ابتلاع الصائم بقايا الطَّعام 2024.

السؤال:


ابتلعتُ بقايا الطَّعام في رمضان، ظنًّا مني أنَّ الله لن يتقبَّل مني صيامَ رمضان بما أني استمْنيْتُ في رمضان، فماذا أفعل، مع العلمِ أنَّه قد انقضى عليْها عدَّة رمضانات؟
وبارك الله فيكم.

الجواب:


الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فلا شكَّ أنَّ الواجبَ على الصَّائم الاحتِراز عن ابتِلاع بقايا الطَّعام التي في فمِه، أو بين أسنانِه؛ كما هو مذهب جَماهير أهْل العلم، فإنْ عجز عن إخْراجها، أو ابتلَعَها بغير قصْدٍ منه – فلا حرج عليه، وصيامه صحيحٌ – إن شاء الله تعالى – أمَّا إن تمكَّن من إخْراجها، ولم يفعلْ، فدخل شيءٌ في حلْقِه – فقد أفطرَ، وعليه القضاء والتَّوبة النَّصوح.

قال الإمام النووي في "المجموع": "قال أصحابُنا – يعني: الشَّافعية -: إذا بقي في خلل أسنانِه طعام، فينبغي أن يخلِّله في الليل وينقِّي فمَه، فإن أصبحَ صائمًا، وفي خلل أسنانِه شيء، فابتلعه عمدًا – أفطر بلا خلافٍ عندنا؛ وبه قال مالكٌ وأبو يوسف وأحمد، وقال أبو حنيفة: لا يُفْطِر، وقال زفر: يَفْطر، وعليه الكفَّارة". اهـ.

أمَّا استمناؤُك في نَهار رمضان، فقد سبق حكمُه في فتوى: "حكم الاستمناء في نهار رمضان".

وعليه؛ فتعمُّد ابتلاع الطَّعام في نهار رمضان كبيرةٌ من أكبر الكبائِر، مبطلة للصِّيام، موجبةٌ للتَّوبة النَّصوح والقضاء، سواءٌ كان ذلك عن اعتِقاد خاطئ أم لا، وكذلك تعمُّد الاستِمْناء.

وأمَّا ظنُّك: أنَّ الله لن يتقبَّل صيامَك؛ بسبب اقترافِك لتلك العادة السيِّئة، فظنٌّ خاطئ، ولكن إن وقَع الاستِمْناء في نهار رمضان، فإنَّه يُوجب قَضاء ذلك اليوم أو الأيَّام، والتوبة،، والله أعلم.

فابتلعه عمدًا فقد فطر <<< هي صح

بس ديننا دين يسر ……

ابتلَعَها بغير قصْدٍ منه – فلا حرج عليه، <<<اللهم يامثبت القلوب ثبت قلبي على دينك

الله يعطيكـ العافيه
خليجية
خليجية
خليجية

تغذية الصائم الصغير 2024.

