تلعب العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة دورا هاما في تشكيل سلوك الأبناء، إذ أن سلوك الوالدين والإخوة والأقارب الذين يتصلون بهم الأبناء اتصالا مباشرا ومنتظما تلعب دورها في تكوين شخصية الأبناء.
,ولعل أهم هذه العلاقات العلاقة بين الأم والأب فلا يمكن أن نطلب الأبناء يحب بعضهم البعض ويحترم بعضهم البعض والعلاقة بين الوالدين متوترة وقائمة على الكراهية وعدم الاحترام أحدهم الآخر . فالطفل يتأثر بأمه وأبيه وإخوته وذويه، ويؤثر فيهم ، فتمتد هذه المؤثرات وتتصل لحمتها بسداها حتى تصبح نسيجا نفسيا اجتماعيا يحيا الأبناء في إطارها.
الواقع أن علماء النفس رغم اختلافهم في الأطر النظرية إلا أنهم يجمعون علي أن الخبرات الأسرية التي يتعرض لها الأبناء في سنواتهم الأولي من أهم المؤثرات التي تؤثر علي الأبناء في نموهم الاجتماعي والنفسي. ومن هنا علينا أن نكون حذرين في سلوكياتنا عند تعاملنا مع بعضنا البعض كآباء وأمهات، وننتبه ما يصدرنا من التصرفات، وكثيرا ما نتهاون على ذلك ونتصرف بطريقة غير مرغوبة ثم نمنع من أبنائنا نفس التصرف الذي تصرفناه .
أن العلاقة الطيبة بين الولدين والتي تغشاها الود والتفاهم القائمان على الثقة والاحترام، والمحبة والتقدير، يمكن أن تفرز أبناء محبوبون ومحترمون بعضهم البعض والعلاقة الجيدة بين أفراد الأسرة تلعب دورها الفعال في تنشئة الأبناء.
,ولعل أهم هذه العلاقات العلاقة بين الأم والأب فلا يمكن أن نطلب الأبناء يحب بعضهم البعض ويحترم بعضهم البعض والعلاقة بين الوالدين متوترة وقائمة على الكراهية وعدم الاحترام أحدهم الآخر . فالطفل يتأثر بأمه وأبيه وإخوته وذويه، ويؤثر فيهم ، فتمتد هذه المؤثرات وتتصل لحمتها بسداها حتى تصبح نسيجا نفسيا اجتماعيا يحيا الأبناء في إطارها.
الواقع أن علماء النفس رغم اختلافهم في الأطر النظرية إلا أنهم يجمعون علي أن الخبرات الأسرية التي يتعرض لها الأبناء في سنواتهم الأولي من أهم المؤثرات التي تؤثر علي الأبناء في نموهم الاجتماعي والنفسي. ومن هنا علينا أن نكون حذرين في سلوكياتنا عند تعاملنا مع بعضنا البعض كآباء وأمهات، وننتبه ما يصدرنا من التصرفات، وكثيرا ما نتهاون على ذلك ونتصرف بطريقة غير مرغوبة ثم نمنع من أبنائنا نفس التصرف الذي تصرفناه .
أن العلاقة الطيبة بين الولدين والتي تغشاها الود والتفاهم القائمان على الثقة والاحترام، والمحبة والتقدير، يمكن أن تفرز أبناء محبوبون ومحترمون بعضهم البعض والعلاقة الجيدة بين أفراد الأسرة تلعب دورها الفعال في تنشئة الأبناء.