موسوعة : الموسوعة الإسلامية المعاصرة 2024.

موسوعة :
الموسوعة الإسلامية المعاصرة

جمع وإعداد :
الاخ الفلوجة

حجم الموسوعة :
13 م.ب

نوع الملف:
word

الموسوعة الإسلامية المعاصرة مرجع كامل بلغة العصر يفهمه كل مسلم هدفها جمع مختلف نواحي الدين الإسلامي بشكل سهل ومعاصر كما انها تطرقت لموضوع الإعجاز العلمي بالصوت والصورة كما تضم هذه الموسوعة مجموعة من المحاضرات الصوتية عن مختلف نواحي الإسلام.
لتحميل الموسوعة:
اضغط هنا

موسوعة : الموسوعة الإسلامية المعاصرة 2024.

موسوعة :
الموسوعة الإسلامية المعاصرة

جمع وإعداد :
الاخ الفلوجة

حجم الموسوعة :
13 م.ب

نوع الملف:
word

الموسوعة الإسلامية المعاصرة مرجع كامل بلغة العصر يفهمه كل مسلم هدفها جمع مختلف نواحي الدين الإسلامي بشكل سهل ومعاصر كما انها تطرقت لموضوع الإعجاز العلمي بالصوت والصورة كما تضم هذه الموسوعة مجموعة من المحاضرات الصوتية عن مختلف نواحي الإسلام.
لتحميل الموسوعة:
اضغط هنا

الموسوعة العلمية عن التوائم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم معلومات قيمة عن التوائم, أحضرتها لكم للإفادة…

لقد أدى التطور الطبى والعلمى إلى تحسن المستوى الصحي والمراقبة الطبية للحمل وأساليبه الجديدة إلى تزايد نسبة الحمل بالتوائم. ومع تطورعلم الأجنة أصبحت هذه الظاهرة التي ورثتها الثدييات من الأحياء الأدنى لا تزال تحمل الكثير من الأسرار كما أنها لا تمر دون تأثير على التوائم ذاتها وعلى والديهما أيضاً.

ولعل معرفة الوالدين بقرب قدوم توأم لا يخلو من إثارة شديدة حيث تختلط مشاعر الفخر والفرح بالخوف من الولادة ونتائجها والآثار المادية التي يفرضها القادمان الجديدان على وضع الأسرة .

كما أن هذا الأمر يغدو مثاراً لعدد كبير من التساؤلات:

– حقيقة إرتباط التوأم وعلاقتهما ببعضهما.

– أصول تركيبتهما النفسية خاصة وأن بعض التوائم يتقاسمون المشيمة
نفسها لمدة تسعة أشهر مما يوحي بأنهما يولدان وهما يحملان نفس
المواصفات الجسدية والعاطفية.

فهل يتوجب العمل على إشعارهما بعد ذلك بإختلافهما أو أن يترك أمر التوأمة ومشاكلها على ما هو عليه؟

هل طبيعة العلاقة المستقبلية ستكون أكبر من مجرد أخوة تقليدية؟

أهم الأسئلة المثارة بهذا الصدد:

هل هذا التوأم من التوائم الحقيقية أم الكاذبة؟

وغالبا ما تكون أمام توأم كاذب لأن نسبة التوائم الحقيقية تظل أدنى بكثير من التوائم الأخرى.

والتوأم الكاذب ثمرة لقاء بويضتين بحيوانين منويين فهناك في هذه الحالة بويضتان مكتملتان لكل منهما قوقعتها وغشاؤها الداخلي ما قد يجعلهما غير متشابهين جسدياً بعد ولادتهما لا بل قد يكونان من جنسين مختلفين.

أما فيما يتعلق بالتوأم الحقيقي Monozygotes فإن أصلهما يبدو أكثر تعقيداً من النوع السابق فهناك حيوان منوي واحد قام بتلقيح بويضة واحدة وفي ثلث مثل هذه الحالات ستتمخض البويضة من غشائين خارجيين Chorions يقوم كل واحد منهما بإيواء جنين من الجنينين.أما في ثلثي الحالات الأخرى فسيكون إزاء غشاء واحد يحتوي على الخلية الأولى التي تنشطر بعد ذلك إلى نصفين. بمعنى أننا سنحصل في هذه الحالة على توأم حقيقي وفي ضمن هذا التصنيف يمكن أن نميز نوعاً من التوائم يشترك جنيناه بنفس الغشاء السلوي Amniotique عن نوع آخر في أجنة التوائم يكون واحد منها مرتبطاً بغشاء سلوي مستقل.

إن مثل هذه المميزات تعتمد في ظهورها على اللحظات المختلفة التي يمر بها انقسام الخلية فيجري هذا الإنقسام باكراً (اليوم 2أو 3 بعد الإخصاب) أما إذاحدث تأخر في الإنقسام (من اليوم 4 إلى 7 بعد الإخصاب) فإن لكلا الجنينين غشاء داخلياً مستقلاً غير أنهما يشتركان بغشاء خارجي يجمعهما معاً.
أما الحالة الأخيرة وهي نادرة الحدوث فتحدث عادة عندما يتأخر الإنقسام لأكثر من المدة المذكورة أعلاه عندها يشترك الجنينان بالغشاءين معاً.

