لهجات غامد وزهران وعلاقتها بالقرآن 2024.

1ـ لم تكن منطقتنا على طريق القوافل المارة لتتأثر بما تسمعه من الرحّالة .
2ـ المنطقة الوحيدة التي لم تُستعمر من قبل أحد وهذا فضل من الله

واليكم بعض الأمثلة
راقد – نائم
قال تعالى ( وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ) سورة الكهف

المح— انظر
قال تعالى ( كلمح البصر) سورةالنحل

صعيد – الأرض
قال الله تعالى ( فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم ) سورة المائدة
……………………………..
قبس — نار
قال الله تعالى ( لعلى آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى ) سورة طه
……………………………
سرب – ممر
قال تعالى ( فاتخذ سبيله في البحر سربا) سوره الكهف
……………………………
رهوة – ارض منبسطة سهلة
قال الله تعالـى ( وَاتْرُكْ الْبَحْرَ رَهْوًا إِنَّهُمْ جُندٌ مُّغْرَقُونَ )سورة الدخان
……………………………
الريع — الريع ما ارتفع من الأرض
قوله تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) سورة الشعراء
…………………………..
ثمه -بمعنى هناك
قال تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) سورة البقرة
…………………………..
منقعر — ممدد على الأرض
قال تعالى: ( كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) سورة القمر
…………………………
أبى — رفض
قال تعالى: (فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ)سورة البقرة
………………………..
افلح / راح او فاز
قال تعالى ( قد أفلح من زكَّاها ) سورة الشمس
وقال تعلى(قد افلح المؤمنون) سورة المؤمنون

أرتد أو أرتده : أي أرجعه
قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)

ألحَقَه : أي أتبعه أو الذهاب وإحضار الأشياء أي بمعنى أتي به أو أحضره لي
قال تعالى( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء ) …

هب لي : وتعني أعطني
وقد ذكرت في القرآن الكريم { فهب لي من لدنك) سورة مريم

طبِّق : أي غطي .
مثل طبق القدر أي غطي القدر ولها معنى في اللغة العربية قريبا مننفس المعنى والدليل قوله
صلى الله عليه وسلم عندما جاءه جبريل مع ملك الجبال ليأمرهبعد أن كذبه قومه فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏إن الله قد سمع قول

قومك لك وأنا ملك الجبالوقد بعثني ربك إليك لتأمرني بأمرك فما شئت إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين

وقال تعالى (لتركبن طبقا عن طبق) سورة الانشقاق

——————————–
قرِّهّ : أي إهدأ أو اجلس أو التزم الهدوء والسكينة وتطلق للشخص الكثير الحركة
قوله تعالى { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرجالجاهلية الأولى } أي ألزمن بيوتكن فلا تخرجن لغير الحاجة

جذوة- جذنه – أي العود المجمر من دون لهب او دخان
قال تعالى( فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم
منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون)
—————
يبيت – بتشديد الياء -يهجم ليلا
قوله تعالى (قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله) … سورة النمل
—————-
سمي – أي تشابه الاسماء
قال تعالى (هل تعلم له سميا )سورة مريم
—————
قضب – برسيم نوع من النبات
قال تعالى (فلينظر الإنسان إلى طعامه 24 أنا صببنا الماء صباً 25 ثمشققنا الأرض شقاً 26 فأنبتنا فيها حباً 27 و عنباً و
قضباً )28)
———————-
يبغي – بمعنى يريد
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ )
———————
يبور باير— ينتهي او يهلك
مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ۚ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ
شَدِيدٌ ۖ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ (10)
——————
يجحد جحد — ينكر نكر
(بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ )(49
——————
جذوة — شهاب شعله
فَلَمَّا قَضَىٰ مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ
أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ (29)
——————-
الحوت — السمك
قال تعالى (قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ۚ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا )(63)
——————
متحيز — منضم الى فيه معينه
قال تعالى (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَىٰ فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ )(16)
—————–
خصاصه- او خصه —- حاجه الى
قال تعالى (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُو
وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) …
—————–
يخلفه —- يعوضه
قال تعالى (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ۚ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
—————
دهن دهانه —- زيت او سمن
(وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ)
—————
ذرا يذروا الحب — ينبت يخلق
قال تعالى (وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ )
————-
رصد مرصاد يرصد — اي يسد يغلق غلق
قال تعالى(فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ
فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )

ركام مركوم — سحاب ثقال السحابه السوداء
قال تعالى(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ
جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) سورة النور

انقص — اقل
قال تعالى (نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا ) سورة المزمل

نكح ينكح – تزوج يتزوج
قال تعالى(وا نْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا
فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا)

يصرم صرام – يحصد حصاد
قال تعالى (أَنِ اغْدُوا عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ (22)
قال تعالى (فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ )
……………
اوتاد وتد — تثبيت مثبتا
قال تعالى (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا )

ورد يرد الماء —- يصل يسقي
قال تعالى (وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ)