ث
ي
يي
ر حلو
علمتني الحياة .. أن ’’ الصدق ‘‘ و ’’ الصراحه ‘‘ خط مستقيم بين نقطتين هما …
{{ أنا والعالم }}
علمتني الحياة .. أن ’’ الكلمة الطيبة ‘‘ تغلق باب الكره وتفتح باب الود!!!!!!
علمتني الحياة .. أنه من أشتغل بعيوب الناس ’’’’’ كثرة ‘‘‘‘ عيوبه وهو لايدري ؟؟؟؟؟
علمتني الحياة .. أن من كان قلبه يحمل الحب الحقيقي والصدق مع النفس … لاتلقيه الأيام .. بين يدي المخادعين !!!!؟؟؟
ما هو غرور الحياة الدنيا الذي نهى الله عنه؟
الغرور بها هو الاشتغال بها وإيثارها على الآخرة حباً لها وتعظيماً لها، وتلذذاً بها، ولذلك نهى الله عن ذلك فقال: فلا تغرنكم الحياة الدنيا ، يعني بما فيها من المتاع، من النساء، من الذهب من الفضة من المزراع، من المجالس المراكز إلى غير ذلك، فالعاقل لا تغره هذه المظاهر ولا يشغل بها عن الآخرة، و لكن يعد العدة للآخرة ويستعين بهذه النعم على طاعة الله جل وعلا، أما من غلب عليه الشيطان والهوى لضعف إيمانه وقلة بصيرته فإنه قد يغتر بهذه المظاهر ويلهو بها، ويشغل بها عن الآخرة وينسى حق الله عليه، فيهلك ولا حول ولا قوة إلا بالله
كل معركة في هذا العالم هي جهاد .. يثاب من أخلص النية فيها .. وكان على حق غير معتدي وينال اجره
– ماذا تكن لوالدك من المشاعر؟
– هل فكرت يوما في جهاده ونضاله من أجلك ومن أجل أخوتك وأخواتك؟
ماذا تقول له كـ كلمة شكر؟
بالرغم من أن الشكر لا يوفيه حقه !!
عفوا أيها الأب الكريم .. والله إنا نحبك .. ولكن هي ملهيات الزمان .. ومغرياته
التي أعددتها أنت بنفسك لنا .. لنسعد .. هي ذاتها قد أشغلتنا عنك اليوم !!
أيها الأب الكريم .. قد كبرنا .. وحتما سنفهم مشاعرك اليوم .. أو يوما ما .
.
.
مالي اكثير في المقدمات لكن مثل ما هو واضح
شاركت في مسابقة اجمل تصميم للحمل والولادة
واكيد الكل عرف من في الصورة لانو ها الثنائي
كثيرا ماسمعنا عنهم
شخصيا اشوفهم انجح اثنين من جنسيتين عربيتين
وهم قدوة حسنة للكل
اخليكم مع التصميم 🙂
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
أعظم ألم في الحياة ليس أن تموت ..!!
ولكن بأن يتجاهلك الآخرون .!!
بان تكون أعددت لهم من الحب أشجارا ومن الإخوة انهار ..
بأن تخسر صديقا تحبه جدا لتكسب آخر لايكترث لك أبدا ..!!
والسبب في الخسران هو فقدان الأمان ..
في أخوة الأيام
أعظم ألم في الحياة ليس أن تموت ..!!
لكن بأن تنسى ؟؟ ..
تنسي .. !! وانت تحيا بحب صديق .. يجهل هذا الحب .
حينما تطلع أحدهم على أعمق أفكارك سيضحك ساخرا في وجهك ..!!
يضحك .. !! من جهله وليس من سوء فكرك ..
يضحك من حقده الدفين ..
حينما يكون أصدقائك مشغولين جدا عن مواساتك عندما تحتاج
لأحد كي يرفع من معنوياتك ..!!
حينما يبدو لك أن الشخص الوحيد الذي يهتم لأمرك هو أنت .!!.
لذلك اعد نفسك .. !! كي تقف بجوار نفسك
في أي وقت ..هل سيبالي الناس بأمر بعضهم البعض ؟؟..
سؤال هو .. !! والإجابة في مكنون قلبك .. !!
واجه نفسك .. !!
و يخصصون وقتا لأولئك الذين يحتاجون اهتمامهم؟؟..
.. يتعذر الإجابة .. ولكن قليلين هم في هذا الزمن ..
فالمصحلة الفردية أصبحت الأولوية
لكل واحد منا دور لابد أن يلعبه
في هذه المسرحية التي نسميها الحياه !!..
فأين دورك .. ؟ أتعرفه .. ؟ أم جاهل به .!.
على كل واحد منا واجب للإنسانية .!.
اختفى معناها إلا في القليل فأصبح الواجب الآن في الأنانية
إذا كنت لا تهتم لأمر أصدقائك, فلن يعاقبك احد !! ..
لكن سيتجاهلونك و ينسونك بكل بساطة
تماما كما فعلت بالآخرين ..!!!
حافظ على اهتمامك بهم وسيحافظون على بناء حبهم لك
واعلم أن هناك من يحبك ولا يقدر علي البوح لك ..
فعبر له أنت عن حبك
ليس التعبير بعيب .. ولكن قد يجهل هو طريقة التعبير ..
فأعطي من احبك قدر من عطفك
من جهدك .. أولا من قلبك ..
واذكر يوما من سال عنك ..إن تركك اسأل أنت عنه .. فهو دربك ..
ولا تعطي للأنانية مجال .. واجعل الحب شعارك مع الأيام .. مهما كان
مما راق لي
وإذ كان الجد يخرج كل يوم إلى حقله ليعمل فيه طوال النهار، كان الصبي يخرج كل صباح مع شروق الشمس
فما تلبث الشمس أن تغمره بنورها، وتغمره معها سعادة كبيرة عندما يشعر بقوة أشعتها تتغلغل في جسمه. كان يحب الشمس فهي
كان ذلك يسحره ويشده لمغامرة جديدة فقد اعتاد أن يرافق جده في مغامرات كثيرة يكتشف فيها العالم من حوله.
ولكن الجد الآن أصبح طاعناً في السن وها هو يقول له
لقد تقدمت بي السنون يابني… ولابد لي من أن أرحل عنك قريباً. عليك أن تتسلح بالمعرفة والعمل الدؤوب.
وكان الجد وهو رجل حكيم متواضع وبسيط يعرف أن حفيده ليس صبياً عادياً ويعرف أن الشمس تمنحه كل يوم قوتها الخارقة فيصبح
لقد سمعه ذات مرة يقول لوردة الصباح الذابلة
ويقول ل***ه الأسمر وهو يمسح على جسمه الصغير
ولكن الصبي لم يكن ليدرك أن جده عندما كان يأخذه معه إلى الحقل ويطلب منه أن يزرع الزرع ويعتني به ويحصد ثماره بعد مدة
وعندما وصل إلى بيته وجد جده وقد فارق الحياة، فأسرع نحوه وهو يظن أن قوته الخارقة ستجعل جده يعيش من جديد، ولكنه عندما التفت نحو
لقد عجزت قوته الخارقة عن أن تمنح الحياة حتى لأحب الناس إلى قلبه.
وشكرالك ..
ولكن متى تكون الحياة جحيما لاتخف حرارته
ولا يمكن تحمله
نسمع البعض يقول انا عايش في جحيم
والبعض يفكر في انهاء حياته
والبعض يئن ليلا ويشكو نهارا مما اصابه من احزان
ولكن لماذا
اذا ابتعد الانسان عن ربه وعق والديه
وسلك طريق الحرام وترك الحلال ومنى نفسة بما لايملك وظمن لها وكانه يملك التصرف بالاقدار فاذا جاءة عكس ماكان يتمنى سخط وغضب واعترض على اقدار الله سبحانه
اذا نام وذالك المسكين الذي ظلمه يدعو الله ان ياخذ له حقه منه
اذا ترك تلك النفس الامارة بالسوء تلهو وتتبع هواها دون ان يحاسبها
اذا انتظر ان يشكره الناس على عبادته لله
اذا ترك ذكر الرحمن واستبدله بمزمار الشيطان
اذا تعلق بالدنيا كانه من الخالدين فيها ونسي الاخرة وكانه ليس من العائدين اليها
اذا ارتكب كبائر الذنوب فكانت في عينه مثل صغائر الذنوب
اذا بحث له عن اعذار يهون بعا معاصبه التي يعصي الله بها وكانه يحاول ان يحل ماحرم الله
اذا قال اغلب الناس يعصون الله وانا مجرد شخص ومعاصي اخف من معاصيهم وانا خير منهم
اذا هانت في عينه الاخرة وعظمت في عينه الدنيا وصارت همه الوحيد
عندها تكون الحياة جحيما
لا يطفئه طبيب نفسي ولا دواؤه
لايطفيء ذالك الجحيم الا
عودة الى الرحمن الرحيم
وترك معاصية
والتوبه الصادقه بين يديه
استغفر الله العظيم لي ولجميع المسلمين ولمن له حق علي
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين
عندما يُوزع الله الأقدار ، وَ لآ يمنحٌك شيئاً تريده !
أُدركْ تماماً أن الله سَ يمنحٌك شيئاً أجمل ♥ غدا
/
في يوم من الأيـآم
تتجتمع الهموم فوق راسك كالغيمة سواد تحيط بك ..
ينفطر قلـبـك ألما وضيقـــا ..
تنعبس الأعين وينكبت القلب و تضيق النفس ..
تحزن وتضيق الحياه في عينيك
اسرح قليلا ونظر إلى أناس
عاشو حياتهم دون ان يرو ضوء الشمس ..!
و طريح الفراش لا يعرف شي عن هذه دنيا.. .!
وأناس نامو على رصيف الشوارع ..
وكساهم البرد وكـان لباسا لهم ..