لنلاحظ هنا أن الحوامل اللائي ينتظرن توأم بحاجة دائمة إلى عناية مضاعفة بالمقارنة مع الحوامل الأخريات فلكي تصل حامل التوأم إلى نهاية المطاف بسلام عليها مضاعفة العناية بنفسها وتجنب التعب الذي يسيطر عليها من أبسط مجهود كما أن الأطباء ينصحون بإعطاء إجازة مبكرة عن العمل إضافة إلى تكثيف الإستشارات الطبية خاصة بعد إنتهاء الثلث الثاني من فترة الحمل.

ومن الملاحظ أن الحامل بتوأم تعد أكثر تعرضاً إلى:
– مشاكل إرتفاع ضغط الدم.
– مخاطر الولادة المبكرة التي يزداد معدل حدوثها بنسبة ثمانية أضعاف عما هو الحال في الحمل المعتاد بسبب إتساع حجم الرحم.
– غير أن الولادة غالبا ما تحدث بطريقة طبيعية (60% من الحالات) إلا إذا كان وضع أحد الجنينين لا يساعد على ذلك، الأمر الذي يدفع عادة إلى إجراء عملية قيصرية.

ومنذ الساعات الأولى بعد ولادتهما ينام الطفلان ويعيشان سويا ويلحظان ويحسان بنفس الأحاسيس لِمَ لا!!! وقد كانا يستشعران درجة الرنين نفسها التي ينقلها إلى مسامعهما السائل السلوي يوم كانا في رحم أمهما ومع تقدمهما في النمو بعد ولادتهما تزداد أواصر الألفة بينهما.

سلوك التوائم في رحم الأم:
أكد البروفيسور ديروم المتخصص في دراسة سلوك التوائم: "إن فترة حمل هذا النوع من الأجنة وقربهما الجسدي من بعضهما يظل من الأسرار العميقة التي تحتاج إلى المزيد من المعرفة والتوضيح"
و ذلك لأن الإشتراك بنفس الفضاء الرحمي لا يمكن أن يمر دون تأثير لاحق على علاقة التوأم كما أن ضيق الرحم لا بد وأن يخلق لديهما دافعا للمزاحمة الأمر الذي يعني إحتلال أحدهما مكاناً أكبر من أخيه ما يفسر السبب الكامل وراء كبر حجم أحدهما نسبة إلى الآخر. وسواء كان التوأم حقيقياً أم لا فإنهما يختلفان فيما بينهما وهذا الأمر هو الذي يفسر لنا قدرة الأم على التمييز بينهما بعد فترة وجيزة من ولادتهما إعتمادا على التدقيق في طريقة نومهما أو صراخهما أو حركاتهما على الرغم من تشابههما الكبير فبعض أمهات التوائم تميز بين الإثنين عن طريق ملاحظة شدة إنفعال وإهتياج أحدهما نسبة إلى الآخر.

وقد يعود سبب هذا الإختلاف في الإنفعال والقدرة الحركية إلى طبيعة حياة أجنة التوائم في أرحام الأمهات فيما لاحظ الباحثون عدم تشابه ردود أفعال هذا النوع من الأجنة إذ أن هناك إختلافا بيّنا في أوقات نومهما وصحوتهما وهما لا يستثاران بنفس الدرجة تجاه أساليب الحدث الخارجي مثل تسليط الضوء على بطن الحامل أو الموسيقى أو حتى كلام الأبوين.

إن من أهم العوامل التي تساعد على الحمل بتوأم هو استعمال الأدوية والعقاقير المنشطة للمبايض , خاصة في مجالات العقم التي يتم فيها استعمال هذه الأدوية لتحريض المبايض على إنتاج أكثر من بويضة في الدورة الواحدة , وهناك أيضا عامل الوراثة حيث ثبت أن الفتيات يتوارثن القدرة على ولادة تواءم من أمهاتهن , حيث نجد بعض العائلات تكثر فيها ولادة التوأم , كما أن سن المرأة له دور أيضا حيث يكثر في النساء ما بين 35 – 39 سنة.

ما أنواع التوائم؟

أن التوائم نوعان , نوع ينتج عن تلقيح بويضتين مختلفتين في الدورة الشهرية نفسها وينتج عنها طفلان مختلفان في الجينات الوراثية وقد يكونان من الجنس ذاته أو من جنسين مختلفين (مثلا بنت وولد) , أما النوع الثاني فهوه ينتج عن تلقيح بويضة واحدة ثم تنقسم هذه البويضة إلى قسمين لتكون طفلين , وهذان الطفلان يكونان إما ولدين أو بنتين ويحملان الصفات الوراثية نفسها.

