السؤال:
أشعر بقرب من الله في السجود وأثناء أيام الحيض أشعر أني في غفلة واضطراب؛ فهل يجوز للحائض أن تناجي الله وهي ساجدة؟
وهل يجوز للحائض أن تسجد سجود الشكر؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
بل تناجيه بغير سجود؛ لعدم ورود دليل على سجود مستقل إلا ما ورد من سجود الشكر عند حدوث نعمة ظاهرة
"وليس لمجرد المناجاة أو الشكر على النعم الدائمة التي لا تحصيها"،
وكذا سجود التلاوة، والراجح جوازها للحائض دون مس المصحف، وجواز السجود لها وللشكر ولو على غير طهارة؛
لعدم دليل الوجوب، وعدم صحة القياس على الصلاة.
أشعر بقرب من الله في السجود وأثناء أيام الحيض أشعر أني في غفلة واضطراب؛ فهل يجوز للحائض أن تناجي الله وهي ساجدة؟
وهل يجوز للحائض أن تسجد سجود الشكر؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
بل تناجيه بغير سجود؛ لعدم ورود دليل على سجود مستقل إلا ما ورد من سجود الشكر عند حدوث نعمة ظاهرة
"وليس لمجرد المناجاة أو الشكر على النعم الدائمة التي لا تحصيها"،
وكذا سجود التلاوة، والراجح جوازها للحائض دون مس المصحف، وجواز السجود لها وللشكر ولو على غير طهارة؛
لعدم دليل الوجوب، وعدم صحة القياس على الصلاة.
[/frame]