وأناس لم يجدو طعاما و ماتو جوعا … !
وغيرهم يغيب عنهم الأمان وراحه …
وو القائمه تطول …
إذا ضاقت بك نفسك
قـارن بينك وبينهم ..؟؟
وتذكر ‘الخيره فيما اختاره الله , وان الله اذا احب عبداً ابتلاه‘‘
أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه ..
سبحانك ربي
هل تظن .؟
أن
شقائك و حزنك وتعبك وجهدك سيضيع هباء منثوراً ..!!
عندما تنظر إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يأنس القلب لقرائته:
قال: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماًابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط" أي من رضي بما ابتلاه اللهبه فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب.
وفي حديث رسول صلى الله عليه وسلم
" إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى فيقول يارب فتحجب الملائكةصوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها فى الرابعة فيقول الله عز وجل الى متى تحجبون صوت عبدى عنى؟؟؟ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى
إذا ضللت في دروب الحياه
و أظلمت عليك دنيا وضاقت بك الارض بسعتها ..!
رفع يديك إلى السمـاء وطلب من الله ولا تجزع فالفرج قريب ..
..،
فـاصله /
علاج كثـــيرا من الهموم و الغموم
وانها سببا في مغفره ذنوب
قال تعالى:
(( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًاوَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))
الأستغفار
و الصدقه و بر الوالدين و الابتسامه ..
وغيرها من اعمال الخير ..
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
أن يجد المرء نفسه فجأة وقد أصبح معاقا.. لأي سبب كان، فان ذلك يضعه أمام أسئلة وتساؤلات كثيرة عن طبيعة شخصيته.. عن من هو؟ وكيف سـيتفاعل الآخرون معه بوضعه الصحي الجديد؟ وكيف سيتعامل مع البيئة الاجتماعية والمادية المحيطة به ويتجاوزها بأقل ضرر؟ والأهم كيف سيعيش حياته كشخص معاق؟
وحـدها التساؤلات كثيرة هنا، لكن لا اجبات جاهزة لأي منها. فقط هو من يستطيع الإجابة على بعضها، على قليل منها، أو لا يجيب! فما يقرر بشأن حياته الشخصية والاجتماعية يعود إليه. هو فقط من يستطيع اتخاذ قرار لتأسيس قاعدة تقوم عليها العلاقة بين العقل والجسد. فإما الحياة بجسد مشلول أو الموت بعقل حي.. أعني موت جذوة الحياة داخل النفس!
لا شك ان البداية تكون دائما صعبة وتحتاج إلى قرار حسام والتزام لا يفتر يذلل المصاعب ويعطي أفقا يتيح للمرء اقتناص ما يمكنه من الحياة. فإما قبول الكارثة وامتصاص صدمتها المدوية والإقبال على الحياة باستعداد على التكيف معها وتكييف بعض جوانبها، أو رفض الواقع محاولا البحث عن خلاص يفاقم نتائج الإصابة ويضاعف من الآلام والمعاناة، فيسرع الخطى بالجسد نحو النهاية.
وليس غريبا أن يسأل من تعرض لحادثة قلبت موازين حياته رأسا على عقب.. شتت أحلامه.. بعثرت آماله.. فجرت في داخله صدمة فجائعية أخلت بالنفس والقناعات والإيمان على نحو لم تفعله أية أزمة أخرى في حياته من قبل، ولعلها تتجاوز صدمت الموت نفسه: "لماذا حدث هذا لي أنا؟"!
وبغض النظر عن الاستنتاج الذي سيخلص إليه المرء بعد طرح هذا السؤال على نفسه، وسواء أجاب على تساؤلات أخرى كثيرة ومحيرة أم لا، إلا أنه يجب الوصول إلى قناعة واحدة ولا خيار غيرها: انظر إلى الأمام.. إلى المستقبل مهما كانت التوقعات والافتراضات. فمهما بدا المستقبل مظلما، إلا أنه آت لا محالة.. آت بشروره، وآلامه، وأحزانه، وربما بأفراحه، وأحلامه وآماله. قد يحمل كل ذلك، أو شيئا منه، وقد يأتي بما لا يُتوقع.. خير أو شرا، لكن لا مناص من مواجهته والتعامل مع تبعاته وتداعياته.
قد لا يتفق معي كثيرون حين أقول أن هناك جانبا اجابيا يمكن أن يتمخض عن إصابة المرء بشلل يفقده الكثير أو القليل من وظائف أعضاء جسده، فالحياة يمكن أن تكون أكثر غناء وأثرى إذا توفرت القناعة بأهمية الحياة نفسها والعمل على الاستفادة من كل ما يستطيع المرء انتزاعه منها.
لا احد يختار بمحض إرادته أن يكون معاقا، لكن، وعلى غرار معظم الأشياء في الحياة هناك وجه آخر للعملة.. فلماذا لا نبحث عن الوجه الآخر للشيء لعل فيه ما لم نره في الوجه الأول!