ما المشاكل الصحية المتعلقة بحمل التوأم؟

أن المشاكل الصحية للأم والأجنة في حالة الحمل بتوأم أكثر من المشاكل التي تعاني منها الأم بالحمل العادي , تعاني الأم الحامل بتوأم من ازدياد في ضربات القلب وازدياد ضخ القلب , وتعاني أيضا من الدوالي وأورام القدمين والبواسير أكثر من الحامل بطفل واحد , كما تزيد حالات التقيؤ في الشهور الأولى من الحمل لدرجة تحتاج فيها الحامل لمراجعة الطبيب بصفة مستمرة لفقدها السوائل واحتياجاتها إلى مغذ لتعويض النقص في المواد الأساسية في الجسم لكثرة التقيؤ , ويعتبر فقر الدم أو الأنيميا من أهم المشاكل الصحية التي تواجه الحامل بتوأم حيث تتعرض إلى فقر الدم الناتج من نقص الحديد في جسمها لذا يعتبر تداول أقراص الحديد والفيتامينات من الأمور الأساسية للمرأة الحامل بتوأم.

كيف يتم تشخيص الحمل بتوأم؟

قبل سنوات كان تشخيص الحمل بتوأم من الأمور الصعبة للطبيب وكأن كثير من السيدات يكتشفن أنهن حوامل بطفلين أو أكثر فقط في حالة الولادة , وعندما يتم توليد الطفل الأول تكتشف أن هناك طفلا أخر مازال في الرحم , ولكن هذه الأيام ومع تقدم العلم وظهور جهاز السونار أصبح تشخيص التوأم من الأمور السهلة في مجال طب النساء والولادة , كما أن ازدياد حجم الرحم وكثرة التقيؤ في الشهور الأولى من الأمور التشخيصية الأولية للحمل بتوأم.

ما المشاكل الصحية التي يعاني منها الأجنة في الحمل بتوأم؟

يتعرض الجنين (سواء جنين أو أكثر) لمشاكل صحية قد تؤدي إلى وفاة التوأم أو أحدهما , أن الإجهاض في الشهور الأولى والشهور الوسطى من الحمل يكثر مع التوأم أكثر بكثير من الحمل الفردي.كما أن التشوهات الخلقية تكون مصاحبة للحمل التوأمي أكثر من الحمل الفردي , والنزيف المهبلي عند الأم يكثر أيضا في الحمل التوأم , والولادة المبكرة أي قبل الشهر التاسع يصاحب تقريبا 44% من الحمل التوأمي في حين انه موجود 6% في الحمل الفردي.

ولعل أكثر مسببات وفيات الأطفال التوأم هو الولادة المبكرة حيث تتم الولادة في وقت لا تكون رئة الطفل جاهزة للتنفس الطبيعي كأي طفل يتم ولادته في الشهر التاسع , ومن المؤسف أن الراحة التامة وعدم الحركة الزائدة للأم واستعمال أدوية توقيف الطلق لا تعطي النتائج الإيجابية في منع الولادة المبكرة للتوأم.

وفي بعض حالات التوأم الناتجة عن بويضة واحدة حيث تكون الأوعية في المشيمتين مختلطة يحدث ما يسمى بانتقال الدم من جنين إلى أخر , في هذه الحالة نجد أن أحد الأجنة يكبر في الحجم وينتفخ وتكثر السوائل في جسده لكثرة انتقال الدم إليه من الجنين الأخر في حين نجد أن الجنين الأخر يعاني من نقصان الوزن ونقص الدم الواصل إليه , وفي هذه الحالة يصاب الجنين الأول بفشل وقصور في عمل القلب بنتيجة كثرة الدم الواصل إليه مما يهدد حياته داخل بطن الأم , وأيضا يصاب الجنين الثاني بفقر دم حاد من جراء نقصان الدم الواصل إليه وأيضا هذا يسبب تهديدا لحياته في بطن أمه.

لكن دائما ينصح أطباء النساء والولادة الأمهات الحوامل بتوأم بالمراجعة الدورية كل أسبوعين في الشهور الأولى وكل أسبوع تقريبا في الشهور الأخيرة لمتابعة صحة الأم والأجنة وتفادي وقوع هذه المشاكل الصحية…

كيف تتم ولادة التوأم؟

أن ولادة التوأم يجب أن تتم دائما في مستشفى مجهزة بكل الوسائل والأجهزة الكفيلة بإنقاذ الأم والجنين خلال أي عارض صحي مفاجئ .أن تقريبا 70% من التوائم يكون الطفل الأول متقدما في الحوض برأسه و40% من التوائم يولدون عن طريق الرأس وليست المقعدة وفي حالات خاصة جدا يحتاج الأمر إلي إجراء عملية قيصرية قبل الدخول في الولادة.وذلك إما لاستلقاء الجنين الأول بالعرض أو لوجود المشيمة في الجزء السفلي من الرحم أو لوجود أكثر من جنين (3 أجنة أو أكثر) أو لأسباب أخرى تؤثر على سهولة ولادة الجنين بصورة طبيعية

خليجية
وجبتلكم احلى توااااائم

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية

الموسوعة الشاملة لأمراض الأطفال 2024.