تغذية الصائم الصغير

خليجية

تناول خبراء وعلماء التغذية خلال شهر رمضان، تغذية الصائم الصغير، وأكدوا أنه يجب عدم منع أي طفل من ممارسة شعائر الصيام الجميلة بل يجب تعويد الطفل على الصيام منذ الصغر لفترات صغيرة في البداية تتراوح لعدة ساعات أولاً وتتدرج إلى أن تصل إلى صيام يوم بعد يوم، حتى يصل لسن العاشرة ويكون قادراً على صيام كل أيام الشهر الكريم.
ويقدم الخبراء إرشادات للطفل الصائم أهمها التعجيل بتناول وجبة الإفطار وتأخير تناول وجبة السحور قدر الإمكان، حتى يتمكن من مواصلة الصيام في اليوم التالي دون إرهاق، وضرورة التأكيد على الطفل بالإكثار من تناول السوائل والحرص على المضغ الجيد للطعام.
كما يجب على الأم أن تقدم لطفلها في الإفطار وجبة خفيفة على المعدة وسهلة الهضم، ويمكن لتحقيق ذلك أن تبدأ بتقديم كوب من عصير البرتقال أو أي من عصير الفاكهة الطبيعية التي يفضلها الطفل مع بضع حبات التمر، أو تمر مع اللبن قبل البدء في وجبة الإفطار الرئيسة.
ويؤكد خبراء التغذية ضرورة أن تحتوي وجبةالإفطار على نسبة عالية من الكربوهيدرات مثل الخبز، الأرز،المكرونة، وهي التي تزود جسم الطفل بالطاقة، مع الأغذية المحتوية على البروتينات لأنها مهمة لبناء عضلات الطفل وتحميه من الإصابة بوهن العضلات بعد فترة الصيام.
كما يجب استخدام الدهون غير المشبعة في طعام الطفل والحرص على تعويد الطفل على تناول السلطة الخضراء.
ويضيف الخبراء أنه يجب تقديم وجبة صغيرة للطفل بعد أربع ساعات من وجبة الإفطار، مثل طبق المهلبية أو الأرز باللبن أو الكريم كراميل، ويقولون إنه يفضل وضع المكسرات عليها، نظراً لما تحتويه من نسبة عالية من البروتينات والأملاح المعدنية والكثير من الفيتامينات التي يحتاج إليها جسم الصغير.
وبالنسبة للطفل نحيف الجسم، فيجب الحرص على أن يأخذ هذا الطفل قسطاً كافيا من الراحة يومياً بعد انتهاء اليوم الدراسي، وألا يبذل مجهودا بدنياً أكثر من اللازم حتى لا يتم حرق المزيد من السعرات الحرارية خاصة مع فترة الصيام التي يتم خلالها حرق السعرات المخزنة في الجسم.
كما ينصح الخبراء في هذه الحالة بتقديم وجبات صغيرة إضافية للطفل النحيف بين وجبتي الإفطار والسحور، لكي تساعد الجسم على تخزين أكبر كمية من السعرات المطلوبة لمواجهة فترة الانقطاع عن الأكل.

خليجية
خليجية

قصة الصغير الصائم الذي لم يفطر ؟؟ 2024.

قصة الصغير الصائم الذي لم يفطر .. ؟؟

معاذ بن سعد، ليس صحابياً جليلاً ولا تابعياً من كبار التابعين!‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ لا..

هو فتى في عمر الزهور لم يتجاوز التاسعة من عمره، ولكن همته كهمة الأبطال، على الرغم من صغر

سنه إلا أنه كان ممن اجتهدوا في حفظ القرآن، ظهر نبوغه منذ كان عمره أربع سنوات حيث حفظ وهو

في هذه السن عشرين ســورة. كان محباً لوالديه مطيعاً لهما إذا دخل المنزل قبّل يدي أمه وإذا تمكن قبّل

رجليها!! كيف لا يكون ذلك وهو الذي نشأ على حب القرآن. كان أحياناً يتقمص شخصية والده (إمام أحد

الجوامع في مدينة الرياض) فكان يلبس غترة والده ويقف أمام المرآه ويكبر وكأنه يصلي بالناس ثم يبدأ

بقراءة القرآن بصوت ندي عذب تحدث والده يوماً من الأيام عن الجهاد وفضل الشهادة فذهب هذا الفتى

إلى أمه وقال لها: أنا إذا مت سأدخل ثمانين من أقاربي الجنة، فبالله أي همة يحملها هذا الفتى في قلبه؟

دخل المدرسة فأحبته المدرسة إدارة ومعلمون وطلاب، سأل المعلم يوماً من صلّى الفجر اليوم في

جماعة فأجاب معاذ: أنا فأعطاه المدرس هدية فرح بها فرحاً شديداً. أعطته إدارة المدرسة يوماً دفتراً

لجمع التبرعات للشيشان وكانت قيمة الدفتر 200ريال فأخذه وجمع التبرعات من والديه وأقاربه

وجماعة المسجد حتى بلغ مجموع ما جمعه 250ريالاً. تأثر به أبناء الجيران فالتحقوا بحلقة القرآن

وأصبح أكثر جلوسهم في المسجد، كان يقول لبعض أصحابه، نحن جميعاً سوف نموت وسيأتي بعدنا

جيل آخر..فتى لم يتجاوز التاسعة ويذكّر أصحابه بالموت. كان يقول لأمه: أريد أن أصبح مثل الشيخ ابن

بـــاز أو آل الشيخ، وفي رمضان فلا تسأل عنه،يذهب إلى المسجد يصلي العصر ثم يجلس يقرأ القرآن

حتى قبيل المغرب ثم يساعد في ترتيب الإفطار للصائمين ويفطر معهم ثم يصلي المغرب ويجلس حتى ي

يصلي العشاء والتراويح. وذات يوم بقي في المسجد من صلاة الظهر إلى بعد التراويح دون أن يستأذن

والديه، فلما عاد غضب منه أبوه وقرر عدم أخذه معهم إلى السوق، وعندما رجعوا توقعوا أن يجدوه

غاضباً متذمراً، غير أنه كان قد فتح المذياع وأخذ يتابع في المصحف صلاة التراويح في الحرم المكي، و

ولكن رمضان هذا العام لم يكن رمضاناً عادياً بالنسبة لمعاذ وبالذات يوم الاثنين الثاني عشر منه وفي

صلاة العصر؟! كيف لم يكن عادياً؟ اقرأ ولا تحبس عينيك أن تذرف الدمع، ففي ذلك اليوم وعندما أذن

المؤذن لصلاة العصر تطهر معاذ وكان صائماًً وتوجه إلى المسجد وعند باب المسجد خلع نعليه ودخل

وما هو إلا قليل حتى طرأ طارئ أو تذكر حاجة له خارج المسجد فخرج من المسجد واقترب من الرف

الذي توضع فيه النعال وسحب نعليه وفجأة وبدون مقدمات إذا بالرفوف تهوي على معاذ ويصطك رأسه

بالأرض وكان أحد النــاس قادماً فرأى المشهد وصرخ بأعلى صوته، فخرج من في المسجد ليستطلعوا

الخطب ورفعوا الدالوب فإذا معاذ مضرج بدمه فحُمل إلى المستشفى وكشف عنه هناك الأطباء ليعلنوا

عن وفاته دماغياَ واستمر في المستشفى أسبوعاً ثم توفاه الله. وفي يوم الخميس الثاني والعشرين من

رمضان بعد صلاة الظهر قدمت جنازة هذا الفتى وتقدم والده للصلاة عليه وما أن كبّر حتى بكى وأبكى

من خلفه وبعد الصلاة حمل معاذ إلى المقبرة في موكب حزين مؤثر لم يتمالك فيه الكثير دموعهم. لقد

كان آخر لقــاء بينه وبين أبيه قبل وفاته بساعتين حيث كان يُسمع لوالده أسماء سور القرآن سورةً

سورة. فلله درك يا معاذ فقد كنت نعم الفتى، وكيف لا تكون كذلك ووالداك قد حرصا على تربيتك على

القرآن وعلى حب القرآن نحسبهما كذلك ولا نزكي على الله أحداً.

ويـنشـأ ناشـئ الفتـيـان فينــــا
عـلى مـــا كــان عَــوَّده أبـــوه

إن معاذاً هذا لم يكن إلا أنموذج للتربية الطيبة المباركة.. هذا الشاب الصغير في سنه الكبير في

همته، هو الآن تحت الثرى وأنت أخي لا تزال على قيد الحيـــاة والمؤمل فيك كثير والرجاء فيك أكبر

من أن يسطر في سطرين أو ثلاثة. المؤمل فيك لا حدود له فكن عند حسن الظن.

لماذا دعوة الصائم مستجابة ؟ 2024.

صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:

«للصائم دعوة لا ترد ».

لماذا ؟!!!!!!!!!!!!!

خليجية

لـأن الصائم منكسر القلب ضعيف النفس، ذلّ جموحه ، وانكسر طموحه ، واقترب من ربه ،وأطاع مولاه ،

ترك الطعام والشراب خيفةً من الملك الوهّاب، كفّ عن الشهوات طاعةً لربّ الأرض والسموات،

صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " الدعاء هو العبادة ".

فإذا رأيت العبد يكثر من الإلحاح في الدعاء فاعلم أنّه قريبٌ من الله ، واثقٌ من ربه.

قال الصحابة: يا رسول الله! أربّنا قريبٌ؛ فنناجيه أم بعيد فنناديه؟

فأنزل الله عزّ وجلّ:

" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي و

َلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ "

وقد صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:

" إنكم لا تدعون أصمّ ولا غائباً، وإنّما تدعون سميعاً بصيراً أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" .

خليجية

الدعـــــــــــــــــــاء

حبلٌ مديدٌ، وعروةٌ وثُقى، وصِلةٌ ربّانية. صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " لن يهلك أحد مع الدعاء ".

الله ينادينا أن ندعوه، ويطلب منّا أن نسأله، قال الله تعالى: " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ"

وقال أيضاً: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي

سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ"

صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:

" ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: هل من

سائلٍ فأعطيه؟

هل من داعٍ فأجيبه؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟".

خليجية

و شهر رمضان هو شهر الدعاء ، و شهر الإجابة ، و شهر التوبة والقبول .

فيا صائماً قد جفّتْ شفته من الصيام ، وظمئت كبده من الظمأ، وجاع بطنه،

أكثِرْ من الدعاء، و كنْ ملحاحاً في الطلب.

وصف الله عباده الصالحين فقال:

" إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ »"

خليجية

و للدعاء يا صائمين آدابٌ ينبغي على الصائم معرفته ا،

و منها: عزم القلب ، و الثقة بعطاء الله ـ عزّ وجلّ ـ وفضله.

صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:

" لا يقُلْ أحدُكم: اللهم اغفر لي إن شئت، ولكن ليعزمْ المسألة؛ فإنّ الله لا مُكرِهَ له " .

و من الآداب

الثناءُ على الله ـ تعالى ـ والصلاة على رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أول الدعاء وأواسطه وآخره ،

ومنها توخّي أوقات الإجابة كالثلث الأخير من الليل ، وفي السجود ، وبين الأذان والإقامة ، وفي أدبار الصلوات ،

وآخر ساعة من يوم الجمعة ، وبعد العصر ، ويوم عرفة ، ومنها تجنّب السجع في الدّعاء والتكلّف والتعدّي فيه .

ومنها الحذر من الدّعاء بإثمٍ أو قطيعة رحم.

أيها الصائم! قبل الغروب لك ساعة من أعظم الساعات ، قبل الإفطار يشتدّ جوعك ،

ويعظم ظمؤك ، فأكثِرْ الدعاء ، وزِدْ في الإلحاح ، وواصلْ الطلب ، ولك في السَّحَر ساعةٌ ،

فجُدْ على نفسك بسؤالِ الحيّ القيّوم ؛ فإنّك الفقير ، وهو الغني ، و

إنّك الضعيف ، وهو القويّ ، وإنّك الفاني وهو الباقي

خليجية

يا ربّ عفوَك ليس غيرُك يُقصَدُ يا مَن له كلّ الخلائقِ تصمدُ أبوابُ كلّ مملّكٍ قدْ

أُوصدتْ ورأيتُ بابَكَ واسعاً لا يُوصَدُ دعا إبراهيم ـ عليه الصلاة ـ فقال:

" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء * رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ

الْحِسَابُ"

ودعا موسى ـ عليه السلام ـ فقال:

" قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي "

ودعا سليمان ـ عليه السلام ـ فقال:

«قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ»

ودعا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال ـ كما في الصحيح:

« اللهمّ ربَّ جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة

أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون،

اهدني لما اختلف فيه من الحقّ بإذنك، إنّك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم ».

خليجية

مشروع وجبة افطار الصائم للشهر الفضيل ,,,, 2024.

كل منا يرغب في الشهر الفضيل كسب حسنات ويجهتد بفعل الطاعات رغبة تقربا الى الرحمن …..

فمن هذا المنطلق ..

احبتي في الله

نقوم بمشروع وجبة افطار الصائم بالرمضان بــ 5 ريال

حيث تحتوي الوجبه على :

سمبوستين باللحمة + شوربة + علبة تمرة + للبن+ ماء

ندعوا الائمة المساجد والفاعلين الخير

بالمشاركة معنا … وتواصل معنا ليتم الاتفاق بيننا

وكل من يرغب بالشراء كميات كبيرة فنحن مستعدون لذلك

رجاءا : الجدية والطلب رقم الحساب على الخاص فقط ..

