تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماالفرق بين المنى والودي والمذي ؟؟!""الطهارة""

ماالفرق بين المنى والودي والمذي ؟؟!""الطهارة"" 2024.

  • بواسطة

أخواتي في الله تعالو معا نتعرف علي الفرق في الإفرازات المهبلية فكثيرا منا تخجل أن تسأل ولكن الموضوع أخطر بكثير أن يقف عند حدالحياء

فانتبهي

أختي في الله قد لا يتقبل الله صلاتنا إذا لم تتم الطهارة الصحيحة لكل نوع من تلك الإفرازات ولا حياء في العلم بأمور الدين:mood15:

مني المراة

فأصفر رقيق وقد يبيض بفضل قوتها، قال إمام الحرمين والغزالي: ولا خاصية له إلا التلذذ وفتور شهوتها عقيب خروجه ولا يعرف إلا بذلك، وقال الروياني: رائحته كرائحة مني الرجل فعلى هذا له خاصيتان يعرف بإحداهما
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين في الشرح الممتع عند قول المؤلف: وموجبه خروج المني دفقاً بلذة قال: بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: الماء من الماء. كما في صحيح مسلم. أي المني وظاهر الحديث أنه يجب الغسل، سواء خرج دفقاً بلذة أم لا وهذا مذهب الشافعي أن خروج المني مطلقاً موجب للغسل حتى ولو بدون شهوة وبأي سبب خرج لعموم الحديث، وجمهور أهل العلم يشترط لوجوب الغسل بخروجه أن يكون دفقاً بلذة.. إلى أن قال: ولهذا ذكروا لهذا الماء ثلاث علامات: 1- أن يخرج دفقاً. 2- رائحته فإذا كان يابساً فإن رائحته تكون كرائحة البيض، وإن كان غير يابس تكون كرائحة الطين واللقاح. 3- فتور البدن بعد خروجه

قال النووي في المجموع: أما

المذي

فهو ماء أبيض رقيق لزج يخرج عند شهوة لا بشعور ولا دفق ولا يعقبه فتور وربما لا يحس بخروجه ويشترك الرجل والمرأة فيه. قال الإمام الحرمين: إذا هاجت المرأة خرج منها المذي وهو أغلب فيهن من الرجال. فالواجب غسله والوضوء منه ولا يجب الاغتسال، لحديث علي رضي الله عنه قال: كنت رجلاً مذاءً، فأمرت المقداد أن يسأل النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله فقال: فيه الوضوء. متفق عليه، واللفظ للبخاري.
أما الودي فهو ماء أبيض ثخين يخرج بعد البول كدرا فليس فيه وفي بقية الخوارج إلا الوضوء، وروى الأثرم بإسناده عن ابن عباس قال: المني، والودي، والمذي، أما المني: ففيه الغسل، وأما المذي والودي ففيهما إسباغ الوضوء.

أما الودي

فهو ماء أبيض ثخين يخرج بعد البول كدرا فليس فيه وفي بقية الخوارج إلا الوضوء، وروى الأثرم بإسناده عن ابن عباس قال: المني، والودي، والمذي، أما المني: ففيه الغسل، وأما المذي والودي ففيهما إسباغ الوضوء.
فالذي يظهر أن هذه القطرات الشبيهة بالمني والتي تخرج عقب البول هي المعروفة عند العلماء بالودي، والودي نجس حكمه حكم البول يجب تطهير البدن والثياب منه ولا يجب منه إلا الوضوء، فليس هو موجبا للغسل

والله أعلم.
islamweb.net
بحبكم دايما في الله:222::222:
اللهم ثبتنا وتقبل منا صلاتنا وإختم بالصالحات أعمالنا
المشتاقة لجنة الخلد

ما يترتب على نزول المذي

كل ما قال لي زوجي احبك أو همس لي بذلك اشعر ببلل فلست أدري هل هذا هو المني ؟ وهل يستوجب الغسل ؟ وهل هذا هو البلل الذي يأتي مع الشهوة…على الرغم أن إحساسي بالفرح والنشوة عندما يقولها لي يختلف عن شعوري باللذة عند ذروة الجماع… أفتوني يرحمكم الله لأن زوجي دائما يناديني احبك..وفى كل مرة اشعر بالبلل ..فهل يتوجب على في كل مرة الغسل ؟ أنا حائرة من أمري…إذا يتوجب على الغسل في كل صلاة !!!.

الحمد لله

أولاً : الظاهر أن هذا البلل الذي تشعرين به هو المذي وليس المني الذي يوجب خروجه الاغتسال .

وعلى هذا ،

فلا يجب عليك الاغتسال لخروجه ،

ولكن فقط عليك الوضوء ،

لأن خروج المذي ناقض للوضوء ،

لقول النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن المذي : ( فيه الوضوء ) رواه البخاري ومسلم .

وقد نقل ابن قدامة رحمه الله في " المغني " (1/168)

إجماع العلماء على أن خروج المذي ناقض للوضوء .