أمراض الأطفال من الألف إلى الياء

أ-التهاب رئوى
أحد الأمراض المنتشرة والخطيرة التي تصيب الجهاز التنفسي للأطفال ويكثر حدوثه

في فصلي الشتاء والربيع وهو التهاب للحويصلات الهوائية للرئة وما حولها بواسطة

( المكور الرئوي ) وتحدث العدوى عن طريق الرذاذ المتطاير من أنف وفم المريض

عند السعال وتشكل نزلات البرد والأنفلونزا وإهمال علاجهما العامل الرئيسي في

حدوث المرض .
أعراضه

تبدأ بارتفاع فجائي في درجة حرارة الطفل مع قشعريرة أو رعشة ويصاب الطفل

بهيجان ويصبح تنفسه سريعاً وغير عميق يصاحب ذلك ألم فى جانب الصدر

وسعال جاف وتلاحظ الأم أن فتحة أنف الطفل تنفرج مع الشهيق لإدخال أكبر

كمية ممكنة من الهواء وأن طفلها يحدث أنيناً مميزاً (Grunting)

مع الزفير .
ب- برايت

مرض برايت أو (التهاب الكلى الحاد ) نوع من أنواع الحساسية (للميكروب السبحى)

ولذا فغالبا ما يسبق هذا المرض بالتهاب الحلق أو اللوزتين أو الحمى القرمزية وسمي

بمرض (برايت ) نسبة إلى الطبيب الانجليزي (ريتشارد برايت ) الذي اكتشف الحقائق

الرئيسية للمرض .

وهناك ثلاثة أعراض رئيسيه للمرض منها

أولا: تغيرات فى البول وتشمل ( نقص كمية البول وتغير لونه ووجود الزلال وأسطوانات دمويه بالبول )

ثانياً : ارتفاع ضغط الدم

ثالثا : حدوث تورم خاصة الوجه وحول العينين

المضاعفات
هبوط القلب وارتفاع الضغط بالمخ والفشل الكلوي الحاد

ولذا فالوقاية هنا مهمة جداً فيجب عدم تعريض الطفل لنزلات البرد وتجنب وجوده في الأماكن

الرطبة والمزدحمة والاهتمام بنظافة المسالك الهوائية . وحماية الطفل من الإصابة بالتهابات

الحلق واللوزتين والحمى القرمزية .

ت- تبول لا إرادىظاهرة مرضية تعني عدم قدرة الطفل على التحكم في البول أثناء النوم وبعد العام الرابع من عمره

ويحدث بين سن ( 4 ـــ15 ) سنة وتصل نسبته إلى 12% من الأطفال عند عمر ( 5 ) سنوات

و8% عند عمر ( 8 ) سنوات و1% حتى سن ( 15 ) سنة

وهناك الأسباب العضوية وتمثل 10% من الأسباب وتعود إلى خلل أو مرض عضوي في أحد

أعضاء الجهاز البولي أو الجهاز العصبي المتحكم في نظام الجهاز البولي مثل التهابات حوض

الكلى أو الحالب أو المثانة ، ضيق حجم المثانة ، تشوهات العمود الفقري ، مرض السكر

أما الأسباب النفسية وتمثل 90% من الأسباب فتعود إلى فقدان الطفل الشعور بالأمن

وحرمانه من العطف والحنان ، أيضاً ضرب وتوبيخ الطفل بعد تبوله ، وخوف الطفل

وقلة العناية بالطفل بعد الاهتمام به عقب شفائه من مرض ما مثلاً أو ولادة طفل جديد

يقوم الطبيب بعلاج المرض العضوي بعد عمل الفحوصات المعملية في حالة وجوده

ثم يبدأ العلاج النفسي ببحث الأسباب المؤدية إلى التبول مع الطفل وولديه وتدريب

الطفل أثناء النهار على حبس البول أكبر قدر ممكن ويراعى عدم شرب السوائل

بعد السادسة مساء وتعويد الطفل على إفراغ مثانته قبل النوم .
ث : الجدرىمرض فيروسيتنتشر عدواه عن طريق الرذاذ أو عن طريق أدوات المريض الملوثة

تبدأ أعراضه بارتفاع بسيط في درجة الحرارة مع صداع وتوعك عام يعقبها ظهور

الطفح الجلدي المميز للجدري على البطن والصدر والظهر وتحت الإبطين

ويتكون من بقع صغيرة حمراء تتحول إلى ارتفاعات جلدية صلبة( حلميات )

تتحول إلى أكياس صغيرة بداخلها سائل مائي رائق تسمى ( الحويصلات ) ثم يتحول

السائل الرائق إلى سائل صديدي عكر عندئذ تسمى ( البثرات ) ويتميز الطفح بظهوره

في مجموعات وعلى دفعات ويلاحظ ظهور مختلف مراحل الطفح في نفس المكان الواحد
الوقاية والعلاج

يجب عزل الطفل لمنع انتشار المرض وقص أظافره حتى لا يحك جلده فتنفجر الحويصلات

وتهاجمها الميكروبات والعناية بنظافة الطفل ويعتمد العلاج على إعطاء الطفل عقاقير من

شأنها تسكين شدة الحكة ومنع وعلاج مضاعفات المرض .

