مواقف تحصل لنا كل لحضة نرى فيها حكمة الله ونعمتة علينا…
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل انسان على وجه الأرض موقف حصل له رأى فيه حكمت الله سبحانه و تعالى و نعمته عليه بأن كتبه له أو عليه..
"فأما بنعمة ربك فحدث"
اخترت لكم يا أخواتي الكريمات في موضوعي اليوم التحدث بنعمة الله عملا بهذه الآية الكريمة…
وقد يحصل من بعض الناس فهم خاطىء عن النعمة بأن يخفيها عن الناس لدرجة أنها لا تظهر عليه خوفا من الحسد
أو البعض الآخر من الناس من يظهر نعم الله عليه ولكن يقع في فخ قد يكون أعظم ممن لا يبديها ألا وهو أن يفتخر بالنعمة و كأنها من صنعه و كأنه يستحقها و لولا استحقاقه لها لما أعطاه الله .. فسبحان الله..
أو البعض الآخر من الناس من يظهر نعم الله عليه ولكن يقع في فخ قد يكون أعظم ممن لا يبديها ألا وهو أن يفتخر بالنعمة و كأنها من صنعه و كأنه يستحقها و لولا استحقاقه لها لما أعطاه الله .. فسبحان الله..
لكن البعض يغفل عن إبداء نعم الله و الثناء على الله مع يقينه أنها ابتلاء له أيشكر أم يكفر
كما قال الله تعالى عن داود عليه السلام
"قال الذي عنده علم من الكتاب أنا ءاتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رءاه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني ءأشكر أم أكفر و من شكر فإنما يشكر لنفسه و من كفر فإن الله غني كريم" سورة النمل آيه"40"
"قال الذي عنده علم من الكتاب أنا ءاتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رءاه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني ءأشكر أم أكفر و من شكر فإنما يشكر لنفسه و من كفر فإن الله غني كريم" سورة النمل آيه"40"
و الأمر ليس فقط من ناحية إبداء النعم أو إخفائها بل الأمر أعمق من ذالك ألا وهو حكمته سبحانه و تعالى بإبتلاء فلان بالنعم و الآخر بالمصائب و هنا يأتي الإيمان بالقضاء و القدر و هنا يتضح أمر المؤمن كما قال صلى الله عليه و سلم:
"عجبا لإمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له و ليس ذالك إلا للمؤمن"أو كما قال صلى الله عليه و سلم.
"عجبا لإمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له و ليس ذالك إلا للمؤمن"أو كما قال صلى الله عليه و سلم.
وهنا أمرين هامين أريد أن أثيرهما ألا وهما:
الأول:الحديث عن نعم الله علينا..ويتجسد في موضوع{ابتلاء الله بالنعم}.
الثاني:الرضى بما اختاره الله لنا..و يتجسد في موضوع {ابتلاء الله بالمصائب}.
الأول:الحديث عن نعم الله علينا..ويتجسد في موضوع{ابتلاء الله بالنعم}.
الثاني:الرضى بما اختاره الله لنا..و يتجسد في موضوع {ابتلاء الله بالمصائب}.
و لكي يكون الموضوع حواريا أكثر أريد من كل عضوة تفاعلا مع الموضوع أن تذكر موقفا لها أو لغيرها في مضمونه أنها أرادت شيئا ورأته خيرا لها و كتب الله لها غير ذلك و أراها سبحانه أن الخير فيما اختاره لها
فمثلا بما يخص الفتيات أن تتعللق برجل ما فلنفترض خاطبا لها و تضن أن الخير فيه لها.. ولعلم الله مسبقا أن هذا الرجل لا يصلح لها لا يجعله الله من نصيبها فتضل في حيرة من أمرها إلى أن يتضح لها بعد مدة من الزمن بعدما تزوج غيرها أنه رجل فاشل في العلاقة الزوجية و لا يتحمل المسئولية و تطلع السالفة شوارب على الفضاي يعني غترة و عقال بمسمى رجال.. وهذا واقع يحدث و نراه حولنا في هذا الزمن .. وفي نهاية المطاف مين ياترى بيقول الحمد لله و بأعلى صوت ..؟؟؟
أأأأأكييييييييييييد البنت اللي تعلقت فيه أول مرة…صح يا حلوييين
وهذه من النعم التي للأسف كثير منا يعترض عليها ثم يتبين لنا فيما بعد أن الخيرة فيما اختاره الله
و أيضا أريد من العضوة الفاضلة أن تحدثنا بأعظم نعمة ترى أن الله سبحانه و تعالى أنعم بها عليها..سواء في الدين أو الدنيا..
و أيضا أريد من العضوة الفاضلة أن تحدثنا بأعظم نعمة ترى أن الله سبحانه و تعالى أنعم بها عليها..سواء في الدين أو الدنيا..
و لم أختر هذا الموضوع فقط لإبداء الرأي بل أن تحدثنا كل عضوة عن حكمته تعالى من خلال تجربتها و موقفها ولكي تزيد القلوب إيمانا و يقينا بعدل الله ورحمته بنا و لا تعلمين قد تثبتي بها قلوبا و قد تكوني عونا لأناس قد نسوا هذا الجانب فتذكروه عند وقوع أمر مشابه لهم..
و لكي الأجر إن شاء الله بما تكتبين و لكن جزيل الشكر ..
أتمنى التفاعل من العضوات الكريمات لإنها أول مشاركاتي و آسفه على الإطاله..لي رجعه إن شاء الله لذكر مواقف.
الملاك الهادىء
سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
وصحيح الوحده فينا مااتعرف النعمه من النقمه لما اتجوف نهاية الموضوع
تااهم اصلح لنا شأننا ولا تكلنا الى انفسنا طرفة عين
مشكوررررريييييين كثير على مروركم حبايبي ..
لكن ما شاركتونا بشئ ياليت كل من يمر يشارك حتى يسير الموضوع أكثر فائدة…لو بس ذكر موقف صغير تذكرين فيه رحمة و حكمة الله بحالك..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك
..الملاك الهادئ..