لماذا يرى ال**** الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟ 2024.

[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم .
لماذا يرى ال**** الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
(هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم)
حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه :
(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا).
كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟
و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا أبهر العالم عند اكتشافه
إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة .
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..
وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ..
لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..
والسؤال هنا ..
كيف يرى ال**** والديك الجن والملائكة ؟
إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار
أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة .
أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..
لذلك تراها الديكة ..
وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ..
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين.
لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .
بمعنى أخر .
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .
من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟
لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله
وصدق الله العظيم
‘ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار’
انشرها ولك الأجر والثواب إن شاء الله
*******************************************
سكن للتمليك
يطل على ثلاث جهات
الجهة الاولى : عرش الرحمن –
الجهة الثانية : نهر الكوثر –
الجهة الثالثة : قصر الرسول –
المكان
جنة عرضها السموات والارض
الثمن
بسيط جدا ( 12 ) ركعة فى اليوم
*****
: القبر ينادي كل يوم 5 مرات ويقول
أنا بيت الوحدة فأجعل لك مؤنسا : بقراءة القرآن الكريم –
أنا بيت الظلمة فنوّرني : بصلاة الليل –
أنا بيت التراب فأحمل الفراش : بالعمل الصالح –
أنا بيت الأفاعي فأحمل الترياق : ببسم الله –
أنا بيت سائل منكر ونكير فأكثر عليّ طهري بقول : الشهادتين –
ارسلها لا تدعها تتوقف عندك
لا اله إلا الله العلي العظيم
لا اله إلا الله رب السماوات السبع
ورب العرش العظيم
*******************************************
جزاكم الله كل خير
لا يلعب الشيطان في راسك وتقرأها وتقفلها وتقول انا مش فاضي ارسلها :
تخيل انك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست ضامن دخول الجنة وفجأه تأتيك جبال من الحسنات لا تدري من اين؟؟؟؟
من الاستمرار بقول : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ولتضاعف هذه الجبال قم بارسال هذه الرسالة الى غيرك
أخى الكريم أختى الكريمة إنى أبعث اليكم بهذه الرسالة لكى تساعدوا على نشرها للعالم كله ليعرف الناس من هو رسول الله واعلم أن لك بكل من هذه الرسالة أجرا عند الله والله أعلم ولكن فلتفعل انت ما عليك وإنى أحملك هذه الرسالة أمانة تنشرها على من تعر فه ومن لاتعرفه وسيسألك الله يوم القيامة هل أديت الأمانة فماذا انت قائل له !!
وجزاكم الله خيرا
م ن[/align]

الحصى و ال**** 2024.

الحصى و ال****خليجيةصاح المزارعُ محمودُ بابنهِ الصغير:

اِسمعْ يا عادلُ, اِذهبْ إلى المزرعةِ، وأحضرْ ****ي, وخذه إلى أعلى التلَّ حيثُ تسكنُ السيدة أمُّ علي, فلديها بعضُ الغسيلِ الذي يجبُ أن تعيده إلى أمَّكَ, ويمكنكَ أنْ تحمله على ال****ِ وتعودَ به إلى البيتِ.

قال عادلُ

حاضر يا أبي!

وذهبَ لإحضارِ ال****ِ الرماديَّ الصغيرِ.

كان ال****ُ حيواناً صغيراً سميناً قوياً, حسنَ الطَّبعِ.

أخرجه الصبيُّ على الفورِ من المزرعةِ, وقفز على ظهره، وساقه في الطريقِ.

كان الفصلُ شتاءً, وكانتِ الطُّرقاتُ قد تجمَّدتْ في الليلِ, ولذلك بدتْ في الواقعِ صعبةً, شديدةَ الانزلاقِ.

سار ال****ُ بشكل طبيعيَّ, ولم تصادفه أيَّةُ صعوبةِ مادام الطريقُ مستوياً.

ولكنْ ما إنْ بدأ يتسلَّقُ التلَّ, حتى راحت نعاله تنزلقُ.

كان عدل صبيّاً قليلَ الصَّبرِ, فما كاد ال****ُ يتعثَّرُ في سيرهِ ويتوقَّفُ حتى صاح فيه:

هيَّا, تحرَّكْ, إلى الأمام, هيَّا..!

