اجمل بطاقه معبره ليوم الاتحاد الأمارتي 2024.

لاتصدقون تراها مو اجمل بطاقه فالامارات
السالفه ان الروظ الي يدرس فيها ولدي مسوين قبل يوم الاتحاد الاماراتي
مسابقه للأمهات لاجمل بطاقه معبره تناسب يوم التحاد الوطني الاماراتي
وطلعت الاولى وكرموني وعطوني هديه بالحفله اللي سووها :54342::6652:
اكيد تبون تعرفون وش هي الهديه:1357:دله شاي وطقم فناجينها :3332:
يالله شوفو البطاقه وقولوا رايكم
خليجية

في الاتحاد قوة 2024.

في الاتحاد قوة

يحكى أن مجموعة من الفراخ كانت تعيش في مزرعة وكان لها بيت جميل تعتني بتنظيفه
والمحافظة عليه وتحرص ألا يدخل المزرعة أي غريب. ولكن أحد الخراف عرف
طريق المزرعة فكان كل يوم يركب جراراً ويتجه به إلى المزرعة
كانت الفراخ تخاف جداً من صوت الجرار، وكان الخروف سعيداً بذلك،
فقد كانت الفراخ تهرب من أمامه فيتجه هو إلى بيتها ويأخذ البيض
ويرجع فرحاً بهذه الغنيمة السهلة.
أحست الفراخ بالغضب من هذا الخروف وعقدت اجتماعاً طارئاً، وقررت
أن تواجه الخروف بكل قوة وحزم. وأول شيء فعلته أنها قامت
ببناء بيت مرتفع كي تراقب منه الطريق الذي يأتي منه الخروف.
ولم تنتظر الفراخ طويلاً فقد جاء الخروف كالعادة وهو يركب الجرار
وتقدم نحو المزرعة بكل ثقة، وهنا صاح الفرخ الذي في بيت المراقبة
وطلب من أصحابه الاستعداد للهجوم، وفعلاً استعدت الفراخ.
فما كاد الخروف يوقف الجرار وينزل منه لأخذ البيض حتى انقضت
عليه الفراخ مجتمعة بكل قوة وشجاعة، وأخذت تنقره في وجهه
وعينيه وأذنيه ورجليه. خاف الخروف كثيراً من هذا الهجوم المباغت
وقرر ألا يعود إلى المزرعة مرة ثانية.
أما الفراخ فقد فرحت بهذا الانجاز الذي حققته، وعرفت أن في الاتحاد قوة،
وأنها مهما كانت صغيرة وضعيفة إلا أنها قادرة على الدفاع عن حقها إذا اتحدت معاً.

خليجية

قصة في الاتحاد قوة 2024.

قصة في الاتحاد قوة

يحكى ان مجموعة من الفراخ كانت تعيش في مزرعة وكان لها بيت جميل تعتني بتنظيفه والمحافظة عليه وتحرص الا يدخل المزرعة اي غريب. ولكن احد الخراف عرف طريق المزرعة فكان كل يوم يركب جرارا ويتجه به الى المزرعة كانت الفراخ تخاف جدا من صوت الجرار، وكان الخروف سعيدا بذلك، فقد كانت الفراخ تهرب من امامه فيتجه هو الى بيتها ويأخذ البيض ويرجع فرحا بهذه الغنيمة السهلة.
احست الفراخ بالغضب من هذا الخروف وعقدت اجتماعا طارئا، وقررت ان تواجه الخروف بكل قوة وحزم. واول شيء فعلته انها قامت ببناء بيت مرتفع كي تراقب منه الطريق الذي يأتي منه الخروف. ولم تنتظر الفراخ طويلا فقد جاء الخروف كالعادة وهو يركب الجرار وتقدم نحو المزرعة بكل ثقة، وهنا صاح الفرخ الذي في بيت المراقبة وطلب من اصحابه الاستعداد للهجوم، وفعلا استعدت الفراخ.
فما كاد الخروف يوقف الجرار وينزل منه لأخذ البيض حتى انقضت عليه الفراخ مجتمعة بكل قوة وشجاعة، واخذت تنقره في وجهه وعينيه واذنيه ورجليه. خاف الخروف كثيرا من هذا الهجوم المباغت وقرر الا يعود الى المزرعة مرة ثانية. اما الفراخ فقد فرحت بهذا الانجاز الذي حققته، وعرفت ان في الاتحاد قوة، وانها مهما كانت صغيرة وضعيفة الا انها قادرة على الدفاع عن حقها اذا اتحدت معا.

الاتحاد و التماسك 2024.

أقبل الشتاء فاسودت السماء

وهاجت الرياح، خاف الأرنب الصغير وقرر أن يبني بيتاً ينقذه من العواصف.

بدأ الأرنب بنقل الحجارة الصلبة وأخذ يرصف بعضها فوق بعض وبعد أيام أصبح البيت جاهزاً ففرح الأرنب وراح يغني ويرقص.

سألته الريح: لماذا ترقص؟
أجاب الأرنب: لأن بيتي قوي يتحدى الريح.
وما أدراك؟
أجاب الأرنب:

لقد بنيته بأقوى الحجارة……
نظرت الريح إلى البيت ثم مدت إليه أصابعها الرقيقة فدخلت بين حجارته بسهولة.

ضحكت الريح وقالت ساخرة:
حجارة بيتك قوية. طبعاً.. طبعاً.. ولكن لا يربط بينهما شيء.

سألها الأرنب مستغرباً: ماذا تعنين…؟
أجابت الريح:
أعني حجارته ليست متلاصقة ولا متلاحمة وأظنّ أنه سينهدم سريعاً….

نظر الأرنب إليها بتحدٍ وقال:
اختبري إذا قوتك.

اغتاظت الريح ودفعت البيت فانهارت حجارته.
قالت الريح للأرنب:
أرأيت؟ الحجارة المتينة لا تصنع وحدها بيتاً متيناً.

نظر الأرنب إلى الحجارة وقال: ما أضعفك أيتها الحجارة إذا لم تتماسكي……

خليجية