والإقبال على الحياة باستعداد على التكيف معها وتكييف بعض جوانبها، أو رفض الواقع محاولا البحث عن خلاص يفاقم نتائج الإصابة ويضاعف من الآلام والمعاناة، فيسرع الخطى بالجسد نحو النهاية.

وليس غريبا أن يسأل من تعرض لحادثة قلبت موازين حياته رأسا على عقب.. شتت أحلامه.. بعثرت آماله.. فجرت في داخله صدمة فجائعية أخلت بالنفس والقناعات والإيمان على نحو لم تفعله أية أزمة أخرى في حياته من قبل، ولعلها تتجاوز صدمت الموت نفسه: "لماذا حدث هذا لي أنا؟"!

وبغض النظر عن الاستنتاج الذي سيخلص إليه المرء بعد طرح هذا السؤال على نفسه، وسواء أجاب على تساؤلات أخرى كثيرة ومحيرة أم لا، إلا أنه يجب الوصول إلى قناعة واحدة ولا خيار غيرها: انظر إلى الأمام.. إلى المستقبل مهما كانت التوقعات والافتراضات. فمهما بدا المستقبل مظلما، إلا أنه آت لا محالة.. آت بشروره، وآلامه، وأحزانه، وربما بأفراحه، وأحلامه وآماله. قد يحمل كل ذلك، أو شيئا منه، وقد يأتي بما لا يُتوقع.. خير أو شرا، لكن لا مناص من مواجهته والتعامل مع تبعاته وتداعياته.

قد لا يتفق معي كثيرون حين أقول أن هناك جانبا اجابيا يمكن أن يتمخض عن إصابة المرء بشلل يفقده الكثير أو القليل من وظائف أعضاء جسده، فالحياة يمكن أن تكون أكثر غناء وأثرى إذا توفرت القناعة بأهمية الحياة نفسها والعمل على الاستفادة من كل ما يستطيع المرء انتزاعه منها.

لا احد يختار بمحض إرادته أن يكون معاقا، لكن، وعلى غرار معظم الأشياء في الحياة هناك وجه آخر للعملة.. فلماذا لا نبحث عن الوجه الآخر للشيء لعل فيه ما لم نره في الوجه الأول!

أعراض أنفلونزا الخنازير غير واضحة على ذوي الإعاقات الذهنية 2024.

الأمراض المعدية بالتخصصي.. د. الربيعة:

أعراض أنفلونزا الخنازير غير واضحة على ذوي الإعاقات الذهنية

خليجية
الرياض – محمد الحيدر:
أوضح الدكتور فهد الربيعة الطبيب الاستشاري بالأمراض المعدية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض وعضو اللجنة الوطنية العلمية لمرض أنفلونزا الخنازير أن اكتشاف ظهور بعض اعراض أنفلونزا الخنازير على ذوي الإعاقات الذهنية ربما يكون " متأخراً " نوعاً ما مقارنة بأنواع الإعاقات الأخرى. وقال الربيعة قد لا تبدو أعراض مرض أنفلونزا الخنازير على ذوي الإعاقات الذهنية مقارنة بالإعاقات الحركية واضحة بسبب عدم استطاعته على ذكرها.
ولفت إلى أن تجمعات المعوقين في مساكن خاصة لهم من اجل رعايتهم يعد خطراً في سرعة انتشار المرض أي نوع من الأنفلونزا أو أي مرض ينتقل عبر التنفس والرذاذ والسعال.
وأضاف الدكتور الربيعة: ان إصابة ذوي الاحتياجات الخاصة بالأمراض المزمنة في القلب أو الكبد أو الكلى أو السكري أو ضعف بالمناعة يجعلهم معرضين بدرجة أكبر للإصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير مقارنة بالإنسان السليم. وتابع: أي شخص لديه مرض مزمن من الأمراض المذكورة سابقاً هو معرض أكثر من غيره للإصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير. ونصح جميع الأسر التي لديها طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة بان يكونوا أكثر اهتماما بملاحظته خاصة عند ارتفاع في درجة الحرارة أو السعال والذهاب به لأقرب مستشفى وخاصة من لديهم إعاقة ذهنية.

منقووول

المعاق 2024.

المعاق انسان كسائر البشر
المعاق انسان كسائر البشر له احساسه و كيانه وتفكيره بل بسبب معاناته ممكن ان يكون اكثر احساسا
و المعاق انسان طموح كسائرالبشر لا يحب الهزيمة لا يحب نظرات العطف و الشفقة.
المعاق يحتاج الى من يفهمه ويمد له يد العون و يفتح له الباب على مصراعيه .


دراسيا : يعني ان تتيسر للمعاق انيدرس كل المراحل الدراسيه بدون اي عوائق مثلا الفصول التي تتواجد في الادوار العليا.او رفض بعض المدارس من استقباله نظرا لحالته .و ايضا عمليا هناك بعض المشاكلبل هي النقمة الاكبر و اسميها اكبر لان بعد عناء.سنين الدراسة الطويلة و الجد والاجتهاد و الطموح و النظر للمستقبل بعيون متفائلة نجد .الابواب تغلق في وجهه ويجد ان الجميع يرفض توظيفه بسبب اعاقته.بالرغم ان الكثير من تلك الوظائف لاتحتاج الى جهد .اعني ان يكون على مكتبه يشتغل مثلا او في مختبر اواو او الكثيرمن الوظائف
التي تصلح لحسب الحالة و لكن للاسف لا بد من رفضه هكذا و بدون انيضعونه تحت التجربة
و كأنهم كلهم ثقة انه لا يصلح .

و الله اني رأيت البعض منهميعمل و كأنه سليم بل افضل من السليم و البعض منهم من درس و أخذ الشهادات العاليةبكل جدارة .بينما نجد من ليس له عاهة او عذر شهادته تسد النفس و بارغم من هذايكون هو الاولى بالوظيف .
فمن يا ترى يستحق اكثر ؟
الى متىسنظل رجعيين في التفكير ؟
الى متى سنظل ننظر للامور ظاهريا ؟
متىيرتقي تفكيرنا ؟
متى نفهم و نعي ان هذا المعاق او اي مبتلى ممكن ان يكونمحظوظ اكثر من سائر البشر
لانه فاز بحب الله
ألم يقول الرسول صلى الله عليهو سلم : اذا احب الله عبدا ابتلاه
اذاً من يكره هذا الفوز العظيم ؟


لذلكاحب ان اقول و كلي اسف ان هذه الفئة لم تأخذ من الناس حقها و لو قليلا .بل حقهممهدور .
و لا ننكر ان الدولة لم تقصر بصرف بعض الاعانات لهم و لكن لا تكفي .بلسمعت من مصدر موثوق به ان الذي يصرف للبعض منهم في السنة قليل جدا حيث يصرف في بضعةايام و ان الاجهزة التي يحتاجها المعاقباهظة الثمن .

كيف يعقل هذا؟

هذه اشياء ليست ثانوي بل اساسية بالنسبة للمعاق .فأحيانا لايستطيع الحركة او التنقل او الجلوس الا بواسطة تلك الاجهزة.فيجدها غالية ودخله او راتبه لا يسمح له باقتنائه.هذا غير ان البعض منهم لا يستلم اي اعانةمن الدولة .و يحق له ذلك و لكن عليه ان يقدم معاملات طويلة عريضة و ممكن انيستلمها بعد ذلك بعد شهور او سنين و ممكن لا.

و الله هذه قسوة عليهم , أليس كذلك؟

و لا نغفل على البعض من المعاقين حالته الصحية لا تسمح لهبالعمل اليسمن المفروض ان يصرف لهذه الفئة رواتب شهرية تعينه .و اللهان هناك من يأتيه من الدولة بعض الاموال او سيارات او منحة ارض او بيتا.و هم لايستحقون ذلك و انما عندهم الواسطة .