حاولَ ال****ُ أن يتحرَّكَ, ويخطوَ إلى الأمامِ, ولكنَّ أقدامه انزلقتْ بشدَّةٍ, فخافَ السقوطَ, لذلكَ وقفَ جامداً.

ضربه عادلٌ بالعصا وهو يصرخُ:

هيَّا ! ألا تريدُ أن تتحرَّكَ, أبُّها المخلوقُ البليدُ ؟ كيف أستطيعُ أن أصلَ إلى قمَّةِ التلَّ وأعودَ منها إذا ما بقيتَ واقفاً على هذا الشكلِ ؟

لم يتحرَّكِ ال****ُ من موضعه. غضبَ عادلٌ وحاولَ جاهداً دفعه إلى الأمامِ, ولكنَّ ال****َ لم يتزحزحْ، ولم يقمْ بأيَّةِ حركةٍ. لقد قرَّر ألاَّ يعرَّضَ نفسه للسقوطِ, ولكسرِ قدمه, إذا كانَ يستطيعُ تلافيَ ذلك.

على جانبِ الطريقِ, كانت هناكَ أكوامٌ من الحصى الصغيرةِ. وحين ازدادَ الصبيُّ غضباً وسخطاً ذهبَ إلى كومةِ من تلكَ الأكوامِ، والتقطَ قبضةً منها, ورماها بقوةٍ على ال****ِ.

أصابتِ الحصى مؤخَّرةَ ال****ِ وجعلته يقفزُ، ويسيرُ إلى الأمامِ خطوةً أو خطوتين.

صاحَ عادلٌ, وهو منبسطُ الوجهِ:

ها,ها.. هذا إذن يجعلك تتحرَّكُ !

والتقطَ قبضةً أخرى من الحصى وألقاها على ال****ِ بكلّ قوَّته.

أصيبَ ال****ُ المسكينُ في مواضع كثيرةٍ منْ جسمهِ, فنهقَ بأعلى صوتهِ, وكأنَّه يقولُ:

خطرٌ خطرٌ يتهـدَّدني لا أرمي نفسي في الخطرِ أنا لي عينـانِ أرى بهما وأراك خلـوت من النَّظرِ اِرفـعْ يدكَ الحمقـا عنّي لا أرمـي نفسي في الخطرِ
صاح عادلٌ:

تحرَّكْ ! أقولُ لكَ: تحرَّكْ !

ولكنَّ ال****َ لم يتحرَّكْ أكثرَ من خطوةٍ أخرى أو خطوتينِ, وهذا ما جعل الصَّبيَّ يزدادٌ غضباَ ويرمي المزيدَ من الحجارةِ عليهِ.

في تلك الأثناء…

وصلَ إلى المكانِ صبيٌّ صغيرٌ كان يصعدُ الهضبةَ.

نظرَ إلى عادلٍ وهو على هذهِ الحالِ من الغضبِ والهياجِ, وقالَ له:

إنَّ هذه الحصى تؤذي ال****َ. توقفْ عن إلقائها على الحيوانِ المسكينِ. ألا ترى أنَّهُ خائفُ من التحرُّكِ لأنَّ أقدامه تنزلقُ ؟

أجابَ عادلٌ:

أوه ! إن هذا ال****َ غبيَّ. هذا كلُّ ما في الأمرِ. وأنا لا أريدكَ أنْ تتدخَّلَ في شؤوني, و إلاَّ رميتك أنتَ أيضاَ بالحصى.

لم يأبه الصّبيُّ لعباراتِ عادلٍ الغاضبةِ, بل قالَ له بلهجةٍ مهذَّبةٍ:

هل تريدُ أنْ أساعدكَ ؟

أجابَ عادلُ بفظاظةٍ:

كيف تستطيعُ مساعدتي ؟ ليس هناكَ إلاَّ هذه الحصى لإجبارِ ال****ِ على الحركةِ.

قال الصبيُّ:

أنت على حقَّ. ولكنّي أستطيعُ استخدامَ الحصى نفسها بطريقةٍ مختلفةٍ, تجعله يتحرَّك فعلاً. هلْ أريكَ كيفَ ؟

هزَّ عادلٌ رأسهُ موافقاً, وكان على يقينٍ من أنَّهُ ليسَ من طريقةٍ لزحزحةِ ال****ِ عن مكانهِ إلاَّ تلكَ التي استخدمها بنفسه, وهي إلقاءُ الحجارةِ على الحيوانِ المسكينِ بأقصى ما يملكُ منْ قوَّةٍ.

