اَلْحَمْدُ لِلّهِ وَ كَفَـى وَ الصَّلَآةُ وَ السَّلَآمُ عَلَى الْحَبِيبِ الْمُصْطَفَى وَ عَلَى صَحْبِهِ وَ هَدْيِهِ وَ مَنِ اِكْتَفَى
*أَمَّـــآ بَعْـــدْ*
سَعْيًآ لِمُسَــآعَـدَةِ الْأَخَـــوَآت الْفُضْلَيَآت فِي تَدْبِيرِ وَ تَحْضِيـر مَآئِدة الْإِفْطَــآر وَ كُلْ مُسْتَلْزَمَآت الْطَبْخ فِي هَذآ الشَــهْرِ الْمُبَــآرَكـ
نُعْلــِنُ عَـن فَتْـح هَـذآ الْقِســم الْمُمَيَّـز بِإذْنِ اللهِ وَ الذِي سَيَكُونُ بِمَثَآبَةِ مَرْجِعًآ لَكِ أُخْتِي
أَو} بِالأَحْــــرَى مَآئِدَةً مِنَ الْأطْبَآقِ الشَّهِيَةِ غَيْر الْمَلْمُوسَــة
أَنْتِ عَزِيزَتِي مَآ عَلَيْكـِ سِوَى الْمُتَآبَعـَة وَ الْتَوَآصُل وَ التَجْرُبَـــة
وَ
الْتَـــــلَـــذُّذ..
هُنَآ مَنْبَعُ الْإِبْدآعِ وَ التَنْوِيـــع وَ التَمَيُــــز..
فَشَآهِدي وَ اسْتَمْتِعِي وَ جَرِّبِي
>>فَقَط بِالمُتَآبعَـــه!!>>
وَ أَخِيـــرآ نَتَمَنـى لَكُمْ طِيبِ الإِقَآمَـــه بِالاسْتِفَآده
**مِنْ هُنَآ نَبْدَأ وَ فِي الْجَنَّةِ نَلْتَقِي بِإِذْنِ اللهِ**
((وَ لَآ تَنْسَوْنَآ مِنْ صآلِحِ دُعآَئِكُمْ فِي شَهْرِ الْرَحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَة))