ولذلك قد يرى الاطباء ضرورة إنهاء الحمل تجنّبآ لولادة طفل مشوه.
ومن أمثلة هذه التشوهات :
– ضآلة الرأس.
– الكتاراكتا.
– تشوهات القلب.
– أمراض الدم الوراثية.
– انسداد القناة الصفرواية.
– الصمم.
– البكم.
– تأخر النمو الجسدي والعقلي.
وعلى ذلك، فإنه على كل حامل أن تجري فحصآ معمليآ للتأكد من عدم إصابتها بفيروس الحصبة الالمانية ، وللتأكد من إكتسابها مناعة ضد الإصابة بالحصبة الالمانية.
ويستحسن إجراء هذا الفحص قبل حدوث الحمل فإذا وجد أنها تفتقد لاجسام المناعة المضادة لهذا الفيروس فعليها أن تأخذ تحصينآ ضده قبل حدوث الحمل وليس أثناء فترة الحمل.
أما إذا كانت السيدة الحامل تفتقد لأجسام المناعة أثناء الحمل ، فلا يجب أن تأخذ تحصينآ ضد الفيروس حتى لا يصاب الجنين بتشوهات خلقية،
كذلك فإن الإصابة بهذا الفيروس يعقبها إكتساب الجسم مناعة تمنع من إصابته بفيروس الحصبة الالمانية مرة أخرى.