قواعد التصرف السليم لتجنب الحوادث للمعاقين 2024.

خليجية

خليجية

ان اكثر الاطفال المتاخرين عقليا وخاصة الذين لم يخضوا للتدريب او التعليم لا يتمكنوا من ادراك المخاطر التي يتعرضون لها مع انها هي نفسها التي قد يتعرض لها اي شخص لذا يجب ان توضع هذه التعليمات كاهداف للتدريب .
لا يمكن ان يقع اي حادث بدون سبب وان تبرير وقوع الحوادث بسبب الصدف او الحظ عمل لا فائده منه , فان الحوادث لا تقع بمعزل عن الاسباب التي تدفع الى وقوعها وان اتخاذ الاحتياطات المطلوبه لتجنب وقوع الحوادث المؤذيه للاطفال مهمه رئسيه للمربي وان البحث عن مواطن الخطر التي تسبب الضرر والقضاء عليها افضل من تحليل اسباب وقوع الحادث لذلك لابد من اتخاذ الاجرءات الوقائيه والباقي على الله سبحانه تعالى.
ان استقبال الاطفال قبل القيام باي نشاط هو النوذج الحي الذي يميز العلاقه بين الطفل واستاذه ولكي يشعر الطفل بالامان يجب ان نكون على اتم الاستعداد ويجب ان يشعر الطفل بان هناك من ينتظره وان هناك رحلة او نشاطا سيعيدا ينتظره .

الاجرءات الاداريه :

يجب معرفة اسماء وعناوين شركات التامين المتعاقده مع سيارات النقل.
يجب ان يرافق الرحله او النشاط مرشد صحي او ممرضه.
يجب السؤال عن امكان المراكز الصحيه في المناطق المقرر زيارتها والتزود بارقام الهاتف ودوام العمل بها .
اذا امكن مرافقة سياره صغيره .
يجب التزود بحقيبة اسعافات اوليه ومعلمومات عن الادويه التي قد يستعملهابعض الاطفال .
يجب ان يكون لكل طفل سجل صحي لمعرفة ما اذا كان ممنوعا من تناول بعض الاطعمه او ممارسة بعض انواع الرياضه مثل السباحه الركض .

قواعد التصرف السيلم في الناقله :

الانتظار حتى وقوف الناقله
يقف الشخص المسوؤل عند باب الصعود خارج الناقله .
يقف مربي اخر داخل الناقله عند باب الصعود.
يفضل ان يغلق الباب الثاني في الناقله ويكون داخلها مربي لتنظيم عملية الجلوس .
يتم الصعود الى الناقله بدا بالصغار .
عند انتهاء الصعود وقبل اغلاق الابواب يتم مراجعة الاسماء والتدقيق بوجود اصحابها .
بعد ذلك يتم قراءة اسماء الفريق المسوؤل .
يجب عدم فتح النوافذ وعدم الوقوف اثناء سير الحافله .
انتظار الحافله حتى تتوقف كليا قبل نزول اي فرد.
عدم تناول الطعام ليلا في الحافله الا اذا كانت الانوار مضاءه .عدم النزول من الحافله مباشرة لعدم تعرض الاطفال الى تغيرات في الحراره .

اختيار المكان :

تحديد هدف الرحله اوالنزهه او النشاط للاطفال وشرح عن الاماكن الخطره والتحذير من الاقتراب منها .
التاكد من تجيهزات كل طفل من قبعه وثياب وطعام وغير ذلك .
لا ننسى حمل حقيبة الاسعافات معنا .
يجب السير في صف منظم وليس مجموعات .
السير الى المكان المقصود يجب ان يكون في عكس اتجاه السير بحيث يستطيع المسؤول الذي يسير في المقدمه رؤية حركة السير.

عند الوصول الى المكان المحدد :

احترام القوانين والتعليمات التي وضعتها الجهات المختصه
احترام الملكيات الخاصه.
عدم الاقتراب من المناطق الغير معروفه .
الانتباه الى شرب مياه غير صالحه .
عدم الركض او السير بسرعه .
عدم اللعب باشياء قد تسبب الاذى مثل السكين او الات قاطعه وعدم التراشق بالحصى
التاكد من ان احذية الاطفال لاتسبب الانزلاق .
عدم تسلق الاشجار او القفز من اماكن مرتفعه .
عدم السماح لاي طفل بالعب وفمه ممتلىء بالطعام .
عدم ركوب الاليات السريع والتي لا تصلح لاعمار الاولاد .عدم السماع للاطفال بملاعبة او استفزاز الحيوانات.
عدم الاقتراب من المستنقعات او اماكن تواجد الخزنات او المولدات الكهربائيه .
عدم تناول الاكل او الشراب في الظلمه

اتمنى الفائده للجميع

ارق تحيه

لقطة الحرم بين الواجب وحسن التصرف 2024.

السؤال: لقطة الحرم بين الواجب وحسن التصرفالعنوانأحكام الحرمين الموضوعما حكم لقطة الحرم ؟ وهل يجوز أن يعطيها للفقراء ؟ أو ينفقها في بناء مسجد مثلا ؟

27/10/2009التاريخ:

المفتي: الشيخ عبد العزيز بن باز
خليجيةالحل

بسم الله، والحمد لله،
والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
فيقول فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز مفتي المملكة سابقاً " رحمه الله " في رده على سؤال مماثل :
فالواجب على من وجد لقطة في الحرم أن لا يتبرع بها لمسجد ، ولا يعطيها الفقراء ولا غيرهم ، بل يعرفها دائما في الحرم في مجامع الناس قائلا :
من له الدراهم من له الذهب ، من له كذا ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
لا تحل ساقطتها إلا لمعرف وفي رواية إلا لمنشد وهو الذي ينادي عليها ، وكذلك حرم المدينة ، وإن تركها في مكانها فلا بأس وإن سلمها للجنة الرسمية التي قد وكلت لها الدولة حفظ اللقطة برئت ذمته .
انتهى كلام الشيخ بن باز رحمه الله
المحرر:
يوجد بالحرم المكي والحرم المدني مركزاً للأمانات مُعد خصيصاً لهذا الغرض، ومن باب أولى في مثل هذه الحالات التعامل معه مباشرة، وليس من المناسب لمن وجد لُقطة داخل الحرم أن يمر على كل من بالحرم ليعرفهم بها خاصة مع تعدد الأجناس واللغات، ومساحة الحرم الشاسعة.
أضف إلى ذلك أن كثيراً من الأشياء التي يعثر عليها تكون صفاتها متشابهة فتعطى لغير أهلها الأصليين، أو تكون مطمعاً لبعض ضعاف النفوس.
والله أعلم .

زوجته تعذب ابنته من غيرها ، وله منها ولد ، ومحتار في التصرف معها 2024.

[frame="7 80"]
تزوجت بعد طلاقي بسنتين ، وأخبرت زوجتي الثانية أن عندي بنتاً ، أرجو أن تحتسب الأجر بتربيتها ، ولكنني فوجئت بمعاملتها الأكثر من سيئة لابنتي ، وكانت تعذبها ، ومرة أوقعتها أرضاً ، وجرحت وجهها – كان عمرها سنتين – وتهددها دائماً بحجة أن البنت لا تستطيع إمساك نفسها عن قضاء حاجتها ، نتيجة لهذا تولد لديَّ كره ، وحقد ، عليها ، وطلقتها مرتين ، ولي منها ولد عمره سنة ونصف ، لم أعد احتمل لؤمها مع ابنتي ، خاصة أنني في غربة بعيد عن أهلي ، وأمي كبيرة في السن ، لا تقوى على تربية ابنتي ، وأمها تركتها لي وعمرها ثلاثة أشهر ، واليوم رجعت للبيت ووجدتها تقول لي : قد أحرقت رجل ابنتك وبطنها بملعقة سخنتها على النار لكي تتعلم أن تدخل الحمام لوحدها ولا تقضي حاجتها – أكرمكم الله – في الغرف ، لقد تعبتُ ، وحياتي كلها قلق ، وخوف ، على ابنتي – التي بلغت الآن أربع سنين ونصف – حيث لم أعد أثق بهذه المرأة ، ولكنني أفكر بهذا الطفل المسكين . دلوني إلى هدي الشرع ، وانصحوني ، حفظكم الله ، فقد عييت ، ومرضت نفسيّاً ، وجسديّاً جراء ذلك .

الجواب:
الحمد لله
ينبغي أن تقف مع الأمر وقفة جادة وسريعة ، وتحاول غرس معاني الحب ، والرحمة ، والعطف ، في قلبها ، لعلها أن تنتهي عما هي فيه ؛ فإن أفلحتَ في هذا ونجحت : فقد تم لك ما تريد ، وأبقها في عصمتك .
وإن لم ينجح معك هذا الأمر : فليس أمامك إلا الطلاق ، ولا ننصحك بالقسوة ، والشدة معها ؛ لأن من شأن ذلك أن يزيد من غيظها على ابنتك ، فتتفنن في إيذائها ، مع إخفاء معالم جرائمها ، ولذا فإن لم تستجب لك وتغيِّر من سلوكها ، وتحسِّن من أفعالها باللين ، والإقناع : فليس من حلٍّ توقف معاناتك به إلا الطلاق ، والآن خير من غدٍ ، وها أنت تشعر بعذاب ابنتك ، وتسمع أناتها ، وترى جرح وجهها وحرق رجلها وبطنها ، ومع ذلك تقف حائراً ؛ لوجود ابنٍ لك منها : فكيف لو كثر الأولاد إذن ؟! .
نسأل الله أن يفرج كربك ، ويكشف همك ، ويأجرك في مصابك ، ويبدلك خيرا منه .

والله أعلم

[/frame]

انا مع الجواب <وعودة >واقول لو بقلبها شوية رحمة خافت من ربى العالمين……….
هداه الله دمتم بالمحبة
لاحـــول ولا قـــوة الا باللـــه
شكرا لمرورك على موضوعي

وهذا شرف لي ووسام على صدري

خليجية

حدود التصرف المسموح به للعامل في مجال الدعاية 2024.

رقـم الفتوى :
129164عنوان الفتوى
:حدود التصرف المسموح به للعامل في مجال الدعاية
تاريخ الفتوى :27 ذو القعدة 1445 / 15-11-2009

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

زوجي يعمل في مجال الدعاية للأدوية، وفى الشركة يقومون بتوزيع بعض العينات المجانية وبعض الأشياء مثل الساعات الأقلام وأشياء كثيرة على سبيل الدعاية، وأحيانا زوجي يوزع منها على الأقارب أو المعارف، وأحيانا يقابل المندوبين في شركات أدوية أخرى ويأخذ منهم دعاية من شركاتهم، أو بعض الأدوية التي نستخدمها، ويقول لي إن الشركات تقوم بتوزيع هذه الأشياء على المندوبين على سبيل الدعاية، ولا يشترط أن تذهب إلى الأطباء فقط فأرجوا أن تسألوا لي هل هذا صحيح مع العلم أن زوجي يخرج بعض الأموال شهريا على سبيل الصدقة، وهو يسمح لي أن آخذ أحيانا من مصروف البيت دون إذنه، فأقوم بوضع هذا المبلغ في بناء مسجد أو عمل خيري بنية أن يطهر الله مالنا إذا كان في أخذ هذه الأشياء شبه، فأرجو التوضيح هل هذا العمل جائز، وهل يثاب زوجي عليه مع أنه بدون علمه، وهل يصح أن أضعه في بناء مسجد أم على أن أنفقه في مواضع أخرى. أرجو التوضيح.؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق لنا بيان حكم العمل بوظيفة مندوب دعاية لشركة أدوية،
في الفتوى رقم: 112921
فيرجى الاطلاع عليها للفائدة.
وأما بالنسبة لخصوص السؤال،
فمبنى الجواب على العلم بكون مندوب الشركة يعتبر أجيرا خاصا لديها،
والأجير الخاص أمين على أموال مؤجره، ويده على هذه الأموال يد أمانة، ومعنى ذلك أنه لا يجوز له التصرف فيها إلا بإذن المستأجر (الشركة) ويقابل ذلك أنه إذا تلف شيء أو هلك من أموال الشركة لا يضمن الأجير الخاص إلا في حالة التعدي والتفريط، كما سبق بيانه في عدة فتاوى، منها الفتويين: 5408 80041
وعلى ذلك فتصرف مندوب الدعاية في المواد الدعائية التي يستلمها من شركته يجب أن لا يخرج عن الحدود التي ترسمها له الشركة، فإن كانت تقصرها على الأطباء مثلا، فلا يجوز له توزيعها على غيرهم، وإن كانت تسمح بغير ذلك فلا بأس بالتصرف في حدود المسموح. ومن خرج عن هذا الحد فهو آثم، ولا يجوز قبول هذه العينات والهدايا منه.
ولا يخفى أن الحدود المسموح بها في هذه الأمور تختلف من شركة لأخرى، ومن دولة لأخرى، ولا يسعنا السؤال عن ذلك، فكل مندوب ينبغي أن يتعرف على قواعد الشركة التي يعمل بها في مثل هذه الأمور ويلتزم بها، ثم ينبغي أن يتحرى الحلال ويجتنب ما يتشابه عليه
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن الحلال بين وإن الحرام بين، وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام
. متفق عليه.
وأما بالنسبة للشطر الثاني من السؤال،
فالأصل أنه لا يجوز للزوجة أن تتصرف في مال زوجها ولو بالتصدق، إلا بما جرى به العرف من الأشياء اليسيرة التي يتسامح فيها،
وأما ما سوى ذلك فلا بد من إذنه أو علمها برضاه بذلك،
لقول النبي صلى الله عليه وسلم في خطبته عام حجة الوداع:
لا تنفق امرأة شيئا من بيت زوجها إلا بإذن زوجها. قيل: يا رسول الله ولا الطعام؟ قال: ذاك أفضل أموالنا.
رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود وابن ماجه وأحمد، وحسنه الألباني.
فإن فعلت المرأة ذلك بإذن زوجها، أو إذا علمت رضاه بذلك، كما هو حال السائلة الكريمة، كان لها ولزوجها أجر بذلك حتى ولو لم يعلم الزوج، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا أنفقت المرأة من كسب زوجها عن غير أمره فله نصف أجره. وقال أيضا صلى الله عليه وسلم:
إذا تصدقت المرأة من طعام زوجها غير مفسدة كان لها أجرها ولزوجها بما كسب وللخازن مثل ذلك. متفق عليهما. وقد سبق بيان ذلك في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 9457 ، 80772، 28821.
ولا شك أن إخراج مثل هذه الصدقات مما يطهر المال وصاحبه من آثار الذنوب، كما قال تعالى:
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا.
{التوبة: 103}.
قال الطبري: (تُطَهِّرُهُمْ) من دنس ذنوبهم. اهـ
وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
إن الله لم يفرض الزكاة إلا ليطيب ما بقي من أموالكم.
رواه أبو داود. وروي أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل من بني تميم:
تخرج الزكاة من مالك فإنها طهرة تطهرك.
قال المنذري والهيثمي: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
انتهى.
ولا بأس بجعل هذا المال في بناء المساجد أو غير ذلك من أعمال الخير.
والله أعلم.

