مشكووووورة يا عسل وما ننحرمش
مشكووووورة يا عسل وما ننحرمش
العفووووووووووووووووووو
تسلم الأيادي
هداية الكبار بسبب الصغار
قصص معبرة .. حكايات مؤثرة |
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ) عشرات القصص المعبرة .. والمواقف المفيدة .. أتحفنا بها القراء .. وإن على المسلم ألا يحقر من المعروف شيئاً .. فلعل كلمة صادقة لا تلقي لها بالاً .. تكون سبباً في هداية إنسان ونقله من طريق الشر لطريق الخير .. وكما قال سبحانه فهلموا بنا لنعتبر ونتعظ بهذه المواقف الإيمانية لنترجمها سلوكاً وعملاً وأمراً بالمعروف ونهياً عن المنكر .. والسعيد من وعظ بغيره .. والشقي من وعظ بنفسه .. |
لكل محبي الاناقة والتدفئة فى فصل الشتاء
نعمل جميع انواع السليبرات والاحذيةو اللكاليك للكبار والصغار والبنات والرجال وجميع الالوان والمقاسات
من اجود الخيوط التركية
الشحن بيكون لجميع الدول العربية من اسكندرية على البريد السريع الدولى 4 ايام وبتستلمى طلبيتك على عنوانك
الدفع مقدما
هذا شغل يدي و لن أسامح من تنسبه لنفسها
الخالة ام يحيى
1-
2-
3-
4-
5-
6-
7-
8-
9-
10-
11-
12-
13-
14-
15-
16-
17-
18-
19-
20-
21-
22-
ما أعظم أن نطرح هذا الموضوع ؟!
وما أرقى أمة تنفث في روع أطفالها حب الإسلام وبناء مجده منذ الصغر .
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : رأيت أخي عمير بن أبي وقاص رضي الله عنه ، قبل أن يعرضنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم ، يوم بدر يتوارى
فقلت ما لك يا أخي؟
قال إني أخاف أن يراني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيستصغرني فيردني .
وأنا أحب الخروج لعل الله أن يرزقني الشهادة
قال : فعُرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرده، فبكي فأجازه .
فكان سعد رضي الله عنه يقول : أعقد حمائل سيفه من صغره ، فقتل وهو ابن ست عشرة سنة .
هكذا كان يحمل أطفال المسلمين هم دينهم ، نبتوا بين رياحينه، وشبوا بين قامات نخيله
وماتوا بين يدي انتصاراته .
ومن أجل تربية إيجابية متوازنة معتدلة في حمل رسالة الإسلام منذ الصغر
أضع هذه الاقتراحات المناسبة للواقع الحالي :
1ـ غرس حب الله تعالى في نفوسهم، بالترغيب، وتأخير الترهيب حتى يبلغوا .
2ـ غرس حب النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبهم بقراءة سيرته العطرة، وكيف حمل هم دينه وضحى من أجله.
3ـ توجيههم وتشجيعهم على قراءة القصص التي تشيد ببطولات المسلمين منذ عهد النبوة حتى عصرنا الحاضر .
4ـ الإجابة عن جميع أسئلتهم الخاصة بأوضاع الإسلام في العصر الحاضر، بما يتناسب مع حداثة أسنانهم .
5ـ تثبيت طاعة ولاة الأمور في أبجديات حياتهم ، طاعة لله تعالى الذي أمرنا بذلك في قوله سبحانه وتعالى :
{يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكمْ} ولنحفظهم من الأفكار المضللة التي تمتطي هذه القضية الكبرى لتوظفها بطريقة خاطئة.
6ـ تلقيبهم بأسماء بطولية : يا أبا عمر، يا أبا صلاح، يا أبا سعد، يا أم عمارة، يا أم عبد الله.
7ـ تعليق قلوبهم بعلم من العلوم المتعلقة بالكتاب والسنة، وتدريبهم على فن الإلقاء الرائع
وفن المقالة الصحفية، وفن التمثيل والنشيد، والفنون الأخرى التي يمكن أن يبرعوا فيها
بحسب ميولاتهم الشخصية.
فخدمة الدين ليست في الإطار العسكري وحده، وإنما هي في جميع المجالات .
8ـ غرس مفهوم الحياة في سبيل الله تعالى، وكون المسلم وقفا لله تعالى :
{قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين }
9ـ إقامة المراكز الإبداعية، لتنشئة جيل مبدع في كل شؤون الحياة ، وتدريبهم على أيدي مهرة في كل فن .
10ـ قضايا الجهاد الكبرى تؤخر عنهم حتى يبلغوا ، فيتعلموها بشروطها المعتبرة
عند العلماء الكبار ؛ حتى لا تعرض عليهم بطريقة استفزازية لمشاعرهم
مستغلة تربيتهم الطيبة ، و محبتهم للدين و لإخوانهم المسلمين المضطهدين في الأرض .
أعلم أن هذه المقترحات ليست نهاية المطاف ، ولعل كل قارئ سيقترح المزيد.
,
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله .
للشيخ/ خالد الحليبي…
/*/*/*/*/*/
ودي ووردي