اليس المعاق احق بذلك و بدون واسطة؟

اتمنى ان نتكاتف شعبا و حكومة في مساعدة المعاق الانسان،و نمد له يدالعون .فهناك امور ليتها تطبق للمعاقين و بدون اي تقديم معاملات وتصعيبها.يعني ان يصرف لكل المعاقين ذكورا و اناثا موظف ام لا اعانات شهريةتعينه و تساعده .في حياته و تؤمن له الحياة المستقرة .ايضا ان يصرف لكل معاقسيارة.ان يكون استقدام الخدم للمعاقين المتزوجين على حساب الدولة .ان تسهلامور الدراسة و التوظيف لهم كحال الاسوياء
ان تسهل دخول المعاق للاسواق اوالمحلات حيث ان بعضها تكون بدرج .

و هذا كل الذي اعنيه لكي يعيش حياتهباستقرار بعيدا عن اليأس،عندما يشعر انه يستطيع ان يعيش حياته بعيدا عن المصاعب .


قصة إنسان ..المعاق

لا.. أرجوكم لا

لاتحاولوا إعادة تجميع ضلوعي..

لا تحاولوا.. مسح شيءٍ مندموعي

****
دعوها.. تبلل ألماً في وجداني..

إن كنتم هكذا تروني.. و تحيكون أحزاني

****

أخطو.. في مثل خطاكم..

و إن شئتم " أتحداكم" ؟

و رغم هذا.. أبقى دون مستواكم..!!؟؟

****

في ليالي عمري.. أشقطريقاً من نور..

فتسلبه.. أيديكم.. بمحض كبرياءٍ و غرور

****

أبكيبشدة.. فتقهقهون بسرور

و عندما أحتاجكم.. ألقى عطفاًمستور

****

لماذا… تعاملونني هكذا..؟

كل ما أريده

هو أنتعرفوا..

بأن لي…. عقلٌ يفكر… و قلبٌ ينبض..

و صدقٌ.. يحكي قصةإنسان

18 نصيحة للوصول بطفلك المعاق لبر الأمان 2024.

18 ظ†طµظٹط­ط© ظ„ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¨ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ظ„ط¨ط± ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†


ظٹط£طھظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ ظ„ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ظٹظ†طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطµط§ط¯ظپ 3 ط¯ظٹط³ظ…ط¨ط± ظ…ظ† ظƒظ„ ط¹ط§ظ…طŒ ظ„ظٹظ†ط¨ظ‡ظ†ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ط¦ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ„ظ‚ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط§طھظ‚ظ†ط§ ظƒظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ظˆظ…ط¬طھظ…ط¹ط§طھ ظˆط£ط³ط± طھط¬ط§ظ‡ ظپط¦ط© ظ‡ظ… ط£ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ط£ط­ط¨ط§ط، ط¥ظ„ظٹظ†ط§طŒ ظ‚ط¶طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط£ظ† ظٹط¹ظٹط´ظˆط§ ظ…ط­ط±ظˆظ…ظٹظ† ظ…ظ† ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„طھظ…طھط¹ ط¨ط¥ط­ط¯ظ‰ ط§ظ„ظˆط¸ط§ط¦ظپ ط§ظ„ط­ط³ظٹط©طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط­ط±ظƒظٹط© ط£ظˆ ط§ظ„ط°ظ‡ظ†ظٹط©طŒ ظ„ظ†ط±ط¹ط§ظ‡ظ… ظˆظ†ط¹طھظ†ظٹ ط¨ظ‡ظ… ظˆظ†ظ‡ظٹط¦ ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ظˆط§ظ„ط¥ظ…ظƒط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط§ط¹ط¯ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ظ†ط¯ظ…ط§ط¬ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹طŒ ظˆطھط±ظ‚ظٹط© ظ…ظˆط§ظ‡ط¨ظ‡ظ…طŒ ظˆط¥ط¨ط±ط§ط² طھظ…ظٹط² ظˆظ†ط¨ظˆط؛ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ط¥ظ† ط¨ط­ط« ط¹ظ†ظ‡ ظƒظ„ ط£ط¨ ظˆط£ظ… ط¨ط¯ط§ط®ظ„ ط·ظپظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط®ط§طµ ط­طھظ…ط§ ظپط³ظٹط¬ط¯ظˆظ‡.

ظˆظˆط¹ظٹط§ ظ…ظ†ط§ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ†ظˆط¹ظ‡ط§طŒ ط£ظˆ ط¯ط±ط¬طھظ‡ط§طŒ ظ„ظٹط³طھ ظ…ط³ظˆط؛ط§ ظ„ظ„ط§ط³طھط³ظ„ط§ظ… ظˆظ„ط§ ظ…ط¨ط±ط±ط§ ظ„ظ„طھظ‡ظ…ظٹط´ ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ظ‚طµط§ط،طŒ ط¨ظ„ ط­ط§ظپط²ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط­ط¯ظٹ ظˆط¥ط«ط¨ط§طھ ط§ظ„ط°ط§طھطŒ ظ†ظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒظ„ ط£ط¨ ظˆط£ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط­ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط§ط¹ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھط­ظˆظٹظ„ ط§ظ„ط´ط®طµ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظ‚ ط¥ظ„ظ‰ ظƒط§ط¦ظ† ظپط§ط¹ظ„ ظ…ط³ط§ظ‡ظ… ظپظٹ ط¥ط¯ظ…ط§ط¬ ظ†ظپط³ظ‡ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹طŒ ظˆظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظˆطھط­ظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط­ط§طھ ط¥ط°ط§ طھظ…طھ ط±ط¹ط§ظٹطھظ‡ طµط­ظٹط§ ظˆط³ظ„ظˆظƒظٹط§ ظˆط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط§.

طھط¬ظ†ط¨ظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط،

ظˆظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† ظ†طھط·ط±ظ‚ ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط®ط·ظˆط§طھ ظ†ظ†ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ط­ط§ط°ظٹط± ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، ظˆطھط¤ط«ط± ط¨ط§ظ„ط³ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط°ظˆظٹ ط§ظ„ط§ط­طھظٹط§ط¬ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط©طŒ ظˆطھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ طھط¯ظ‡ظˆط± ط­ط§ظ„طھظ‡ظ… ط¨ظ†ط³ط¨ط© ظƒط¨ظٹط±ط©طŒ ظپظ‚ط¯ ط£ط«ط¨طھطھ ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ظˆط§ظ„طھط¬ط§ط±ط¨ ط£ظ† ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ طھطھط­ط³ظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط®طھظ„ط· ط¨ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ظˆظٹط²ط§ظˆظ„ ط£ظٹ ظ†ط´ط§ط· ط£ظˆ ظٹط°ظ‡ط¨ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط³ط©طŒ ظ…ط«ظ„ظ‡ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط£ط³ظˆظٹط§ط،ط› ظ„ط°ظ„ظƒ ظپظ…ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„ط´ط§ط¦ط¹ط© ظ‚ظٹط§ظ… ط§ظ„ط£ط³ط± ط¨ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظˆظ…ظ†ط¹ظ‡ ظ…ظ† ظ…ط²ط§ظˆظ„ط© ط­ظٹط§طھظ‡ ظˆطھط¬ظ†ظٹط¨ظ‡ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ط· ط¨ط­ط¬ط© ط§ظ„ط®ظˆظپ ط¹ظ„ظٹظ‡طŒ ظˆط§ط¹طھط¨ط§ط±ظ‡ ظƒظ…ط§ ظ…ظ‡ظ…ظ„ط§ط› ظˆظ„طھط¬ظ†ط¨ ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط£ظ† طھط­ط¨ ط·ظپظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚طŒ ظˆطھظƒظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط«ظ‚ط© ط£ظ†ظ‡ ط·ظپظ„ ظ…ط«ظ„ ط¨ط§ظ‚ظٹ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„طŒ ظˆظ„ط¯ظٹظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھ ظƒط«ظٹط±ط© ظٹظ…ظƒظ† ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط³ظ„ظٹظ…ط©.