ج : الحصبةمرض فيروسي شديد العدوى تحدث عدواها عن طريق الرذاذ المتناثر من فم وأنف المريض

وأعراضها تشبه الأنفلونزا في البداية حيث ترتفع درجة الحرارة مع زكام ورشح وسعال
جاف واحمرار العينين وفي اليوم الثالث للمرض تظهر بقع بيضاء صغيرة بفم الطفل ( بقع كوبلك )
وفي اليوم السابع يظهر طفح جلدي أحمر اللون خلف الأذنين والجبهة ثم ينشر ليغطي الجسم كله
ومضاعفاتها : النزلات المعوية والشعبية ، والالتهابات الرئوية ، والتهاب المخ ومن هنا تأتي أهمية
( الوقاية ) من هذا المرض الخطير وذلك بتطعيم الطفل بطعم الحصبة ( 2/1 سم حقنا تحت الجلد )
في الشهر التاسع مرة واحدة ..

ح : الخناق ( الدفتيريا )
مرض شديد العدوى ، يصيب الحلق أساساً ( 80 % من الحالات ) وبدرجة أقل الحنجرة

والأنف والعين والجلد وتنتقل عدواها بواسطة الرذاذ المتطاير من المرضى أو حاملي الميكروب

ويلعب اللبن دوراً مهماً في نقل العدوى تظهر أعراضها على هيئة وجع بالحلق وصعوبة في البلع

وارتفاع في درجة الحرارة وقيء وفقدان الشهية للطعام

من علامات المرض وجود ( غشاء ) سميك ملتصق بالحلق لونه رمادي ينزف دما عند إزالته

ووجود تضخم في الغدد اللمفاوية في الرقبة وتتم الوقاية ، بتطعيم الطفل بالطعم الثلاثي

( الدفتيريا والسعال الديكي والتيتانوس ) 2/1 سم

حقنا في العضل في الشهور الرابع والسادس والثامن ثم جرعات تنشيطية عند ( 18 ) شهر

و ( 3 ) سنوات و( 6 ) سنوات
خ الدرن مر ض معد تحدث عدواه نتيجة للاختلاط المباشر بالمرضى أو شرب لبن ماشية مصابة بالدرن

أو استنشاق الغبار المحمل بميكروب المرض ويهيئ لانتشاره البيئة غير الصحية والمنازل

المحرومة من الشمس والهواء النقي وسوء التغذية والأمراض المنهكة مثل السكر

وأعراضه

ارتفاع بسيط في درجة الحرارة خاصة في المساء وفقدان الشهية ونقص في الوزن

وكحه جافة وعرق غزير أثناء الليل

( الوقاية ) بالتطعيم بطعم ( البي . سي . جي ) ويعطى حقناً بجلد أعلى الذراع خلال أول

أربعين يوماً للولادة ، ويكرر التطعيم عند سن ست سنوات مع تهوية المنازل ، وغلي اللبن

جيداً ،والفحص الدوري للأطفال واكتشاف حاملي المرض وعلاجهم .
خ: ذبحة الزورالتهاب الحنجرة والقصبة الهوائية مع تقلصهما ، تبدأ أعرضها عادة بعد نوبة

من نوبات البرد أو أي عدوى مشابهة، ويكون الطفل مبحوح الصوت إلى حد

ما ، فيما عدا ذلك يبدو طبيعيا في أثنا النهار وعندما يأوي إلى فراشه تبدأ النوبة

بكحة جافة لها شيء من الرنين الخاص، سرعان ما تصبح شديدة وتتميز بصوت

( النباح ) المميز لها ونظراً لتقليص الحنجرة فإن الطفل يجد صعوبة شديدة في

التنفس ، وعند محاولته التنفس يصدر عنه صوت قوي معروف قلما يُنسى.

العلاج: استنشاق صبغة الجاوة والأكسجين ، ويصف الطبيب المضاد الحيوي

المناسب وقد يحتاج إلى شق حنجري عند انسداد في الحنجرة ..

