هو الاسم القديم لفلسطين اطلقه الكنعانيون بالالف الرابع قبل الميلاد.
جنين:
المجدل:
بيسان:
تقع بين طبريا والناصرة وجنين ونابلس.
طولكرم:
سورق معناها المختار حلت كلمة كرم محل سورق وكلمة طول محل بيرات
الفرنجة اطلقوا عليها طولكرمي"الطور" يعني الجبل وحرفو الطور لطول.
بيت لحم:
حمامة:
عزون:-
هناك رأيان في سبب تسميتها:-
الأول:
عين العز بكثرة الأشجار المثمرة المنتشرة حولها، وأصبحت تعرف بدل عز عزين، ثم حرفت إلى عزون.الثاني:
عزون من الأصل الآرامي عز يعز بمعنى صلب واشتد مراسة، فهو عزيز وهذه صفة أهلها – وهذا الرأي ورد في كتاب مصطفى الدباغ بلادنا فلسطيننابلس :
يقال ان سبب التسمية في قصة هدهد جاء جريح يخبر عن الامم الى نبي الله سليمان , فقال له سليمان : ماذا حصل لك . فقال : نزل غضب الله على مدينة (نابلس) من مدن كنعان (فلسطين) , فسلط الله عليهم أفعى اسمها (لس) , فأسقط ناب من نابيها السامين داخل البئر الذي تعتمد عليها المدينة كلها , فشرب منه الجميع فماتو.
– الطيبه:
اول اسم اتخذته عفرته واليوم سميت بالطيبه
نسبة الي رجل القبيله الذي كان يقطنها طيبة بني صعب
فعرفت بطيبة اهلها وكرمهم لذا سميت هكذا
-غزة:
سميت بهذا الاسم عندما دخل جد الرسول عليه الصلاة والسلام غزه خر بسيفه على تلك الارض فسميت بغزة هاشم
صرفند العمار :
قد تكون تحريفاً لكلمة (صرفه) السريانية التي تعني صهر المعادن،
أما العمار فهي لتمييزها عن بلدة مجاورة لها تسمى صرفند الخراب
قلقيلية
اسم قلقيلية يعود إلى ذلك العهد الكنعاني الذي يتصدّر قائمة العصور التاريخية التي عمرها الإنسان في هذه المنطقة . فيذهب بعض المؤرخين إلى أنّ أسم قلقيلية يعود إلى تلك الجلجالات التي تناثرت في فلسطين عند ملتقى السهل الساحلي وسفوح الجبال الغربية. وكلمة جلجال تعني في المعجم الكنعاني الحجارة المستديرة .
ولفظ الجيم سريعـاً ما يتحول وبسهولة إلى القاف فأخذ لفظ جلجاليا يلفظ قلقاليا وهو ما يؤكده المؤرخون حيث يقررون أن اسم قلقيلية يعود إلى القلعة اليونانية القديمة والتي أطلق عليها اسم " قلقاليا " . ومن المؤرخين من أشار إلى أن كلكيليا وهو ذات اللفظ الذي ينطق به الكثيرون من أبناء قلقيلية والمنطقة ، يعود إلى العهد الروماني .
وهناك من تناقل التـــاريخ مشافهة . فذهب بعضهم إلى أنّ اسم قلقيلية من قال يقيل مقيلاً وقيلة وقيلولة وكلها في معنى الاستراحــة وقت الظهيرة " القيلولة "والتي أطلقت أيضاً على مواقع الاستراحة حيث الماء والأشجار على طريق القوافل. ويدعمون مذهبهم هذا أنّ قلقيلية تقع على طريق القوافل القادمة من الشام والمتجهة إلى مصر. وهي على طريق المحمل الشامي، حيث كانت قوافل الحجيج إلى بيت الله الحرام تنزل في موقع قلقيلية للتزود بالماء والطعام , ويؤكد هذا أيضاً أن أحياء مدينة قلقيلية القديمة تقع في منطقة حوض مائي غني كان يعج بعيون الماء التي نمت من حولها الأشجار مما شجع المسافرين على التوقف عندها للتزود بالماء أولاً وللتنعم بوارف ظلالها.
الرملة:
والرملة البيضاء نسبة لمراة كانت تسكن فيها تدعى رملة