ولديها كره ذهبية وذات
يوم تلعب بها في الحديقة الجميلة
بين الزهور والورود وهناك
بحيرة جميلة ومائها صافي
وفجأة سقطت الكره في
البحيرة وهي تحاول استرجاعها
وبكت بكاء حتى سمعها ضفدع
وقال لها مآبك تبكي وقالت له هل يمكنك
مساعدتي لكي استرجع الكره
فقال لها لا باس ولا كن أتمنى بان
تعتزميني في الحفلة قالت لا بأس
وذهب لكي يخرجها حاول وفشل وحاول
حتى تمكن في إخراجها
وفرحت الأميرة ا لصغيره
وجاء الصباح واليوم هو يوم
الحفلة
والأميرة نست الضفدع
وجاء ودخل وأحرجت إمام
أبيها و سال الضفدع
من الذي دعاك إلى هنا
قال أبنتك
وسال الوالد أبنته الأميرة
فكذبت و أمرة بطرده من الحفلة
وخرج وهو منكسر الخاطر
ومضى اليوم
وفجأة كانت تلعب في نفس الكره وسقطت
ونادت لكي تسترجع الكره وخرج الضفدع
وقالت له تساعدني لكي أسترد
الكره قال لها لن أفعل قبل إن تعترفي
لولدك بأنك أنتي التي دعيت يني للحفلة
وأخيرا اعترفت لوالدها وقالت له ما حدث