قال الصبيُّ وهو يشيرُ بيدهِ إلى منزلٍ قريبٍ:

أنا أسكنُ هنا. سأغيبُ دقيقةً واحدً. إنّي ذاهبٌ لإحضارِ شيءٍ ما.

جرى الصبيُّ إلى سقيفةٍ بجانبِ المنزلِ, وعادَ يحملُ رفشاً صغيراً.

دهشَ عادلٌ, وتساءلَ بينه وبين نفسهِ:

ما الذي يريدُ الصبيُّ أن يعمله بالرَّفشِ:

راح الصبيُّ يملأُ رفشه المرَّةَ تلوَ المرَّةِ بالحصى, ويمدُّها أمامَ ال****ِ محاولاً أن يصنعَ له ممرّاً يستطيعُ السيرَ عليهِ.

ثم فسَّر ذلك لعادلٍ بصوتهِ الهادئِ الرقيقِ:

إنَّ الطريقَ هنا – كما ترى – خطرٌ, شديدُ الانزلاقِ. والخيلُ والحميرُ تسقطُ دائماً في هذه العقبةِ الشديدةِ الانحدارِ, وتكسرُ سيقانها. لذلكَ وضعت هذه الأكوامُ من الحصى لتخفيفِ الخطرِ, بأنْ ينثرها الناسُ أمامَ حيواناتهم عند الحاجة.

أحسَّ عادلٌ فجأةً بأنَّه غبيٌّ قاصرُ النَّظرِ, وأنَّه عاملَ ال****َ بقسوةٍ تصلُ حدَّ الدَّناءةِ, فقال:

(( أو ! )) ولم يزدْ على ذلك.

أكملَ الصبيُّ, وهو يملأُ الرَّفش بالحصى ثم يفرشه:

ليسَ من المعقولِ أنْ تتوقَّعَ من الحيوانِ متابعةَ السَّيرِ إذا لم يكنْ يستطيعُ أن يضعَ قدمه على أرضٍ صلبةٍ, ومن الأفضلِ أنْ تساعدهُ, لا أنْ نعيقهُ. ألا تعتقدُ ذلكَ ؟

قال عادلٌ بشيءٍ من الخجلِ:

بلى !

قالَ الصَّبيُّ:

والآنَ.. دعنا نرى ما سيقولهُ ال****ُ إزاءَ ما فعلناه له.

تعالَ, أيُّها الحيوانُ الطيَّبَ, سرْ يا حاذقُ على الحصى, وسترى أنَّ كلَّ شيءٍ على ما يرامُ !

دفع ال****ُ إحدى أقدامهِ, وشعر بأنَّ الحصى أعطته مرتكزاً جيَّداً على الطريقِ المنزلق. سار خطواتٍ عدَّةَ فوق الحصى المنثورةِ, وصعدَ بأمانِ ذلك الجزء الشديدَ الانحدارِ من الطريقِ.

قال الصبيُّ لعادلٍ:

ها قدْ حلَّتِ المشكلةُ ! أعتقدُ أنَّ الأمورَ ستسيرُ بشكلٍ حسنِ بعد الآنَ.

على كلَّ حالٍ, أنبهك إلى أنَّك سترى أكواماً من الحصى إلى جانبِ كلَّ الأجزاءِ الشديدةِ الانحدار من الطريقِ, وأنتَ الآنَ تعرفُ ما الذي ستفعله بها ؟

قال عادلٌ:

شكراً !

وصعدَ التلَّ مع ال****ِ.

فكَّر طويلاً فيما حدثَ له, وأيقن أنَّهُ تصرَّف بشكلٍ عبيَّ. ولكنَّ ذلكَ الصبيَّ تصرَّف تصرُّفاً ذكيّاً.

وكان فظّاً.. ولكنَّ الصبيَّ أشفقَ على ال****ِ.

وقد حاولَ أن يرغمَ ال****َ بالقسوةِ.

ولكنَّ ذلك الصبيَّ ساعدَ ال****َ, وجعله بلطفهِ يتحرَّكُ. ما أوسعَ الفارقَ بين السُّلوكينِ وما أكبره !