اللهم بلغنا الرمضان ..

خليجية

ما يعفى عنه الصائم 2024.

ما يعفى عنه الصائم :

1- بلع الريق ولو كثر ، والمراد به ريق نفسه لا ريق غيره .

2- غلبة القيء والقَلْس إن لم يرجع منها شيئاً إلى الجوف ، بعد أن يكون قد وصل إلى طرف لسانه .

3- ابتلاع الذباب غلبة وبدون اختيار .

4- غبار الطريق والمصانع ، ودخان الحطب ، وسائر الأبخرة التي لا يمكن التحرز منها .

5- الإصباح جُنُباً ، ولو يمضي عليه النهار كله وهو جنب .

6- الإحتلام ، فلا شيء على من احتلم وهو صائم ، لحديث : ( ورفع القلم عن ثلاثة ، المجنون حتى يفيق ، والنائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم ) [ أحمد وأبو داود وهو صحيح ] .

7- الأكل أو الشرب خطأ أو نسياناً ، إلا أن مالكاً يرى أن عليه القضاء في الفرض كاحتياط منه . وأما النفل فلا قضاء عليه البته ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه فإنما أطعمه الله وسقاه ) [ متفق عليه ] ، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( من أفطر في رمضان ناسياً فلا قضاء عليه ، ولا كفارة ) [ رواه الدار قطني وهو صحيح ] .

خليجية
يعطيك العافية واللهم بلغنا رمضان شهر الصوم والغفران
جزاكم الله خير ومبرووووووووووووك عليكم الشهر
مبارك عليكم وعلينا

نية الصائم وثواب عمله 2024.

