يعود فضل تأسيس المدينة إلى الملك الشهير يوسف بن تاشفين زعيم
المرابطين عام 1062. وكان يطلق على هذه المنطقة اسم مراكش،
وهي كلمة بربرية تعني "مر بسرعة"، إذ كانت محطة يتوقف عندها
اللصوص وقطاع الطرق للإغارة على القوافل
المرابطين عام 1062. وكان يطلق على هذه المنطقة اسم مراكش،
وهي كلمة بربرية تعني "مر بسرعة"، إذ كانت محطة يتوقف عندها
اللصوص وقطاع الطرق للإغارة على القوافل
و يطلق عليها مجموعه من الاسماء :
– عاصمة المغرب الجنوبية
– مدينه النخيل
– مراكش الحمراء : لاعتمادهم في غالب البنايات على اللون المائل الى
الاحمر كما هو مبين في هذه الصورة , فتجد اغلبية البيوت لونها احمر
– عاصمة المغرب الجنوبية
– مدينه النخيل
– مراكش الحمراء : لاعتمادهم في غالب البنايات على اللون المائل الى
الاحمر كما هو مبين في هذه الصورة , فتجد اغلبية البيوت لونها احمر
و الحين جولة بسيطة في المدينة قبل وقوفنا عند الأثار :3332:
[mark="33CC99"]
تقع مدينة مراكش عند سفوح جبال أطلس
[/mark]
المنارة
وتعتبر الحدائق مثل حدائق المنارة وأكدال من اهم الحدائق و اجملها
وتعتبر الحدائق مثل حدائق المنارة وأكدال من اهم الحدائق و اجملها
الكتبية
تستيقظ مراكش على عادتها كل صباح منذ 800 سنة على الأذان من
علو 70 مترا بصومعة الكتبية، المنارة الروحية لمراكش.
علو 70 مترا بصومعة الكتبية، المنارة الروحية لمراكش.
جامع الفنا
ولا بد في نهاية المطاف من أن يتجول السائح في ساحة جامع الفنا وهي
أشهر الساحات في المغرب وكانت تعلق فيها رؤوس المجرمين ومدبري
الفتن، وصارت موسما دائما وعيدا يوميا للتراث الشفوي المغربي.
أشهر الساحات في المغرب وكانت تعلق فيها رؤوس المجرمين ومدبري
الفتن، وصارت موسما دائما وعيدا يوميا للتراث الشفوي المغربي.
في كل صباح يستوطن فيها الحكواتي ومدعية العلم بالغيب وطبيب
الأعشاب البرية والكاتب العمومي وحاوي الأفاعي والبهلوان وغيرهم ممن
يبسطون زربياتهم، وكأن الكل في مسرح مفتوح كبير يؤدي فيه أدوارا
عديدة من عنترة بن شداد حتى يوسف بن تاشفين سيد الملثمين وباني
المدينة.
الأعشاب البرية والكاتب العمومي وحاوي الأفاعي والبهلوان وغيرهم ممن
يبسطون زربياتهم، وكأن الكل في مسرح مفتوح كبير يؤدي فيه أدوارا
عديدة من عنترة بن شداد حتى يوسف بن تاشفين سيد الملثمين وباني
المدينة.
وسط المدينه
وسط المدينة الحديثة مثل حي الداوديات لا يخلق لديك انطباعا بأن هوة
تفصل بين المنطقتين، وإن كان سيتعر بأن وسائل البناء هي التي تطورت،
أما الطرز المعمارية والزخارف والرسوم والنقوش فقد ظلت كما هي
ويبدو ذلك واضحا في قصر المؤتمرات حيث لا يختلف عن المعمار المرابطي
أو الموحدي أو المريني.
تفصل بين المنطقتين، وإن كان سيتعر بأن وسائل البناء هي التي تطورت،
أما الطرز المعمارية والزخارف والرسوم والنقوش فقد ظلت كما هي
ويبدو ذلك واضحا في قصر المؤتمرات حيث لا يختلف عن المعمار المرابطي
أو الموحدي أو المريني.
وهذه بعض طريقة التنقل اللتي تنتشر بكثرة الى جانب الطرق المعروفة