د: حمى روماتزمية :
مرض خطير يصيب الأطفال من سن ( 5 ) سنوات إلى ( 15 ) سنة نتيجة

( لحساسية ) بعض الأطفال للميكروب السبحي الذي يصيب الحلق واللوزتين

والجلد وتختلف الأعراض من حالة إلى أخرى فقد تظهر على هيئة ارتفاع

في درجة الحرارة مع التهاب وتورم بالمفاصل الكبرى مثل مفصل الركبتين

والكاحلين والكتف والكوع ، أو عقد روماتزمية بالجلد أو إصابة عضلات القلب

وصماماته أو قد يكون على هيئة ( كوربا ) روماتزمية ويتميز ورم المفاصل

بأنه يظهر في أحد المفاصل ثم يختفي ليظهر في مفصل آخر ونظرا للعلاقة الوثيقة

بين التهابات الحلق واللوز والإصابة بالحمى الروماتزمية يجب علاج هذه

الالتهابات علاجاً كافياً وتحت إشراف الطبيب .
ذ: الزكام ( نزلة البرد )
عدوى سريعة الانتشار للجزء العلوي من الجهاز التنفسي بفيروسات معينة

ويساعد على إصابة الطفل ( الإجهاد وسوء التغذية والتعرض للتيارات الهوائية )

الأعراض : زكام ورشح من الأنف ، تد ميع العينين ، صداع وجفاف الحلق ،

وقد ترتفع درجة الحرارة ، مع كحة جافة أحياناً .

المضاعفات : التهاب الجيوب الأنفية ، التهاب الأذن الوسطى والحنجرة

ر: النزلات الرئوية والشعبية.
ويعتمد العلاج على الراحة التامة ، وحسن التغذية ، وتناول فيتامين ( ج )

وسرعة علاج المضاعفات في حالة حدوثها بواسطة الطبيب .

ز: السعال الديكي ( الشاهوق )
مرض معد تنقل عدواه عن طريق الرذاذ أثناء السعال ، وتكثر حالاته

في فصل الشتاء ،

وأهم أعراضه : ارتفاع درجة الحرارة ، وسعال قد يعقبه قيء خاصة

أثناء الليل ، وحدوث نوبات من السعال ، تتكون كل نوبة من شهيق

عميق يعقبه زفير قصير متتابع مع صوت يشبه صيحة ( الديك )

ومن هنا جاءت التسمية .
وأهم مضاعفاته : الالتهاب الرئوي الشعبي والفصي وانقباض الرئة

وحدوث فتق سري ، أو سقوط المستقيم

الوقاية : مثل ( الدفتريا ) بواسطة الطعم الثلاثي

س : شلل الأطفال
مرض يحدث نتيجة العدوى بفيروس خاص . وتنتقل عدواه بواسطة

الرذاذ ، أو عن طريق تناول طعام أو شراب ملوث بفيروس المرض

ويلعب الذباب واللبن دوراً مهماً في نقل العدوى .

الأعراض : تشبه في البداية الأنفلونزا فترتفع درجة الحرارة ، مع صداع

ورشح واضطرابات بالجهاز الهضمي . ثم يبدأ ( دور الشلل ) فجأة

حيث لا يقوي الطفل على السير أو الجلوس ثم ينحسر الشلل تدريجياً

ويبدأ الطفل في استعمال أطرافه كما يمكنه الجلوس أو السير ثم يتوقف

الشلل عن التحسن ، ويكون الشلل المتبقي أقل بكثير من الشلل الذي

بدأ به المرض .
الوقاية : بتطعيم الطفل بالطعم الحي المروض ( سابين ) بنقطتين

على اللسان ، وفي نفس مواعيد الطعم الثلاثي . ويجب الاهتمام بتهوية

المنازل ونظافة الطعام والشراب ، ومكافحة الذباب ، وغلي اللبن جيداً

قبل تناوله ، وعدم ارتياد الأماكن المزدحمة .
ش : الصرع
مرض عصبي منتشر ، يحدث نتيجة لعدة أسباب

أهمها: إصابات وأورام المخ

التهاب السحايا ( الحمى الشوكية ) ، التشوهات الخلقية ، الولادة العسرة ، اضطرابات

الغدد والتمثيل الغذائي ، ونقص السكر في الدم وتلعب الوراثة دوراً مهماً في

أنواع معينة من الصرع .

والصرع في الأطفال أنواع:

دور الصرع الصغير ، وهو عبارة عن عدة نوبات تتكرر يومياً كل نوبة تتكون

من غفوة وقتية مصحوبة بالتحديق في الفضاء وصمت لبضع ثوان ، يعود بعدها

الطفل إلى إكمال ما كان عليه قبل النوبة

دور الصرع الكبير ، يبدأ بفقدان الطفل لوعيه مع تشنج توتري في العضلات

مصحوب بتوقف التنفس وظهور زرقة وزبد بالفم ، وقد تبدأ النوبة الصرعية

في جزء محدود من جسم الطفل مثل : زاوية الفم ، أو حركة لاإرادية بالأصبع

الكبير بالقدم ، ثم ينتشر على جانب واحد من الجسم ، وهذا يُعرف ( بالصرع البؤري )
ص : ضعف الشهية :
قد يعود ضعف الشهية عند الطفل إلى ( أسباب مرضية ) مثل : النزلات المعوية