ط£ظٹط¶ط§ طھظ„ط¬ط£ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط³ط± ط¥ظ„ظ‰ ط­ظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط¨ط§ظ„ط؛ ظپظٹظ‡طŒ ط¨ط­ظٹط« طھظ‚ظˆظ… ط¨ط¹ظ…ظ„ ط¬ظ…ظٹط¹ ط´ط¦ظˆظ†ظ‡طŒ ظˆظ„ط§ طھط³ظ…ط­ ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط­طھظ‰ ط¨ط­ط§ط¬ط§طھظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹط©ط› ظ„طھط¬ظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…طµط§ط¹ط¨طŒ ظˆطھط­ظ…ظٹظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط±طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ط­ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹظˆظ„ط¯ ظ„ط¯ظٹظ‡ ظ…ط´ط§ط¹ط± ط§ظ„ط¶ط¹ظپ ظˆط§ظ„ط¹ط¬ط² ظپظٹط¹طھط§ط¯ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ†طŒ ظˆظٹظ‚ظ„ظ„ ظ…ظ† ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹط© طھط¹ظ„ظ…ظ‡ ظˆطھط­ط³ظٹظ† ط£ط¯ط§ط¦ظ‡ط› ظ…ظ…ط§ ظٹط¤ط®ط± ط­ط§ظ„طھظ‡ ظƒط«ظٹط±ط§ ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ط¯ط±ط¬ط© ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡.

ظˆظٹط¹طھط¨ط± ط§ظ„ط®ظˆظپ ط§ظ„ط²ط§ط¦ط¯ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھظˆط§ط¬ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„طŒ ط­ظٹط« طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ط­ط±ظٹطµط© ط¹ظ„ظ‰ ط·ظپظ„ظ‡ط§ ظپطھظ‚ط¯ظ… ظ„ظ‡ ظƒظ„ ط´ظٹط،طŒ ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھط¹ط±ظپ ط¨ط§ظ„ط¶ط¨ط· ظ…ط§ ظٹظ†ط§ط³ط¨ظ‡طŒ ظˆطھط¬ط±ط¨ ظ…ط¹ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„طŒ ظپظٹطھط³ظ… ط£ط³ظ„ظˆط¨ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ظٹط±ط© ظˆط§ظ„طھط±ط¯ط¯ ظˆظ„ط°ظ„ظƒ ط£ط«ط±ظ‡ ط§ظ„ط³ظٹط¦ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط®طµظٹط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹط´ط¨ ط؛ظٹط± ظˆط§ط«ظ‚ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ظˆظٹط®ط§ظپ ظ…ظ† ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ط£ظٹ ظ…ظˆظ‚ظپ.

ط¨ط§ظ„ط­ط¨ ط§ظ‚ظ‡ط±ظٹ ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط©

ظˆط­طھظ‰ طھطھط¬ظ†ط¨ظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط­ط§ط°ظٹط± ظٹظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒ ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط£ظˆظ† ظ„ط§ظٹظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ†طµط§ط¦ط­ ظˆط§ظ„ط¥ط±ط´ط§ط¯ط§طھ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ظٹظ† ط§ظ„طھط؛ظ„ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ط·ظپظ„ظƒطŒ ظˆط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ط­ط§ظپط²ط§ ظ„ط¯ظٹظƒ طھطھط­ط¯ظٹظ† ط¨ظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھظƒ ظˆطھط«ط¨طھظٹ ط£ظ…ظˆظ…طھظƒ ظپظٹظ…ط§ طھط¨ط°ظ„ظٹظ†ظ‡ ظ…ظ† ط¬ظ‡ط¯ ظ„طµط§ظ„ط­ ط·ظپظ„ ظٹط­طھط§ط¬ ظ…ظ†ظƒ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±…

1- طھظ‚ط¨ظ„ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ط¨ظƒظ„ ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط­طھظ‰ طھط¹ط±ظپظٹ ظƒظٹظپ طھطھط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ظ…ط¹ظ‡ ط¨ط´ظƒظ„ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط­ط§ظ„طھظ‡ ظˆظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‚ط¯ظ…طŒ ظپظ„ط§ طھط´ط¹ط±ظٹظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ط´ط®طµ ظ…ط®طھظ„ظپ ط£ظˆ ظٹظ†ظ‚طµظ‡ ط´ظٹط،طŒ ط¨ظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط£ط¹ط·ظٹظ‡ ط§ظ„ط«ظ‚ط© ط£ظ†ظ‡ ط´ط®طµ ط·ط¨ظٹط¹ظٹ ظˆظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط؛ظٹط±.

2- ط§ط­طھط¶ظ†ظٹظ‡ ظˆط§ط؛ظ…ط±ظٹظ‡ ط¨ط­ط¨ظƒ ظˆط­ظ†ط§ظ†ظƒطŒ ظˆط¹ظ„ظ…ظٹ ط¥ط®ظˆطھظ‡ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ظˆط¯ظˆط¯ط© ظˆظٹط¹ط¨ط±ظˆط§ ظ„ظ‡ ط¯ظˆظ…ط§ ط¹ظ† ط­ط¨ظ‡ظ… ظ„ظ‡طŒ ظپظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ط­ظ†ط§ظ† ط£ظ…ظ‡ ظˆظ…ط­ط¨ط© ط£ط¨ظٹظ‡ ظˆط¥ط®ظˆطھظ‡طŒ ظˆط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ط£ظ„ظپط© ظ…ط¹ظ‡ظ… ظˆظٹط¹طھط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ…ط§ط¹ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ظ…طŒ ظˆطھظƒظˆظ† ط¹ط§ط¦ظ„طھظ‡ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ظ‚ط±ط¨ ط¥ظ„ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظˆط§ظ….

3- ط§ط­ظƒظٹ ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚طµطµ ظˆط§ظ„ط­ظƒط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظٹط© ظƒظ…ط§ طھظپط¹ظ„ظٹظ† طھظ…ط§ظ…ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹطŒ ظˆطھط¹ط±ظپظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط§ظ„طھظٹ ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظ‡ط§طŒ ظˆط´ط§ط±ظƒظٹظ‡ ظپظٹ ط£ظ„ط¹ط§ط¨ظ‡ ظˆط§ط·ظ„ط¨ظٹ ظ…ظ† ط£ط´ظ‚ط§ط¦ظ‡ ظƒط°ظ„ظƒ ظ…ط´ط§ط±ظƒطھظ‡ ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط­طھظ‰ ظ„ط§ ظٹط´ط¹ط± ط£ظ†ظ‡ ظ…ظ†ط¨ظˆط° ظˆط؛ظٹط± ظ…ط±ط؛ظˆط¨ ظپظٹظ‡.

4- ط¹ط§ظ‚ط¨ظٹظ‡ ط¥ظ† ط£ط®ط·ط£ ظپط§ظ„ط­ط¨ ظ„ط§ ظٹظ…ظ†ط¹ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨طŒ ظˆظ„ظٹظƒظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ط®ط·ط£طŒ ظˆظƒط§ظپط¦ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ†ط¬ط§ط²ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط­ظ‚ظ‚ظ‡ط§ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ط¨ط³ظٹط·ط©طŒ ظˆط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ†ظ‡ ط³ظٹط¹ظٹ ط°ظ„ظƒ طھظ…ط§ظ…ط§ ظˆط³ظٹطھط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ط© ظپظٹط£طھظٹظ‡ط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ظپظˆط¶ط© ظپظٹط¨طھط¹ط¯ ط¹ظ†ظ‡ط§.

