وكان خبراء في قطاع السياحة أكدوا لـ«الشرق الأوسط» في وقت سابق أن الدول العربية، وتحديدا دول الخليج ولبنان ومصر، شكلت النسبة الكبرى لوجهات السعوديين السياحية، في حين جاءت دول أوروبا كوجهة ثانية، بينما دخلت دول في شرق آسيا وأميركا من حيث الطلب من دون تأثيرات سلبية من تفشي مرض إنفلونزا الخنازير.
وكان خبراء في قطاع السياحة أكدوا لـ«الشرق الأوسط» في وقت سابق أن الدول العربية، وتحديدا دول الخليج ولبنان ومصر، شكلت النسبة الكبرى لوجهات السعوديين السياحية، في حين جاءت دول أوروبا كوجهة ثانية، بينما دخلت دول في شرق آسيا وأميركا من حيث الطلب من دون تأثيرات سلبية من تفشي مرض إنفلونزا الخنازير.