نية الصائم وثواب عمله كيف نستعد وكيف نتجهز لشهر الصوم؟أما العوام فيستعدون بتجهيز المأكولات والمشروبات والمسلِّيات والأمور التي يضيعون بها الأوقات فتكون عليهم يوم القيامة حسرات ومصيبات فالذين يضيعون أوقات رمضان في المسليات والمسلسلات الهابطات سيقولون جميعاً يوم القيامة كما أنبأ الله {يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ} ولا تنفع الحسرة في ذلك اليوم ولا ينفع التوجع أو التألم في ذلك عندها لأن يوم العمل قد فات ويوم إعطاء الثواب أو العقاب هو الآت إذاً كيف يتجهَّز المسلم وكيف يتجهَّز المؤمن وكيف يستعد المحسن والموقن لشهر رمضان الكريم؟ أولاً يجرد نيته ويحضر سريرته ويُصفّي نفسه وقلبه لله ويُحدد لنفسه وجهة يطلبها من مولاه ويبتغي بعمله في شهر الصيام تحقيق ما أمّله من الله والفوز بما يرجوه من كرم الله وأقل المؤمنين عند الله شأناً قال فيه النبي {مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إيمَاناً واحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ}[1] وقال البخاري في كتابه الأدب أَنَّ النَّبيَّ صَعِدَ المِنْبَرَ فقَالَ {آمينَ آمينَ آمينَ. قيلَ: يَا رَسولَ اللَّهِ إنَّكَ حِينَ صَعِدْتَ المِنْبَرَ قُلْتَ: آمينَ آمينَ آمينَ قال: إِنَّ جِبْرِيلَ أتَاني فَقَالَ: مَنْ أَدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فَدَخَلَ النَّارَ فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ قُلْ: آمين} وفي رواية{ شقي من أدرك رمضان فانسلخ منه ولم يغفر له فقلت: آمين} فالذي يدرك شهر رمضان ويوفقه الرحمن لحضور أيام شهر رمضان عليه أن يستحضر في نفسه وعليه أن ينوي في قلبه وعليه أن يجهز في سريرته من الآن لماذا يصوم شهر رمضان؟ فإذا كان يصومه للعادة المرعية كما يصوم الناس ولم يحدد لنفسه وجهة عند رب الناس فليس له أجر ولا ثواب عند الله لقول النبي{إِنَّما الأعْمَالُ بالنِّيات وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى}[2]ومن يصومه خوفاً من لوم من حوله ويتمنى في نفسه أن يذهب إلى مكان بعيد فيفطر فيه هذا يقول الرسول فيه {رُبَّ صَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيَامِهِ الْجُوعُ وَالْعَطَشُ }[3] لأنه يصوم عن غير اقتناع وعن غير رضا بأمر الله وعن غير محبة لتنفيذ شرع الله والله لا يعطى الثواب إلا لمن عمل العمل خالصاً ابتغاء وجهه {فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} إذاً ماذا يفعل المسلم؟ ينوى من الآن أن يصوم شهر رمضان لينال في نهايته شهادة بالغفران من الحنان المنان فينوى الصيام لطلب المغفرة وينوى الصيام لمحو ذنوبه وستر عيوبه وتكفير سيئاته وزيادة حسناته عند الله وهذا هو الذي أخذ بوجه من قوله سبحانه في بيان حكمة الصيام {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ} لماذا يارب؟ وما الحكمة يا الله؟{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} لكي تأخذ نصيباً من ميراث التقوى وينالك فضل من عطاء الأتقياء من الله وأقل نصيب للأتقياء وأدنى حظ للمسلمين والمؤمنين من عند الكريم يقول فيه النبي{ فَإذَا بَرَزُوا إلَى مُصَلاَّهُمْ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلْمَلاَئِكَةِ: مَا جَزَاءُ الأَجِيرِ إذَا عَمِلَ عَمَلَهُ؟ قَالَ: فَتَقُولُ الْمَلاَئِكَةُ: إلهَنَا وَسَيِّدَنَا جَزَاؤُهُ أَنْ تُوَفِّيَهُ أَجْرَهُ قَالَ: فَيَقُولُ: فَإنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَلاَئِكَتِي أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ ثَوَابَهُمْ مِنْ صِيَامِهِمْ شَهْرَ رَمَضَانَ وَقِيَامِهِمْ رِضَايَ وَمَغْفِرَتِي وَيَقُولُ: يَا عِبَادِي سَلُونِي فَوَعِزَّتِي وَجَلاَلِي لاَ تَسْأَلُونِي الْيَوْمَ شَيْئاً فِي جَمْعِكُمْ لآِخِرَتِكُمْ إلاَّ أَعْطَيْتُكُمْ وَلاَ لِدُنْيَاكُمْ إلاَّ نَظَرْتُ لَكُمْ }[4] فينصرفون من بين يدي الله وقد غفر لهم ذنوبهم وأصبحوا بين يديه كما يحب تائبين طاهرين أنقياء أبرياء كما قال سبحانه في قرآنه {إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} والذي يريد المغفرة ماذا يعمل من أجل أن يأخذ المغفرة في شهر رمضان؟ ينظر إلى أبواب المغفرة التي فتحها الله لعباد الله والتي بينها ووضحها سيدنا رسول الله فيأخذ بها جميعاً ولا يترك باباً واحداً منها عسى أن ينظر الله إليه وهو على هذا العمل فيمن عليه بمغفرته فعليه أن يصوم إيماناً واحتساباً وكلمة إيماناً يعني عن اقتناع يعرف حكمة الصيام ويتعلم الأسباب التي من أجلها فرض الله علينا الصيام سواء كانت أسباباً طبية أو أسباباً نفسية أو أسباباً اجتماعية أو أسباباً شرعية وإن لم يستطع أن يحصلها بنفسه يسأل فيها العلماء حتى يصوم عن اقتناع تام لأن الصيام فيه مصلحة عاجلة له في الدنيا في جسمه وفيه منفعة أكيدة له في الدنيا في نفسه وفيه أجر كبير في العقبى عند ربه فيصوم كما قال النبي في شأن هؤلاء {لَوْ يَعْلَمُ العِبَادُ مَا فِي رَمضانَ لتمنَّتْ أُمَّتِي أَنْ تَكونَ السَّنَةُ كُلُّها رمضانَ }[5] فالذي يعلم هذا الخير والذي يعلم هذا البر يتمنى أن يكون هذا الشهر طوال العام لا يتبرم منه ولا يشكو منه ولا يصدر منه في يوم من أيام الصيام كلمات من مثل ما يقوله بعض العوام لماذا طال اليوم هكذا؟ لماذا تأخر المغرب اليوم؟ لماذا طال هذا الشهر؟ كل هذه الكلمات عقوبات وحسرات على من يقولها لأن المؤمن علم الحكمة التي من أجلها فرض الله علينا الصوم فهو غني عن تعذيب خلقه بالجوع وخيره ملء أرضه وملء سمواته وليس في حاجة إلى صيام خلقه ليوفر النفقات أو يدخر الأقوات والأرزاق وإنما لمنافع عاجلة ومنافع آجلة يضيق الوقت بنا عن عدِّها وعن شرحها فالمسلم لابد أن يتعلمها حتى يصوم وهو راض عن أمر الله وهو راض عن شرع الله فيكون من الذين يقول فيهم الله {رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ} فإذا صام عن إيمان جعل صيامه احتساباً يعنى طلباً لما عند الله لا خوفاً من الخلق ولا إعجاباً من النفس ولا طلباً للشهرة ولا للسمعة وإنما الصيام عمل يدرب المرء على الإخلاص في المعاملة للملك العلام فالصوم سر بين العبد وربه لا يطلع عليه إلا الله ولذلك لا يعطي الأجر والثواب عليه إلا الله فعندما ترتفع الملائكة الكرام بعمل الصائمين إلى الملك العلام فقد أعطاهم وهم الكرام الكاتبون قائمة بأسعار الحسابات الإلهية والأخبار الربانية لعبادات المسلمين في كل وقت وحين فينظرون إلى الصيام فلا يجدون فيما معهم من صحف أجره ولا ثوابه ولا فضله فيرفعون الأمر لله فيقول الله {كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ الحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَىٰ سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ قَالَ اللّهُ: إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ}[6] فهو الذي يحدد الأجر ويحدد الثواب ويحدد المكافأة على حسب نيَّة المرء عند صومه لله فمن نوى بعمله المغفرة أعطاه الله المغفرة ومن نوى بعمله العتق من النيران أدرجه الله في كشوف العتق من النيران التي تنزل كل ليلة من ساحة الرضوان إلى ملائكة الرحمن مكتوب تحتها هؤلاء عتقاء الله في تلك الليلة من النيران عدد من في الكشف في كل ليلة سبعون ألفاً وفي ليلة الجمعة مثل باقي الأسبوع وفي آخر ليلة من شهر رمضان ينزل كشف جامع من عند الرحمن فيه مثل عدد ما أعتق الله في سائر الشهر فمن نوى بصيامه العتق من النيران أدرجه الرحمن في كشوفه ومن نوى بعمله أن يكرمه الكريم في ليلة القدر بدرجة من الدرجات العالية ومنزلة من المنازل الراقية كأن تسلم عليه الملائكة وتصافحه أو يحظى بالسلام من الأمين جبريل أو يتمتع في تلك الليلة برؤية النبي أو يحظى في هذه الليلة بسماع السلام بلا كيفية من حضرة السلام يعطيه الله على قدر نيته وعلى قدر سريرته وعلى قدر إخلاصه في قصده لله يعطي الله كل واحد على قدر نيته قال سيدنا سلمان الفارسي خطبنا رسول الله يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان فقال {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ أَظَلَّكُمْ شَهْرٌ عَظِيمٌ شَهْرٌ مُبَارَكٌ شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ جَعَلَ اللَّهُ تَعَالَىٰ صِيَامَهُ فَرِيضَةً وَقِيَامَ لَيْلِهِ تَطَوُّعاً مَنْ تَقَرَّبَ فِيهِ بِخَصْلَةٍ مِنَ الْخَيْرِ كَانَ كَمَنْ أَدَّىٰ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ وَمَنْ أَدَّىٰ فَرِيضَةً فِيهِ كَانَ كَمَنْ أَدَّىٰ سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ وَهُوَ شَهْرُ الصَّبْرِ وَالصَّبْرُ ثَوَابُهُ الْجَنَّةُ وَشَهْرُ الْمُوَاسَاةِ وَشَهْرٌ يُزَادُ فِيهِ رِزْقُ الْمُؤْمِنِ مَنْ فَطَّرَ فِيهِ صَائِماً كَانَ لَهِ مَغْفِرَةً لِذُنُوبِهِ وَعِتْقَ رَقَبَتِهِ مِنَ النَّارِ وَكَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِهِ شَيْءٌ يُعْطِي اللَّهُ تَعَالَىٰ هذَا الثَّوَابَ مَنْ فَطَّرَ صَائِماً عَلَى مُذْقَةِ لَبَنٍ أَوْ تَمْرَةٍ أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ وَمَنْ أَشْبَعَ صَائِماً سَقَاهُ اللَّهُ مِنْ حَوْضِي شَرْبَةً لاَ يَظْمَا حَتَّى يَدْخُلَ الْجَنَّةَ وَهُوَ شَهْرٌ: أَوَّلُهُ رَحْمَةٌ وَأَوْسَطُهُ مَغْفِرَةٌ وَآخِرُهُ عِتْقٌ مِنَ النَّارِ فَاسْتَكْثِرُوا فِيهِ مِنْ أَرْبَعِ خِصَالٍ خَصْلَتَانِ تُرْضُونَ بِهَا رَبَّكُمْ وَخَصْلَتَانِ لاَ غِنَىً لَكُمْ عَنْهُمَا فَأَمَّا الْخَصْلَتَانِ اللَّتَانِ تُرْضُونَ بِهِمَا رَبَّكُمْ: فَشَهَادَةُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَتَسْتَغْفِرُونَهُ وَأَمَّا اللَّتَانِ لاَ غِنىٰ بِكُمْ عَنْهُمَا: فَتَسْأَلُونَ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَتَعُوذُونَ بِهِ مِنَ النَّارِ}[7] استعدوا لتجهيز نفوسكم وإعدادها لطاعة الله وتركها لما عنه نهى الله وتجهيز قلوبكم للإكثار من ذكر الله ولتلاوة كتاب الله وللإقبال على الأعمال الصالحة التي ترضى عنا الله واقطعوا أسباب القطيعة التي تجعل المرء إذا سأل لا يلبيه الله وإذا أطاع لا يقبل منه الله وأهمها عقوق الوالدين وقطيعة الأرحام فمن عق والديه لا يقبل الله منه قليلاً ولا كثيراً محقاً كان أو مبطلاً ومن قطع أرحامه كانت الرحم هي التي تقف له بالمرصاد لأن { الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ } وقد وعدها ربُّ العباد عندما تعلقت بالعرش وقال {مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَكَ قَطَعْتُهُ }[8] فصلوا أرحامكم وبروا آبائكم وأمهاتكم واطلبوا المغفرة فيمن أسأتم لهم من عباد الله المسلمين واطلبوا منه أن يسامحكم حتى ندخل على شهر الطاعة وشهر البركة وشهر الخير وليس بيننا وبين الله حجاب فإن الحجاب الذي يحجب الدعوة الصالحة عن الوصول إلى الله هو ما ذكرناه إما عقوق لوالديه أو قطيعة لأرحامه وإما إصراره على معصية وعدم رغبته في التخلي عنها فإذا تخلص المرء مما ذكرناه لم يكن بينه وبين الله حجاب إذا سأله أعطاه وإذا دعاه لباه [1] رواه البخاري في صحيحه و البيهقي في السنن عن أبي هريرة[2] متفق عليه من حديث عمر بن الخطاب[3] رواه أحمد والدارمى في مشكاة المصابيح عن أبي هريرة[4] رواه ابن حبان في كتاب الثواب والبيهقى عن ابن عباس[5] مجمع الزوائد وجامع المسانيد والمراسيل عن ابن مسعود [6] رواه الدارمى في سننه وأحمد في مسنده وابن خزيمة في صحيحه وأبو يعلى في مسنده عن أبي هريرة[7] رواه ابن خزيمة في صحيحه وأورده صاحب مشكاة المصابيح عن سلمان الفارسي [8] رواه البخاري وكثير غيره عن عائشة وأبى هريرة والحديث بتمامه {الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمٰنِ: قَالَ الله مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ }منقول من كتاب [الخطب الإلهامية رمضان وعيد الفطر]http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=الخطب%20الإلهامية_المناسبات_ج 5_رمضان%20وعيد%20الفطر&id=39&cat=3