5- ط§ط­طھط±ظ…ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ظˆط§ط­طھط±ظ…ظٹ طھطµط±ظپط§طھظ‡ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ظ…ط²ط¹ط¬ط©طŒ ظپط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ظٹط­ط§ظˆظ„ظˆظ† ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط© ظ„ظ„ظپطھ ط§ظ†طھط¨ط§ظ‡ ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظ‡ظ… ظ„ط£ظ…ط± ظ…ط§ ظٹظ‡ظ…ظ‡ظ…ط› ظ„ط°ط§ ظٹط¬ط¨ ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط±ط¯ ط¨ط´ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط¨ظ„ طھظپظ‡ظ…ظ‡ط§ ظˆظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ظ…ط¹ط±ظپط© ط³ط¨ط¨ظ‡ط§.

6- ط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط±ط¯ظˆط¯ ط£ظپط¹ط§ظ„ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط¨ط·ظٹط¦ط©ط› ظ„ط°ط§ ظ„ط§ط¨ط¯ ظ…ظ† ط¥ط¹ط·ط§ط، ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ظپط±طµط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط©طŒ ظˆط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„ظƒط§ظپظٹ ظ„ظ„طھط¬ط§ظˆط¨ ظ…ط¹ظƒ ظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ظ…ط§ ط¥ط°ط§ ط·ظ„ط¨طھ ظ…ظ†ظ‡ ط¥ظ†ط¬ط§ط² ط£ظٹ ط¹ظ…ظ„طŒ ط£ظˆ طھظˆط§طµظ„طھ ظ…ط¹ظ‡ ظپظٹ ط£ظٹ ط­ظˆط§ط±.

7- ظ„ط§ طھط®ط§ظپظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط­ط¯ظٹط« ط¹ظ† ط·ظپظ„ظƒ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ†طŒ ظˆط­ط§ظˆظ„ظٹ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ط§ظ„ط¥ط´ط§ط¯ط© ط¨ظ‡ ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ظ…طŒ ظˆط®ط§ط·ط¨ظٹظ‡ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ظˆط¯ ظˆط§ظ„ط§ط­طھط±ط§ظ… ظƒظٹ طھط¬ط¨ط±ظٹظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ط­طھط±ط§ظ…ظ‡ظ… ظ„ظ‡طŒ ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط³ط®ط±ظٹط© ظ…ظ†ظ‡ ط£ظˆ ط¥ظٹط°ط§ط¦ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ظپط¹ظ„.

8- ط§ط­ط±طµظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط¹ط·ط§ط، ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپط±طµط© ظ„ظ„طھط¹ظ„ظ… ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط«ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ط­ط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط¥ط¯ط±ط§ظƒظٹط©طŒ ظˆطھط¹ط²ظٹط² ط¬ظ…ظٹط¹ ط¬ظ‡ظˆط¯ظ‡ ظپظ‚ط¯ ط«ط¨طھ ط£ظ† ط§ظ„طھط¹ط²ظٹط² ظ„ظ‡ طھط£ط«ظٹط± ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„.

9- ط£ظ„ط­ظ‚ظٹظ‡ ط¨ط£ظٹ ظ†ط´ط§ط· ط±ظٹط§ط¶ظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† ظٹط¨ط±ط² ظپظٹظ‡ ظ‚ط¯ط±ط§طھظ‡طŒ ظˆظپظٹ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡طŒ ظ„ط´ط؛ظ„ ظˆظ‚طھ ظپط±ط§ط؛ظ‡ ظ…ظ† ظ†ط§ط­ظٹط©طŒ ظˆظ„ط¥ط®ط±ط§ط¬ ظ…ط§ ط¨ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط·ط§ظ‚ط© ظ…ظ† ظ†ط§ط­ظٹط© ط£ط®ط±ظ‰طŒ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظٹ ظ„ظ‡ ظ‡ط¯ظپط§ ظ…ظ† ظˆط±ط§ط، ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ط´ط§ط· ظˆظ†ظ…ظٹ ظ„ط¯ظٹظ‡ ط§ظ„ظٹظ‚ظٹظ† ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط­ط±ط§ط² ط¨ط·ظˆظ„ط§طھ ظˆط­طµط¯ ط¬ظˆط§ط¦ط² ظ„ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ظ†ظٹظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ظٹظ† ط؛ظٹط±ظ‡.

10- ط­ط§ظˆظ„ظٹ طھظ†ط¸ظٹظ… ظˆظ‚طھ ط·ظپظ„ظƒ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط·ط§ط¹ ظˆط¶ط¹ظٹ ظ„ظ‡ ظ†ط¸ط§ظ…ط§ ظٹظˆظ…ظٹط§ ظپط°ظ„ظƒ ظٹط¤ظ…ظ† ظ„ظ‡ ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹطŒ ظˆظٹط³ط§ط¹ط¯ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ط¯ظˆط، ظˆط§ظ„ط·ظ…ط£ظ†ظٹظ†ط©.

11- ط§ط¬ط¹ظ„ظٹ ظ„ظ‡ ط¯ظˆط±ط§ ط«ط§ط¨طھط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط©طŒ ظپظ‡ط°ط§ ظٹظ…ط¯ظ‡ ط¨ط§ظ„ط«ظ‚ط© ط¨ط§ظ„ظ†ظپط³ ظˆظٹط´ط¹ط±ظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظپط±ط¯ ط£ط³ط§ط³ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط³ط±ط©.

12- ط³ط§ط¹ط¯ظٹظ‡ ط¹ظ„ظ‰ طھظƒظˆظٹظ† طµط¯ط§ظ‚ط§طھ ظ…ط®طھظ„ظپط© ط¨ط¯ط،ط§ ظ…ظ† ظ…ط­ظٹط· ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظˆط§ظ„ط£ظ‚ط§ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظٹط±ط§ظ† ط­طھظ‰ ط²ظ…ظ„ط§ط، ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© ظˆط§ظ„ظ†ط§ط¯ظٹ.

13- ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط¥ظ„ط­ط§ظ‚ ط·ظپظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط±ط¹ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ†طŒ ظˆط§ظ„ط§ط´طھط±ط§ظƒ ظپظٹ ط£ظ†ط´ط·طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ط§ظ„طھظٹ ط£طµط¨ط­طھ ظ…ظ†طھط´ط±ط© ظˆظ…طھظˆط§ظپط±ط©طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظ‡ ظˆطھط¯ط±ظٹط¨ظ‡ ط¨ظ…ط§ ظٹظ†ظپط¹ظ‡ ظˆظٹط®ط¯ظ…ظ‡ ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ط§.

14- ط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ظٹظ…ظƒظ†ظ‡ ط£ظ† ظٹطھط¯ط±ط¬ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ط¨ط§ظ„ط´ظƒظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡ ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھطŒ ظˆط£ظ† ط§ظ„ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط© ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ظˆط­ظٹط¯ط© ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ طھط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„طھط¯ط±ط¬ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ط› ظ„ط°ط§ ط§ط­ط±طµظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظ„ط­ط§ظ‚ظ‡ ط¨ظ…ط¯ط±ط³ط© ط¹ط§ط¯ظٹط© ط£ظˆ ظ…ط¯ط±ط³ط© ظ…ط®طµطµط© ظ„ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ط­ط³ط¨ ظ†ط³ط¨ط© ط°ظƒط§ط¦ظ‡طŒ ظˆط­ط³ط¨ ظ†ظˆط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡ ظˆظ‚ط¯ط±طھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ط£ظˆ ط°ط§ظƒطŒ ظˆط§ط¹ظ„ظ…ظٹ ط£ظ† ط³ظٹط§ط³ط© ط¯ظ…ط¬ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¯ط§ط±ط³ ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹط© طھظˆظپط± ظپط±طµط© ط£ظƒط¨ط± ظ„ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ‚ظ„ظٹط© ظ„ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚طŒ ظˆطھظƒظˆظٹظ† طµط¯ط§ظ‚ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط·ط§ظ‚ ط£ظˆط³ط¹طŒ ظˆط£ظٹط¶ط§ ظٹط¹ظ„ظ… ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط³ظˆظٹ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط؛ظٹط± ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ظ…ط´ظƒظ„طھظ‡.