إسلام ويب – مركز الفتوى – حدود التصرف المسموح به للعامل في مجال الدعاية

حكم التصرف في مال اليتيم 2024.

[frame="7 80"]
اذا كان عند رجل يتيم، وله مال، والرجل قائم بمصالح اليتيم، فهل يجوز له التصرف في ماله، مع العلم أن رأس مال اليتيم محفوظ، وسيرجع إليه؟

قد أمر الله سبحانه وتعالى بالإصلاح لليتامى، ونهى عن قربان أموالهم إلا بالتي هي أحسن، فقال تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ[1]. وقال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ[2].
فالواجب على ولي اليتيم أن يعمل بمقتضى هاتين الآيتين، وذلك هو الإصلاح في أموال اليتامى، وبذل الجهد في تنميتها، وتكثيرها، وحفظها؛ إما بالتجارة فيها، أو بدفعها إلى ثقة يتجر فيها بجزء مشاع من الربح؛ كالنصف ونحوه، حسب المتعارف عليه في بلد المعاملة، وإذا تبرع بجميع الربح لليتيم فذلك خير وأفضل، أما تصرف ولي اليتيم في أموال اليتيم في مصلحة الولي، وقضاء حاجاته، وتنمية تجارته، ونحو ذلك، فالظاهر أن ذلك لا يجوز، لأن ذلك ليس من الإصلاح لليتيم، وليس من قربانها بالتي هي أحسن.
أما إذا أنفقها ليحفظها لليتيم، بنية القرض؛ لكونه يخاف عليها إذا بقيت من التلف، أو السرقة، ونحو ذلك، ولم يجد ثقة يعمل في مال اليتيم، فهذا- والحالة هذه- يعتبر من الإصلاح، والحفظ لمال اليتيم، إذا كان الولي مليئاً، ليس على مال اليتيم خطر في بقائه في ذمته.
والخلاصة: أن الواجب على ولي اليتيم هو عمل الصالح لليتيم، والله- سبحانه- هو الذي يعلم المفسد من المصلح، يجازي كل عامل بعمله؛ إن خيراً فخير، وإن شراً فشر. ونسأله أن يوفقنا وإياكم لما يرضيه.

[/frame]

خليجية
خليجية