سببها خلل في نقل الصبغات من الخلايا الصبغية إلى خلايا الجلد وهو ما أدى إلى حدوث نقص خلقي في صبغة الجلد.
وتوجد مثل هذه الوحمات أحيانًا عند الولادة وتتغير قليلاً بعد ذلك مع الوقت، وهذه الوحمات ليس منها أي قلق، وليس لها أي آثار جانبية طالما أنها غير بارزة،
ولكني أنصح بعرض الطفلة على طبيب اختصاصي جلدية؛ لأن البقع الغامقة خاصة على الوجه قد يكون لها أسباب أخرى واضحة ويسهل علاجها.