15- ط¹ظ„ظ…ظٹظ‡ ظƒظٹظپ ظٹط¹طھظ†ظٹ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ظˆظ„ط§ طھطھط¯ط®ظ„ظٹ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط´ط¦ظˆظ†ظ‡طŒ ط£ظˆ طھط¨ط§ظ„ط؛ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط®ظˆظپ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط§ظ„ط¹ظ†ط§ظٹط© ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ط¨ظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ طھط¤ظ‡ظ„ظ‡ ظ„ظ„ط¹ظٹط´ ط¨ظ…ظپط±ط¯ظ‡ ط£ظˆ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡طŒ ظˆظپظٹ ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„ط¥ط¹ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ط© ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط£ظ† طھط³ط§ط¹ط¯ظٹظ‡ ظپظٹ ط§ظ„طھط¯ط±ظٹط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظ…طھط®طµطµظٹظ† ظپظٹ طھظ†ظ…ظٹط© ظ…ظ‡ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط·ظپظ„طŒ ظˆظ„ظ‡ظ… ط£ظ…ط§ظƒظ† ط®ط§طµط© ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ظ….

16- طھظˆط§طµظ„ظٹ ظ…ط¹ ط·ظپظ„ظƒ ط£ظٹط§ ظƒط§ظ†طھ ظ†ظˆط¹ ط¥ط¹ط§ظ‚طھظ‡.. طھط­ط¯ط«ظٹ ظ…ط¹ظ‡ ط¹ظ† ظ‡ظ…ظˆظ…ظƒطŒ ط£ط¹ظ„ظ†ظٹظ‡ ط¨ظ…ط´ط§ط¹ط±ظƒ.. ط§ظپط±ط­ظٹ ظ…ط¹ظ‡ ظˆط§ط؛ط¶ط¨ظٹ ظ…ظ†ظ‡ ظپظ‡ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط­طھط§ط¬ ظ…ظ†ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ظ‡ط¯ ظٹظپظˆظ‚ ط¨ظƒط«ظٹط± ظ…ط§ ط¨ط°ظ„طھظ‡ ظ…ط¹ ط¨ظ‚ظٹط© ط¥ط®ظˆطھظ‡.

17- طھط¹ط§ظ…ظ„ظٹ ظ…ط¹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط¨ط±ط¶ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ط¯ط± ظˆطھط³ظ„ظٹظ… ط¨ظ‚ط¶ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطµط¨ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط،ط› ظ„ط£ظ† ظ‡ط¯ظˆط،ظƒ ظˆط§ط·ظ…ط¦ظ†ط§ظ†ظƒ ظٹط¤ط«ط± ط¨ط§ظ„طھط¨ط¹ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط·ظپظ„ظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط´ط¹ط± ظƒط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„ط·ظ…ط£ظ†ظٹظ†ط© ظˆط§ظ„ظ‡ط¯ظˆط، ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ.

18- ظˆط£ط®ظٹط±ط§ ط­ط§ظپط¸ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¸ط§ظ… ط­ظٹط§طھظƒ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط·ط§ط¹ ظˆظ„ط§ طھط¬ط¹ظ„ظٹ ط­ظٹط§طھظƒ ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹط© طھظ‚ط¹ طھط­طھ ظˆط·ط£ط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط±طŒ ظˆط­ط§ظˆظ„ظٹ طھط¹ظ„ظٹظ… ط²ظˆط¬ظƒ ظˆط£ط¨ظ†ط§ط¦ظƒ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ…ط«ظ„ظ‰ ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡طŒ ظ„ظƒظٹ طھط´طھط±ظƒ ط§ظ„ط£ط³ط±ط© ظƒظ„ظ‡ط§ ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ط®ط§طµطŒ ظˆط°ظƒط±ظٹظ‡ظ… ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ ط·ط§ظ‚ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظٹظ…ظƒظ† ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ظ‡ط§طŒ ظˆظٹظ…ظƒظ†ظ‡ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…طµط¯ط± ظپط®ط± ظ„ط£ط³ط±طھظ‡ ظپظٹ ظٹظˆظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظٹط§ظ…طŒ ظپظ„ط§ طھط³طھظ‡ظٹظ†ظˆط§ ط¨ظ‚ط¯ط±ط§طھظ‡ ظˆط§ط¬ط¹ظ„ظˆط§ ظ„ظ‡ ط·ظ…ظˆط­ط§ ظٹط­ظٹط§ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ظ‡ ظˆظٹط³ط¹ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ طھط­ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ…طھط§ط­ط© ظ„ظ‡.
ظ…ظ†ظ‚ظˆظˆظˆظˆظ„

تدريب حاسة السمع لدى الأطفال المعاقين بصريا 2024.

تدريب حاسة السمع لدى الأطفال المعاقين بصريا

يختلف أسلوب تربية وتعليم المعاقين بصرياً-إلى حد ما-باختلاف الفروق بينهم حيث يحتاج الكفيف كلياً ولادياً في رعايته و تعليمه إلى طرق ووسائل تعتمد على تنمية و تطوير و تدريب حواسه المتبقية كالسمع و اللمس و الشم و التذوق بشكل أساسي بينما يحتاج الكفيف كليا بعد الخامسة إلى تنمية وتدريب حواسه بشكل آخر نظراً لأن لديه خبرة سابقة بالصور البصرية و الألوان و الأشكال و المفاهيم و مدلولاتها أما ضعيف الإبصار فإنه يحتاج إلى طرق تعتمد على الاستعانة بالمعينات البصرية وكذلك بعض الوسائل البصرية اللمسية في بعض الأحيان ، ومن هذا المنطلق فإن حواس الطفل المعاق بصرياً بشتى درجات الإعاقة لها أهميتها ودورها الفاعل في تربيته و تعليمه ورعايته.

و تعد حاسة السمع من الحواس التى يعتمد عليها الكفيف اعتمادا رئيسيا في تعويض جانب كبير من جوانب القصور في الخبرة نتيجة فقد أو ضعف حاسة الإبصار، وتعتبر ثاني الحواس أهمية بعد الإبصار نظرا لعلاقتها الوثيقة بتواصل الكفيف و لغته، حيث يحافظ على تواصله الفاعل مع البيئة عبر هذه الحاسة منذ وقت مبكر من عمره ، فهو لا يعتمد على سمعه فقط في الاستماع إلى الأصوات وتحديد مصادرها ، وإنما يمكنه الحصول على كثير من المعلومات التى يحصل عليها الفرد المبصر عن طريق حاسة الإبصار بواسطة تلك الحاسة و الأطفال الصغار يستطيعون تحديد مصدر الصوت، وكلما كانت البيئة غنية بالمثيرات حصل الفرد على معنى أفضل للأصوات التى يسمعها، ويصبح الطفل قادرا على تمييز صوت الإنسان عن صوت الأشياء الأخرى، وعندما يمكنه النطق فإنه يقلد أصوات الآخرين ، ومن هنا يحدث الاتصال بين الطفل و بيئته، ويتطور هذا التقليد حسب درجة مهاراته الغوية الأساسية، وتتطور لديه السيطرة على الأصوات التى ينطقها كلما تمكن من التقليد الجيد للأصوات و الكلام ويزيد اتصاله مع بيئته بشكل أفضل، فهو يستطيع أن يحدد مصدر الصوت واتجاهه ودرجته، وأن يميز بين الأفراد والطيور و الحيوانات والأدوات والأجهزة والآلات والظواهر الطبيعية ويتعرف عليها عن طريق السمع.