والشعبية الحصبة ،الأنفلونزا ، نزلات البرد ، التهاب الحلق ، التهابات الفم خاصة

مرض القلاع . كذلك عند التسنين وبعد التطعيمات . أو إلى( أسباب نفسية )

وتعود إلى أخطاء تربوية في تنشئته ، أو عدم انتظام وجبات الطفل وعدم مناسبة

نوعية الطعام وتركيزه لسن الطفل ومزاجه الخاص ، والفطام التأخر .
ض : الطفولة ، سكر
مرض يصيب الأطفال تحت سن ( 15 ) سنة ، ويرجع إلى تلف خلايا ( لا نجرهانز )
الموجود في البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسولين ، وبالتالي يعجز البنكرياس
عن إمداد الجسم بحاجته من الأنسولين ، ولذا فهذا النوع من السكر يستجيب للعلاج بحقن
الأنسولين ، ويودي ذلك العجز إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم عن معدلها الطبيعي ،
وتسرب السكر في البول ، ومن ثم ظهور أعراض المرض المعروفة

ع : الغدة النكفية ، التهاب ( النكاف )

مرض معد ، يصيب الغدة النكفية ، إحدى الغدد اللعابية الموجودة أمام الأذن .

تحدث العدوى بفيروس خاص ، ينتقل عن طريق الرذاذ أو استعمال أدوات المريض .

أعراض النكاف : حمى بسيطة ، وزفزفة وغثيان ، ثم بعد 24 ساعة يشكو الطفل

ألم أمام حلمة الأذن ، يعقبه تورم تدريجي بالغدة النكفية ، يزداد الألم عند المضغ

وعند البلع ، وقد تتضخم الغدة النكفية الثانية بعد يوم أو يومين من تضخم الأولى ،

كما قد تتضخم الغدد اللعابية تحت اللسان أو تحت الفك في ناحية أو ناحيتين .

الوقاية : بواسطة الطعن الفيروسي الثلاثي ( M . M . R ) ضد الحصبة

والنكاف في الشهر الخامس عشر من عمر الطفل مرة واحدة .
غ : أنيميا الفول :

أنيميا تكسريه ، وراثية ، ونادرة الحدوث . تحدث لنقص إنزيم في الدم

يسمى ( G . 6 .p .d ) عند الأطفال ونتيجة لنقص هذا الإنزيم ، تحدث بعض

التفاعلات تكون نتيجتها إحداث تكسير شديد بكرات الدم الحمراء .

وتظهر الأعراض عادة عندما تبدأ الأم في فطام طفلها بإعطائه وجبة فول

عندئذ تفاجأ الأم بطفلها وقد أصيب بامتقاع وشحوب شديدين في وجهه ، وعرق غزير

وهبوط شديد .يصاحب ذلك غثيان وقيء وألم بالبطن . وفي الحالات الشديدة يتحول

لون البول إلى اللون الأحمر مع اصفرار عيني الطفل .

والعلاج هنا نقل الدم للطفل .. ويجب على الأم تنبيه الطبيب إلى مرض طفلها بأنيميا الفول

إذا ما ذهبت إليه لعلاج طفلها من مرض آخر ، حتى يتجنب إعطاء الطفل

الأدوية التي تسبب هذه الأنيميا ..
ف :الحمى القرمزية :

مرض معد يحدث نتيجة الإصابة بالمكور السبحي المحلل للدم مجموعة ( أ )

وتحدث العدوى عن طريق الرذاذ أو عن طريق اللبن الملوث بالميكروب السبحي

ويتميز هذا المرض بهذه الصورة المميزة : التهاب الحلق ، وطفح قرمزي اللون

( ولذلك سميت بالحمى القرمزية ) وتغيرات مميزة في لسان المريض . وحدوث

تقشر أو انسلاخ في الجلد بعد الطفح.

أخطر المضاعفات : الحمى الروماتزمية ، والتهاب الكلى الحاد ، فضلاً عن التهاب

الأذن الوسطى ، التهاب غشاء القلب ، التهاب المفاصل ، الالتهاب الرئوي الشعبي .

والوقاية : ضرورة إتباع القواعد الصحية ونظافة فم الطفل ، وتعقيم اللبن أو غليه

قبل تناوله ، وعدم إهمال التهابات اللوز أو الحلق وعلاجها علاجاً كاملاً

وتحت إشراف الطبيب .
ق : التهاب اللوزتين

مرض معد ، يسببه عادة الميكروب السبحي ، وتحدث عداوة عن طريق

الرذاذ المتطاير من حلق المريض .

أعراضه : ارتفاع درجة الحرارة ، ألم في الحلق صعوبة في البلع . ويكون

اللسان متسخاً ورائحة الفم كريهة . أهم علامات المرض هو تضخم اللوزتين

ووجود حبيبات بيضاء اللون على اللوزتين . وقد يوجد تضخم في الغدد

اللمفاوية تحت الفكين وفي العمق .

المضاعفات : التهاب الأذن الوسطى ، والالتهاب الرئوي ، والتهاب الكلى ، والحمى الروماتزمية
ك : إنسداد معوي

هو انسداد تجويف الأمعاء مما ينتج عنه عدم مرور الغذاء المهضوم والعصارات

الهاضمة داخل تجويف الأمعاء ، فتتجمع هذه المواد فوق منطقة الانسداد مما

ينتج عنه مضاعفات خطيرة . وأخطر أنواع الانسداد المعوي هو ما يحدث

في الأطفال حديثي الولادة ، نتيجة لوجود انسداد في المرئ ، أو التواء الأمعاء

أو وجود التصاقات بريتونية خلقية ، أو تضخم القولون ، أو الانسداد الخلقي

في جزء من الأمعاء سواء الدقيقة أو الغليظة .

والأعراض : غالباً ما تكون حالة قيء مستمر ، وانتفاخ في البطن ، وعلى الأم المسارعة بعرض طفلها على الطبيب في حالة حدوث بعض أو كل هذه الأعراض .

ل : نزلة معوية ( إسهال )

تنتشر النزلات المعوية كثيراً في فصل الصيف ، وتعتبر العدو الأول للأطفال

والإسهال هو زيادة عدد مرات التبرز عن العادة وقد يصاحب الإسهال القيء

المتكرر ، وقد يكون سبب النزلة المعوية ميكروباً معدياً ، أو قد تصحب عملية

فطام خاطئة ، أو وضع أصابعه والأدوات الملوثة في فمه .

الأعراض : فقد كمية كبيرة من السوائل تعرضه لحالة جفاف شديد ، مما يستدعي السرعة في تعويض هذه السوائل بالمحاليل .
م :الوسطى ، التهاب الأذن :

التهاب حاد يصيب الغشاء المخاطي المبطن للأذن الوسطى ، ويرجع

ذلك إلى كثرة إصابة الأطفال بأمراض الجهاز التنفسي العلوي

كنزلات البرد والأنفلونزا ، وكذلك إصابة الأطفال بالحميات ، وتكرار

التهاب اللوزتين والتهاب الجيوب الأنفية ، وكذلك الوضع الخاطئ

أثناء الرضاعة ، حيث تقوم الأم بإرضاع طفلها وهو في وضع أفقي

وهذا معناه تسرب اللبن إلى الأذن الوسطى عن طريق قناة استاكيوس

التي تفتح مع البلع أثناء الرضاعة .

والأعراض : ارتفاع كبير في درجة الحرارة ، وآلام شديدة بالأذن ، ويفقد الطفل قدرته على النوم ويصبح متهيجاًً ، كما يفقد شهيته للطعام

الوقاية : يجب علاج نزلات البرد خاصة إذا صاحب حميات الأطفال، وعلاج التهاب الأنف والجهاز التنفسي ، ويجب إبعاد الطفل عن كل
مريض بالبرد أو الأنفلونزا ، وحث الأم على الرضاعة الطبيعية .

ن : اليرقان ( الصفراء )

الصفراء هي اصفرار بياض العين والجلد وبعض سوائل الجسم ،
نتيجة لزيادة مادة البليروبين ( المادة الصفراء ) في الدم والصفراء أنواع :

( الصفراء التحليلية ) وهي نتيجة لتكسير كرات الدم الحمراء ، وتكون

إما وراثية نتيجة لاختلاف إل R H في دم الزوجين ، أوفسيولوجية

( طبيعية ) وتحدث للأطفال حديثي الولادة في الأسبوع الأول وتختفي

بدون أي علاج . وإما مكتسبة نتيجة لتغير بالأنزيمات داخل كرات الدم

الحمراء ، ( الصفراء الانسدادية ) وهي أكثر أنواع الصفراء خطورة على المريض

وتحدث نتيجة لضيق خلقي بالقنوات المرارية أو التهابات مزمنة بالكبد

أو أورام وتليف بالكبد ، أو وجود حصوات بالقناة المرارية .

( الصفراء الكبدية الوبائية ) وتحدث نتيجة للالتهاب الكبدي الوبائي ،

وتعالج بعزل المريض والراحة التامة ومنع المواد الدهنية والإقلال

من البروتينات والإكثار من السكريات ، وإعطاء الفيتامينات وبخاصة

موقع جديد للكتب المصورة ضوئيا والموسوعة الشاملة الإصدار الثاني والمخطوطات 2024.

المكتبـــــة الوقفيــــة

موقع جديد للكتب المصورة ضوئيا والموسوعة الشاملة الإصدار الثاني والمخطوطات

يساعدك عزيزتي في إعداد البحوث

http://www.waqfeya.com/

أسأل الله أن يبارك في الجهود وأن ينفع به

خليجية
خليجية