رد على موضوع الجاثوم وكيف كانت حياتي وكيف أصبحت تجربتي معه هي الأغرب بالكون 2024.

أنا من عانا الويلات من هذا الأمر وقرأة الكثير عنه من كثرة ما أصابني من الهم والحزن حتى أنني أصبحت أخشى على نفسي من النوم

ولاكن والحمد لله كان هذا كله لصالحي

بصراحة أنا متأكد تماما أنه شيطان رحمة من عند الله تعلى يسلطه على عباده اللذين يحبهم ولا يريد لهم الطريق الضال
وأنا ابشر كل من جائه هذا الجاثوم فاليتأدك تماما بأنه هوه عند الله تعالى أحب من اللذين لم يجيء عندهم هذا الجاثوم

هذا الكلام من خلال تجاربي الشخصية وليس من وحي بحوثي أو عقلي

لماذا هوه عند الله مميز عن غيره ؟؟

في البداية عندما كان يأتيني وأنا في سن 13 سنه وإلى آخر مره أتاني فيها وكان طبعا في كل اسبوع مره يأتيني
وفي بعض الأسابيع كل يوم ،، في كل مره اكرر كان يأتينيي فيها كنت أستيقض على صوت أذان الفجر ،،حي على الصلاة،،
مع العلم كنت لا اصلى ومع ذلك استمر غبائي ومعاندتي له ولو أنه شيطان شر لتركني لكي لا اقوم للصلاة
ولاكن في كل مره اتمنع فيها عن الصلاة كان يأتيني وأصبحت والحمد لله اصلي ولاكن ليس بمواضبه
والأغرب وهذا ما يثبت صحة كلامي بأنه شيطان رحمة من عند الله يسلطه على عباده اللذين يريد لهم الهداية
بأنه عندما كنت أحيانا أتكاسل عن الصلاة وأنام فسرعنا ما يأتيني ،، أو عندما تكون في نيتي أنني لا اريد أن اصلي صلاة الفجر على موعدها هذا اليوم لأني نمت متأخر
فأتفاجئ بأنه سرعان ما يأتيني ويذهب عني عندما يقول المأذن حي على الصلاة ـ فوالله العظيم إنها رحمة من عند الله
وأريد أن أبشركم بأنه الآن وبعد المواضبة على الصلااة ذهب والأغرب من ذالك
أنني عندما يؤذن الفجر ولا أسمعه لاني نائمة يأتيني ملاكا يوقضني من النوم .. فالحمد لله اللذي أبدل جاثومي ملاكا رحيم
فبدل أن أستيقض على كابوس على صدري أبدله الله بملاك .. مره يصحيني بأني أحس بشخص يمسح على رأسي ومره على جسمي وومره يضربني بيده على كتفي برفق مثل شخص يريد مني حاجه
وكنت في البداية أفز من النوم خايف ولاكن الآن أستيقض وأنا مبسوطه لأنه من صحاني كان ملاكا من عند الله تعالى
ولهذا سميت الجاثوم ملاك رحمة من عند الله تعالى .. ويأتي لمن يفضلهم الله عن غيرهم ويريد لهم الهداية
ياااااااااااااااااارب ألف حمد وشكر لك
والله العظيم تجربتي هذه في الحياة تكفيني ويكفي بأنني أصبحت أشعر بوجود الله بعدما كنت في صراع مع نفسي هل هناك وجود لله تعالى
وربما كان ذلك من عند الله ليدلني على وجوده بالفعل لأن هذا الأمر في وجوده كاد يصيب عقلي بالجنون لولا أن الله دلني على وجوده بمواقف واقعية