إن تنمية حاسة السمع منذ وقت مبكر تعتبر من الأهمية بمكان لدى المكفوفين ، حيث أنها الوسيلة الأولى لتعليم الطفل الكفيف بحمله ثم التحدث معه والاتصال معه بكافة الوسائل البسيطة و الممكنة يعمل على بناء علاقة فعالة كما يحافظ على النمو المبكر لحاسة السمع لديه ، ويمكن للطفل أن يصل إلى البيئة من خلال الإيحاءات السمعية طالما أنه فقد فرص الإثارة البصرية لهذا الاتصال، فهو يستطيع الانتباه البحث عن الإثارة السمعية بفاعلية في الوقت الذي تبقى استجابته في المستوى الآلي لاستقبال الصوت إذا لم تقدم له المعلومات السمعية بالمستوى المطلوب لتوظيفها، وحتى يمكن التغلب على ذلك يحتاج الطفل الكفيف إلى مميزات لفظية و تفاعل مستمر و متكرر مع الآخرين ، كما يحتاج إلى مساعدة لإجراء عملية الربط بين ما يسمع و الأشياء ذات المعنى في البيئة حيث يلمسها و يكتشفها بيديه.

ونظراً لأن تدريب الطفل الكفيف على تنمية مهارات الاستماع ضروري وهام ، ومن هذا المنطلق فإن المربين وأولياء الأمور يمكنهم إتباع الكثير من الطرق لتحقيق ذلك ومن هذه الطرق:
o جذب انتباه الطفل إلى ما يمكن الاستماع إليه بطريقة مشوقة وممتعة.
o استخدام إستراتيجية قص القصص، ثم تكليف الطفل بإعادة ما سمعه ومحاولة تلخيصه واستخلاص الأفكار الأساسية للقصة.
o الاستماع إلى الأشرطة المسجلة و التعليق عليها.
o محاولة التخلص من التشتت و عدم التركيز بعدم إطالة زمن الاستماع وجعله على فترات مناسبة.
o تشجيع الطفل على الاستماع و تعزيزه على ذلك.
o يمكن الاستعانة بأشخاص آخرين للتدريب على تمييز الأصوات.
o أن تتم عملية التعلم في جو من الهدوء و الأمان و التنظيم.
o تركيز الانتباه على النقاط الهامة وإعطاء وقت كاف لاستيعابها.
o تدريب الطفل على عملية التواصل المنظم وخاصة مع الآخرين كمعرفة وقت الاستماع ووقت التحدث أو الرد وهكذا.

وعند التخطيط لبرامج التدريب السمعي لتنمية حاسة السمع لدى الطفل الكفيف يجب أن يتم هذا التخطيط وفق المستويات التالية.
وهناك بعض الأمثلة للجلسات التى يمكن بواسطتها تنمية حاسة السمع لدى الطفل الكفيف في مرحلة ما قبل المدرسة و التى يمكن للمربين أن يخططوا على غرارها جلسات أخرى تتنوع فيها الوسائل والأدوات والطريقة والإجراءات مع ثبات الأهداف التى تحققها تلك الجلسات ومن أمثلة هذه الجلسات :

الجلسة الأولى:
o الهدف من الجلسة: التدريب على تنمية مهارة تمييز الأصوات
o زمن الجلسة: 40 دقيقة.
o الوسائل و الأدوات: جهاز تسجيل – عدد من الأشرطة المسجل عليها أصوات الحيوانات والطيور ، وأصوات لبعض وسائل المواصلات . . وغيرها
o الطريقة والإجراءات:
(1) يقدم المدرب للطفل الكفيف مجموعة من الأصوات المختلطة و المنبعثة في وقت واحد مثل صوت إنسان، وصوت حيوان، وصوت آلة، وصوت طيور، وصوت سقوط أحجار ، ويطلب منه التمييز بين هذه الأصوات .
(2) يقدم المدرب للطفل الكفيف عدداً من أصوات أشخاص يعرفهم الطفل الكفيف ، ويطلب منه التمييز بين هذه الأصوات .
(3) يقدم المدرب للطفل الكفيف مجموعة من أصوات الآلات و الأجهزة والمعدات كصوت سيارة ثم صوت طائر ة ثم صوت آلة موسيقية ثم صوت آلة في مصنع، ويطلب منه التمييز بين هذه الأصوات .

o التقويم :
(1) يقدم المدرب للطفل الكفيف عدداً من الأصوات المتنوعة بترتيب معين ، ويطلب منه أن يحددها حسب سماعه لها ؛ حيث يقول سمعت صوت إنسان ثم سمعت صوت قطة ثم سمعت صوت سيارة…. الخ.
(2) يطلب المدرب من الطفل الكفيف الاستماع لأصوات بعض زملائه في الفصل بترتيب معين ، ثم يطلب منه المدرب أن يرتب تلك الأصوات حسب سماعه لأصواتهم، حيث يقول سمعت صوت ماجد ثم صوت فهد ثم صوت فيصل…. الخ.
(3) يصطحب المدرب الطفل الكفيف إلى الشارع ليستمع لعدد من الأصوات المتنوعة لبعض الآلات ، ويطلب منه أن يحددها بالترتيب الذي سمعه وحسب سماعه لها ، حيث يقول سمعت صوت سيارة ثم صوت طائرة ثم صوت صفارة رجل المرور … الخ.

الجلسة الثانية :
o الهدف من الجلسة: إدراك الأصوات و تحليلها
o زمن الجلسة: 40 دقيقة.
o الوسائل و الأدوات: جهاز تسجيل
o الطريقة والإجراءات:
(1) يركز المدرب على تدريب الطفل الكفيف على الإصغاء الجيد والاستماع الصحيح و الانتباه لما يقال ، ليتمكن من إدراك الأصوات التى يسمعها ثم يقوم بتحليلها ، وما يعقب ذلك من عمليات.
(2) يساعد المدرب الطفل الكفيف على أن يقوم بالتركيز على الأصوات ذات العلاقة بالموقف ، والتى لها أهمية في تحديد العلاقات والربط بينها، وكذلك إهمال و تجاهل تلك الأصوات التى لا علاقة لها بالموقف ، أو التى لا تؤدى إلى تكوين علاقات هامة تساعده على إدراك جوانب الموقف.
(3) يساعد المدرب الطفل الكفيف على تحديد مصدر كل صوت ، ويساعده أيضاً في معرفة العلاقة بين كل من اتجاه الصوت ومسافته و تحديد الفراغ أو الازدحام، والربط بين كل تلك العناصر ، وهى غالبا تنتج عن تحديد مصادر الأصوات بشكل دقيق.
(4) يقوم المدرب بمساعدة الطفل الكفيف على تنمية وتطوير مهارة الانتباه لما يقال أو ما يحدث وما ينتج عنه ذلك من أصوات .

o التقويم :
(1) يقوم المدرب بسرد قصة للطفل الكفيف ويطلب منه إعادة سرد أحداثها كما سمعها من جديد للتأكد من قدرته على الانتباه .
(2) يطلب المدرب من تلاميذ الفصل التحدث مع بعضهم البعض في وقت واحد وذلك أثناء تحدثه مع أحد التلاميذ ، ويطلب من ذلك التلميذ أن يركز معه دون إعارة الأصوات الأخرى انتباه ، ثم يطلب منه أن يعيد ما دار بينهما من حديث .

الجلسة الثالثة :
o الهدف من الجلسة: التدريب على تنمية مهارة تحديد اتجاه الصوت
o زمن الجلسة: 40 دقيقة.
o الوسائل و الأدوات: جهاز تسجيل – أصوات يصدرها المدرب – نقود معدنية أو قطعة حديد وغيرها .
o الطريقة والإجراءات:
(1) يقدم المدرب للطفل الكفيف مجموعة من المثيرات الصوتية من اتجاهات مختلفة مثل صوت خارج الغرفة-صوت داخل الغرفة-صوت من الطابق العلوي-صوت من جهة الشمال-صوت من جهة الغرب.
(2) يقوم المدرب بتدريب الطفل الكفيف على تحديد الاتجاه الذي يصدر منه الصوت، ومن الجدير بالذكر أنه من الهام و اللافت للنظر قبل تدريب الطفل الكفيف على مهارة تحديد اتجاه الصوت أن يدرك تماما المفاهيم المكانية وتطبيقاتها على الواقع مثل أعلى -أسفل-تحت-فوق-شرق-غرب-شمال-جنوب، وكذلك يدرب على كيفية تحديدها.

o التقويم :
(1) يقوم المدرب بالنداء على الطفل الكفيف من أكثر من زاوية داخل الفصل وخارجة ، ويطلب منه تحديد مصدر الصوت .
(2) يصدر المدرب أصواتاً من اتجاهات مختلفة ، ويطلب من الطفل الكفيف تحديد اتجاه كل صوت على حده .
(3) يلقي المدرب قطعة من النقود المعدنية على أرض الغرفة ويطلب من الطفل الكفيف أن يحدد موضعها ، ومحاولة البحث عنها والتقاطها .

الجلسة الرابعة :
o الهدف من الجلسة: التدريب على تنمية مهارة تحديد المسافة التى يصدر منها الصوت
o زمن الجلسة: 40 دقيقة.
o الوسائل و الأدوات: جهاز تسجيل – الصوت الحقيقي للمدرب والأصدقاء.
o الطريقة والإجراءات:
(1) يقوم المدرب بتدريب الطفل الكفيف على تحديد المسافة التى يصدر منها الصوت عن طريق تقديم مثيرات سمعية تصدر من مسافات مختلفة و يدرب على التمييز وفقا لدرجة بعدها، حيث يعبر عن ذلك بقوله صوت فهد أقرب إلى من صوت ماجد، وصوت خالد أبعد من صوت فيصل . . وهكذا
(2) يقوم المدرب بتدريب الطفل الكفيف على تحديد البعد المكاني للصوت بتقدير المسافة بوحدة قياس مناسبة ، كأن يقول صوت السيارة على بعد حوالي عشرة أمتار تقريباً و صوت العصفور على بعد خمسة أمتار تقريباً . . وهكذا.
(3) يقوم المدرب في مرحلة متقدمة من التدريب بتنمية مهارة تحديد المسافة التى يصدر منها الصوت عن طريق تمييز صدى الصوت كصدى أصوات السيارات والمارة والحيوانات، وكذلك عن طريق تحديد العوائق كالمباني والجدران والأماكن المتسعة أو المفتوحة أو الأماكن المغلقة أو الضيقة و الأماكن المرتفعة والأماكن المنخفضة . . وهكذا.

o التقويم :
(1) يطلب المدرب من الطفل الكفيف أن يقف على مسافات مختلفة أمام حائط ما يصدر صوتاً مرتفعاً ويحدد في كل مرة المسافة بينه وبين هذا الحائط على وجه التقريب
(2) يصطحب المدرب الطفل الكفيف إلى عدد من الغرف المختلفة الأتساع ، ويصدر بداخلها بعض الأصوات ، ويطلب من الطفل تحديد ما إذا كانت الغرفة التي يقفان بها ضيقة أو متسعة .. وهكذا .
(3) يطلب المدرب من التلاميذ داخل الفصل أن يقف كل منهم على مسافة ما من زميلهم ، ويصدر كل منهم على حده صوتاً ما ، وعلى زميلهم أن يحدد المسافة التي بينه وبين مصدر هذا الصوت .

الجلسة الخامسة :
o الهدف من الجلسة: التدريب على تنمية مهارة الاهتداء إلى الأصوات وتبين طبيعتها .
o زمن الجلسة: 40 دقيقة.
o الوسائل و الأدوات: جهاز كاسيت – المرور بخبرة حقيقية يستمع خلالها الطفل الكفيف لعدد من الأصوات .
o الطريقة والإجراءات:
(1) يقوم المدرب بتدريب الطفل الكفيف على أن يتبين في طريقه هوية الأماكن التي يسير بها من خلال الاستماع لأصواتها المميزة : كصوت الحصى تحت قدميه أثناء سيره في الشارع ، أو صوت جريان الماء في النهر أثناء السير بجانبه . . وهكذا .
(2) يقوم المدرب بتعريض الطفل الكفيف لأنواع مختلفة من الأصوات المنتشرة في البيئة مثل: صوت نقط الماء تتساقط من الصنبور ، وصوت سقوط الأحجار ، وصوت بعض الظواهر الطبيعية كالرعد و المطر و الرياح ويطلب منه التعرف عليها .

o التقويم :
(1) يصطحب المدرب الطفل الكفيف إلى شارع خال من السيارات ويطلب منه أن يحدد له أوضح ما يسمعه من أصوات في طريقهما ، كصوت نقيق الضفادع ، وأصوات العصافير على الأشجار ، وأصوات جريان الماء .
(2) يصدر المدرب بعض الأصوات داخل الغرفة ويطلب من الطفل الكفيف التعرف على هويتها كصوت تزييق الكرسي ، أو صوت تحريك المنضدة ، وصوت تمزيق الورق .. وغيرها .
يختلف أسلوب تربية وتعليم المعاقين بصرياً-إلى حد ما-باختلاف الفروق بينهم حيث يحتاج الكفيف كلياً ولادياً في رعايته و تعليمه إلى طرق ووسائل تعتمد على تنمية و تطوير و تدريب حواسه المتبقية كالسمع و اللمس و الشم و التذوق بشكل أساسي بينما يحتاج الكفيف كليا بعد الخامسة إلى تنمية وتدريب حواسه بشكل آخر نظراً لأن لديه خبرة سابقة بالصور البصرية و الألوان و الأشكال و المفاهيم و مدلولاتها أما ضعيف الإبصار فإنه يحتاج إلى طرق تعتمد على الاستعانة بالمعينات البصرية وكذلك بعض الوسائل البصرية اللمسية في بعض الأحيان ، ومن هذا المنطلق فإن حواس الطفل المعاق بصرياً بشتى درجات الإعاقة لها أهميتها ودورها الفاعل في تربيته و تعليمه ورعايته.

طريقة التعامل مع الطفل المعاق 2024.


خليجية
حبيباتي واخواتي وصديقاتي الأمهات

إذا شاءت الأقدار ورزقت عزيزتي الأم بطفل من ذووي الإعاقات ، خاصة الإعاقة الذهنية..فأقدم لكي تلك النصائح لتساعدك علي تجنب العديد من الأخطاء التي يمكن أن تقعي فيها عند التعامل معه.

وهنا نصائح قرأتها واستفدت منها
وأهم تلك النصائح من علماء واطباء مختصين

مايلي:

*تقبلي الطفل ذا الإعاقة الذهنية أو أي أعاقة اخري من منظور إنساني بالدرجة الأولي..لأنه طفل وله جميع حقوق الطفل الطبيعي.

*تحلي بالصبر في تعاملك مع طفلك المعاق وامنحيه الفرصة كاملة في تحمل جميع المسؤليات التي تناسب عمره العقلي وامكانياته الجسدية.

*أعطيه الفرصة للإعتماد علي نفسه وازرعي الثقة في نفسه ولا تسارعي في تقديم المساعدة إلا بعد اعطائه الفرصة كاملة بما يتناسب مع قدراته.

