كبسولات الأعشاب المخفضة للسكر ملوثه بكميات عاليه من الزرنيخ السام المسرطن للجلد 2024.

تُباع بأسعار مرتفعة

كبسولات الأعشاب المخفضة للسكر ملوثة بكميات عالية من الزرنيخ السام المسرطن للجلد

خليجية
كبسولة زرقاء فاتحة

أعشاب مطحونة لونها أخضر غامق داخل كبسولة زرقاء فاتحة كل كبسولة تزن 0.44 جرام، وقد وصفت لسيدة تعاني من ارتفاع السكر على أنها أعشاب طبية مخفضة للسكر وطبيعية مائة بالمائة وقد اشترتها بمبلغ عالي السعر رغبة منها لتقليل التأثير الضار للمواد الكيماوية كما تقول وكما يقول من حضرها، وهذه السيدة قطعت مسافة كبيرة حيث يسافرون خارج المملكة حيث أنها تباع في دولة خليجية وهذا الشخص الذي يدعي أنه يعالج بالأعشاب الطبية أو الأعشاب التقليدية أو الأعشاب الطبية البديلة كما يحب أن يسميه ال**ائن الذين يتربص بهم ويدفعون له مبالغ مالية عالية وخيالية تصل إلى آلاف الريالات ورغبة من هذه السيدة للمحافظة على صحتها لأنها تقول انها تأخذ أعشابا طبية قامت بدور فعال بتخفيف ارتفاع السكر الذي تعاني منه منذ سنين وظلت تأخذ حبوبا مخفضة للسكر من الصيدلية وحسب ما كتب لها الطبيب المختص وتشتري هذا العلاج بعشرات الريالات من الصيدلية المجاورة للعمل أو المنزل ولأنها سمعت أخبارا وكلاما كثيرا عن الأدوية الصيدلانية وتأثيراتها ذهبت إلى دولة خليجية مجاورة وظلت وقتا طويلا حتى جاء دورها ودخلت على المختص الذي يدعي أنه يعالج بالأعشاب الطبية التقليدية والخالية من الآثار الضارة لذلك عليها أن تصبر وتقف وقتا طويلا حتى يأتيها الدور وعليها أن تدفع ثمن هذا الدواء الطبيعي مائة في المائة بمبالغ خيالية تعجز ميزانية شخص عادي أن تدفعها وحيث أن هذه السيدة موظفة فإن ما تأخذه من معاش سينتقل إلى جيب هذا المختص بالأعشاب بسهولة ولأن مئات الأشخاص يفدون ويتعالجون عند هؤلاء الدجالين فإنهم يتاجرون بأرواح الناس وممتلكاتهم وكذلك يتاجرون بأوقات الناس وبأوقات مرافقيهم الذين يأتون معهم ويرافقونهم طوال هذه الرحلة ظناً منهم أنهم يأتون ويتعالجون عند مختصين مؤهلين، ولا يعلمون أنهم يأتون عند أناس فسح لهم المجال أن يعملوا ما يشاءون ويأخذون من الأموال ما يريدون ودفعت السيدة أموالا طائلة على أعشاب وبعد تحليلها بالأجهزة الحديثة وجد أنها ملوثة بكميات عالية من الزرنيخ السام المسرطن للجلد بنسبة 3.55 أجزاء من المليون وكذلك ملوث بالرصاص السام والمؤثر على الكبد والكلى والمسبب لهشاشة العظام وإذا كانت المرأة حاملا أو مرضعا فإنه سيؤثر على الجنين لتسببه في ضعف عقلي والأطفال يسبب لهم الإعاقة والتأثير على المخ وكان الرصاص في هذه الكبسولات العشبية هو 17.03 جزءا من المليون وهذا يعتبر عالي التركيز بأكثر من 17 (سبع عشرة) مرة من النسبة المقبولة.

خليجية
تؤثر على الكبد

والوضع السيئ والمحبط للآمال هو خلط هذه الأعشاب بكميات من الدواء الكيماوي والمعروف أنه يخفض سكر الدم والمسمى جلبين كلاميد Gilbenclamide وعند إخبار السيدة أنها أخذت ودفعت مبالغ مالية عالية لدواء معروف ومن الممكن شراؤه من الصيدلية المجاورة وبمبلغ من المال المرتفع مع السير مسافات طويلة وانتظار طويل حتى حصلت على هذا العشب والملوث بالمعادن السامة وكذلك بالمواد الكيماوية والتي وضعت مع العشب بكل دراية وعلم ولذلك يجب محاسبة هذه المدعي للعلم والعلاج الذي سلب أموال الناس بالباطل والغش وسبب للمريضة زيادة المرض وسبب لها الاكتئاب والخيبة من التصرفات غير المسئولة ولذلك يجب إقفال هذه العيادة وأخذ تعهد على هذا المعالج بعدم معالجة الناس أو بيعهم أو توزيع أي أدوية.

خليجية
تؤثر على الجنين وتسبب ضعفاً عقلياً

خليجية
وكذلك على الكلى

خليجية

فلفل الشيطان السام و البرتقال المر لعلاج داء السكري 2024.

( فلفل الشيطان السام ) و( البرتقال المر )

لعلاج داء السكري ل 120 مليون إنسان

إفريقيا – وكالات ( إسراج ) يسعى خبراء، وبمساعدة شاي أفريقي خاص، لإيجاد علاج ناجع لداء السكري من الفئة الثانية، بعد أن أثبتت التجارب المعملية على البشر أن للمشروب الشعبي، نتائج واعدة.
ويتكون الشاي الأفريقي، من خليط من أوراق نبتة Rauvolfia Vomitoria، وتعرف باسم "فلفل الشيطان السام"، وفاكهة نوع من الحمضيات Citrus aurantium ويطلق عليه "البرتقال المر".
ويستخدم الشاي الأفريقي كعلاج في الطب الشعبي بنيجيريا، وتنمو مكوناته عشوائياً في البرية هناك.
وأظهرت تجارب مبدئية أجراها بير مولغارد وجوان امامبيل-توفتي من "قسم الطب الكيمائي" بجامعة كوبنهاغن، بتقديم جرعات يومية من الشاي الأفريقي لفئران مصابة بالسكري بعد تعديلها وراثيا، لمدة ستة أسابيع يومياً، بالإضافة لإخضاعها إلى حمية غذائية منخفضة الدهون، نتائج مبشرة للمشروب.
وكذلك، أبدى الباحثون رضاهم عن نتائج اختبارات سريرية استغرقت أربعة أشهر، أجريت مؤخراً على 23 من مرضى السكري بالفئة الثانية.
وقالت توفتي إن البحث اعتمد على تقديم جرعات من 750 مليمتراً من الشاي الأفريقي يومياً.
وأضافت: "يبدو أنه له (الشاي) قدرات تميزية عن العلاجات المتوافرة حالياً للسكري من الفئة الثانية.. لأنه لا يؤثر مبدئياً على معدلات السكر في الدم.. إلا أنه وبعد مرور أربعة أشهر لحظنا زيادة مهمة في تفاوت الجلوكوز."
ويقدر عدد المصابين في العالم بداء السكري من الفئة الثانية ما بين 120 إلى 140 مليون شخص، وهذا الرقم مرشح لأن يتضاعف في غضون الخمس والعشرين سنة القادمة في حالة عدم اتخاذ الإجراءات الكفيلة للحد من هذا المرض.

ويشار إلى أن السكري من الفئة الثانية، هو النوع الأكثر انتشارا ويمس نحو 90 في المائة من المصابين بالسكري في العالم، وتعود أسبابه إلى عدة عوامل من بينها عدم قدرة خلايا الجسم على امتصاص السكر الموجود في الدم وتحويله إلى طاقة.