وفي غمرةِ شعوره بالخجلِ نظرَ إلى ال****ِ وقال لنفسهِ:

إنَّه مخلوقٌ صغيرٌ مسكينٌ. إني ألومُ نفسي اشَّد اللومِ على ما فعلتهُ بهِ.

قال ال****ُ وهو ينظرُ إلى عادلٍ:

هي.. ها.. هي.. ها !

هناك طريقتانِ لاستخدام الحصى..

تذكَّرْ ذلكَ يا عادلٌ !

وهناكَ دائماً طريقتانِ.. لعملِ أيَّ شيءٍ:

الطريقةُ الصحيحةٌ.. والطريقةُ الخاطئةُ.

هي.. ها.. !

خليجية

عضه طفل في الثالثه من العمر تعادل عضه ال*** 2024.

تعادل عضّة طفل في الثالثة من العمر قوة عضّة ال*** .

وتوصل باحث بريطاني، في دراسة هي الأولى من نوعها، إلى هذه النتيجة

داعياً مصانع الألعاب والدمى لجعلها أكثر صلابة ومقاومة للتفتت عند عبث الأطفال بها ومضغها حفاظاً على سلامتهم

وقال غاري ماونتن، وهو محاضر صحي ونائب لرئيس مدرسة الرعاية الصحية في جامعة ليدز لصحيفة الدايلي مايل

إنه بعد ما ثبتت قدرة الأطفال في هذا العمر على العضّ يتعين على الشركات الصانعة للالعاب والدمى جعلها أكثر صلابة بغية عدم تعريض هؤلاء للأذى وحتى للموت

وصمم ماونتن بالتعاون مع معهد طب الأسنان في ليدز أداة لاختبار عضة الأطفال الصغار ومدى قوتها حيث تبين أن قوة عضتهم بقوة عضة الكلاب

وقال ماونتن إن الكثير من الآباء لا يقرأون التحذيرات الملصقة على الألعاب والدمى لمعرفة إن كانت مناسبةلأطفالهم أم لا،

مضيفاً “لا يوجد حالياً أي معيار لحماية الأطفال عند عضهم أو مضغهم للدمى وتحطيمهم لهاوتفتيتها لقطع صغيرة”،

محذراً من أن ذلك قد يسبب لهم الاختناق وأضاف إنه تمّ إعداد الدراسة بعد إدخال عدد من الأطفال إلى أقسام الطوارئ

بسبب ابتلاعهم قطعاً صغيرة من الدمى والالعاب التي كانوا يلهون بها .

وشملت الدراسة 206 أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و5 سنوات وهو العمر الذي يميل فيه هؤلاء إلى اللهو بالدمى ومضغها وعضها .
تحياااااااااتي للجميع 00


اللـص وال*** 2024.

اللـص وال***

كان هناك رجل فقير يعيش فى عشة صفيح قديمة وكان يوجد *** يحرس عشته القديمة
وكان رباط حذائه والشراب القميص والجاكيت كله قديم في قديم
وكان كل يوم يترك عشته ويسير فى شوارع القرية وال*** يحرس العشة
وطبعاً ال*** يشم رائحة صاحبه قبل أن يشاهده
ولو شم ال*** رائحة أحد قريباً من العشة
فال*** سيغرف فوراً أن هذا لص
وأثناء سير الرجل في الشارع انقطع رباط حذائه
فقال الرجل لو معي نقود لكنت اشتريت رباط جديد
ولكن ما دام لا يوجد نقود سوف اسرق رباط جديد من الدكان
وفعلاً سرق رباط جديد من دون أن يراه أحد ولبس الرباط
فقال لا ينفع رباط جديد على حذاء قديم فسرق الحذاء
ولم يره أحد ولبس الحذاء ثم قال لا ينفع حذاء جديد على شراب قديم
فسرق الشراب وكذلك القميص والبنطلون من غير أن يمسكه أحد
ومن غير أن يأخذ جزاءه وترك القرية وجاء إلى عشته وال***
وجد أحد يقترب من بعيد فقال هذا ليس صاحبى لأنني
من بعيد أعرف رائحة ملابسه
أمسك ال*** صاحبه وقطع له كل الملابس
فقال الرجل: السرقة حرام وأي شئ حرام لا يدوم
وسوف يأخذ الحرامي جزاءه إن شاء الله
وها هو بالفعل أخذ جزاءه من ***ه

خليجية