*امتدحي نجاحه في أداء أي عمل حتي ولو كان بسيطا وأعملي علي تصحيح أخطائه فورا وبطريقة غير مباشرة.

*تكلمي معه بشكل واضح وسهل وبصوت عادي، وحاولي استخدام الإشارات اليدوية وتعبيرات الوجه كلما أمكن لوصف الأشياء أثناء التحدث معه.

* امنحيه الفرصة كاملة للتعبير عن نفسه وعن رغباته ولا تحاولي مقاطعته أو تكملة العبارة بدلا منه.

* في أثاء تقديم المساعدة له إبدئي بالمساعدة اللفظية والإشارات ثم المساعدة الجسدية، مع مراعاة التدرج عند تقديم المساعدة أو سحبها.

* عامليه بنفس التقدير والاحترام الذي تعاملين به الآخرين ولا تحاولي الاستهزاء به أو التقليل من شأنه.

..وفي النهاية أؤكد عليكي بضرورة ثباتك علي التعليمات والعادات الصحية التي تعرفين جيدا ان باستطاعته القيام بها وشجعيه عليها، مثل المداومة علي غسل يديه واستخدام فرشاة أسنانه بعد الأكل وقبل النوم.

وأتمني فعلا تقدير مثل هؤلا ء الأطفال لأنهم خلقوا هكذا وليس ذنب لهم أنهم ولودوا هكذا

محبتكم براءة الكاميليا
خليجية

اتمنى الزواج من معاقه 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى
تمنيت من الله عز وجل طيلة ان يرزقنى الهداية والتوفيق واسأل الله ان يرزقنى دائماً ذلك و يديمه على ولكم اتمنى من الله عز وجل ان يرزقنى بزوجة صالحه متدينه معاقه كل ماتمناه ان تكون بجانب الحرميين الشريفين
عمرى 43 محاسب متزوج متدين ارغبها فقط متدينه وجزاكم الله خيرا

الطفل المتأخر لغوياً 2024.

إرشادات لأهل الطفل المتأخر لغويا

====================

1-عدم ترك الطفل فترات طويلة مهملا أمام التلفاز أو جهاز الفيديو أومع الخدم بل يفضل تواجدة مع الأهل والأم بالذات

2-عدم تعرض الطفل لأي لغة غير اللغة العربية

3-الكلام باستمرار مع الطفل بلغة سهلة وبسيطة وواضحة بجمل لأتزيد عن(3) ثلاثة كلمات للجملة

4-يكون الكلام مع الطفل واضح إلى درجة الافتعال والبطئ ليعطي فرصة للطفل لمراجعة فم المتكلم ومخارج الكلمات والحروف

5-عدم الاستجابة للطفل بتلبية طلباته إذا أشار لطلبة باليد حيث إنها طريقة سهلة ويستعملها الطفل باستمرار لكي يسهل على نفسة ولا يتكلم، يجب على الأم عدم الاستجابة وإبداء عدم الفهم لكي يحاول الطفل آن يتحدث

6- يجب على الآهل تصحيح كلمات الطفل إذا قالها بصورة غير صحيحة فعلى الأم إعادة الكلمة ثانية بصورة صحيحة وواضحة وسهلة وبسيطة لكي لايتعودعلى النطق الخاطئ

7-جعل الممارسات اليومية كالقصة لتوسيع الإدراك والتخاطب لدى الطفل0((كالآتي)):-

أ-الغسول والاستحمام:-

أثناء الغسول الصباحي تتحدث آلام مع طفلها عن الفم والعين والأنف وباقي أعضاء الرأس واعدادها،أما في الاستحمام فيشار إلى أعضاء الطفل المختلفة،وأيضا على الأم(آن أمكن)مع الإشارة إلى اختلاف الاحجام

ب-الإفطار:-

وصف أنواع الطعام مع السماح للطفل بإمساكها ووصفها ثانية مع الأم

ج-الملابس:-

أثناء غسيل الملابس أو اللبس للخروج تتحدث آلام لطفلها عن أسماء الملابس المختلفة وتسأله عن رغباته لأختيارالملابس المعينة التي يرغب بها مع إدخال فكرة عن الألوان وملمس الملابس

د-الغذاء والعشاء:-

كما في الإفطار يفضل جلوس الآسرة كاملة للطعام على المائدة ولو لمرة واحدة يوميا،ففي هذه المرة يتعلم الطفل كيف يرتب المائدة مع الأم وتحدثة عن أدوات المائدة ووضعها لكل فردمن أفراد الآسرة،كما يوضع لهذا الطفل طبق خاص به ليتعلم آداب الطعام والاعتماد على النفس دون المساعدة

ه-الخروج:-

نتحدث للطفل عن وسائل المواصلات المختلفة التي يتنقل بها كالسيارة والباص والطائرة والقطار مع الإشارة إلى الباب وعجلة القيادة والكرسي والإطارات وباقي قطع المركبة وتكرار ذلك في كل مرة يخرج فيها الطفل ويفضل أن يخرج يوميا بل يجب ولو لمرة واحدة يوميا

و- المتنزهات:-

مثل حديقة الحيوان، المدينة الترفيهية،والبروالبحرنتحدث للطفل عن كل مايراة من الحيوانات وأشكال ومركبات النزهة ونجعله يلمسها أن أمكن مع أخذ الصور التذكارية في هذه الأماكن والإشارة للصور لاحقا لتذكير الطفل بما رآه والحديث عنة باستمرار

ز- قصة ما قبل النوم :-

يستحسن للطفل أن ينام في فراشة الخاص وبجواره الأم لحين الاستغراق في النوم،في هذه الأثناء تتحدث معه الأم بلغة سهلة جدا عن رواية أو صور لكي يتعود على حب المطالعة ويستفيد من لغة الأم وتساعده على نمو لغته،يمكن للأم الغناء له إذا أحب الطفل ذالك

يسلموااا ايديك يالغلا
اهـــــــــلا و سهــــــــــلا و مرحبــــــــــا
خليجية
خليجية

كيف نتعامل مع المعاق 2024.

كيف نتعامل مع ذوي الاعاقة الحركية

-عليك مصافحة الشخص المعاق حركيا باليد حتى وإن كان الشخص يركب يدا صناعية أو بها إصابة ما.

– بالنسبة للشخص الذي لا يستطيع مصافحتك بالأيدي ، عليك بلمس كتفه أو ذراعه للترحيب به والاعتراف بوجوده .

_لا تحاولي مطلقا التربيت على الرأس أو كتف الشخص الذي يستخدم كرسي متحرك
أو يمسك عكاز حتى لا تتسببي في سقوطه ومضايقته.

– عندما تخاطبي شخصا يجلس علي كرسي متحرك ، لا تحاولي الاقتراب والإمالة والإمساك بالكرسي فالكرسي من الحيز الذي يمتلكه الشخص المعاق ومن حقه أن ينتفع به بمفرده .

– عليك عرض المساعدة بشكل لائق وباحترام ، لكن كنوني مستعدة لتقبل الرفض على

عرضك هذا ، ولا تلحي في تقديمها إذا كان الرفض هو الإجابة ،أما إذا تم قبول
المساعدة استمعي للتعليمات ونفذيها كما يطلب منك .

– عليك الاستئذان من الشخص المعاق بحمل أي شئ يكون
معه ولكن بطريقة لائقة .

– لا تحاولي الإمساك بالعكاز أو العصا ما لم
يطلب منك الشخص نفسه ذلك.

_ عند سقوط الشخص المعاق حركياً على الأرض عليك
بالإسراع وإحضار كرسي ووضعه بجانبه وذلك لمساعدته على النهوض .

_ تنبيه الشخص المعاق حركياً لوجود أي عوائق على الأرض قد تتسبب في
سقوطه أو انزلاقه .