ثانياً : يجب التنبه إلى أن المذي نجس ،

فيجب غسل الموضع الذي أصابه المذي من البدن ،

وأما الثياب فقد خفف الشرع في تطهيرها دفعاً للمشقة ،

فيكفي أن تأخذي كفاً وترشيه على الموضع الذي أصابه المذي ،

لقول الرسول صلى الله عليه وسلم لما سئل عن كيفية تطهير الثوب من المذي : ( يكفيك أن تأخذ كفاً من ماء فتنضح ( أي : ترش ) بها ثوبك حيث تُرى ( أي : تظن ) أنه أصابه ) رواه الترمذي (115) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

وقد سبق بيان الفرق بين المذي والمني والأحكام المترتبة عليهما في جواب السؤال (2458) فارجعي إليه إن أردت الاستزادة .
والله أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب – ما يترتب على نزول المذي

الفروق بين المني والمذي

أحيانا عندما أستيقظ من النوم في الصباح أجد بعض البلل في ملابسي الداخلية . أرجو ألا تنظر للأمر على أنه احتلام أثناء النوم أو تبول لا إرادي لأن المذي أو المادة اللاصقة تخرج مني عادة بعد الاستيقاظ في صباح اليوم التالي وفي أغلب الأحيان أقوم بغسل ملابسي الداخلية وسروالي للسبب ذاته . سبق وقرأت في أحد الكتب أنه إذا لم تكن تلك المادة تحتوي على حيوانات منوية وأنها فقط مجرد مذي عندئذ لا يجب الغسل ويكتفي فقط بالوضوء للصلاة . فإذا كان الحال كذلك ماذا ينبغي أن نفعل مع الملابس ؟ وقد لاحظت أن هذا المذي يخرج أيضا في بعض المواقف الحرجة على الرغم من إبعاد نفسي عن جميع المواقف التي تعمل على إفراز المذي .

الحمد لله
الفرق الأول : في الصفات :
المني :

بالنسبة للرجل ماء غليظ أبيض ،

أما بالنسبة للمرأة فهو أصفر رقيق .

والأصل في هذه الصفات

ما جاء عن أم سليم رضي الله عنها أنها سألت نبي الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل " فقالت أم سليم : – واستحيَيْتُ من ذلك – قالت : وهل يكون هذا ؟ . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " فمن أين يكون الشبه ؟ إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر فمن أيهما علا أو سبق يكون الشبه " متفق عليه . صحيح مسلم 469

قال الإمام النووي في شرحه على صحيح مسلم ( 3/222 ) عند قول النبي صلى الله عليه وسلم " إن ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر "

: هذا أصل عظيم في بيان صفة المني وهذه صفته في حال السلامة وفي الغالب ،

قال العلماء :

مني الرجل في حال الصحة

أبيض ثخين يتدفق في خروجه دفقة بعد دفقة

ويخرج بشهوة ويتلذذ بخروجه

وإذا خرج استعقب خروجه فتور

ورائحة كرائحة طَلْع النخل ورائحة الطلع قريبة من رائحة العجين ،

.. ( وقد يتغيّر لون المنيّ بأسباب منها ) ..

أن يمرض فيصير منيّه رقيقا أصفر

أو يسترخي وعاء المني فيسيل من غير التذاذ وشهوة

أو يستكثر من الجماع فيحمرّ ويصير كماء اللحم

وربما يخرج دما عبيطا ،

.. ثم إن خواص المني التي عليها الاعتماد في كونه منيا ثـلاث :

أحدها الخروج بشهوة مع الفتور عَقِبَه .

والثانية : الرائحة التي شبه رائحة الطَّلْع كما سبق .

الثالث : الخروج بدَفْق و دَفْعات ،

وكل واحدة من هذه الثلاث كافية في إثبات كونه منيا ولا يشترط اجتماعها فيه ،

وإذا لم يوجد شيء منها

لم يحكم بكونه منيا

وغلب على الظن كونه ليس منيا

هذا كله في مني الرجل ،

وأما مني المرأة فهو أصفر رقيق

وقد يَبْيضّ لفَضْل قُوَّتها ،

وله خاصيتان يعرف بواحدة منهما

أحدهما أن رائحته كرائحة مني الرجل

والثانية التلذذ بخروجه وفتور قوتها عقب خروجه . أ.هـ.

أما المذي :

فهو ماء أبيض لزج

يخرج عند التفكير في الجماع أو إرادته

ولا يجد لخروجه منه شهوة

ولا دفعا

ولا يعقبه فتور ،

يكون ذلك للرجل والمرأة

وهو في النساء أكثر من الرجال

قاله الإمام النووي في شرح مسلم ( 3/213 ) .

الفرق الثاني : في الحكم المترتب على خروجه من الإنسان :

المنيّ

يوجب الغسل من الجنابة

سواء كان خروجه يقظة بجماع

أو غيره

أو كان في المنام بالاحتلام.


أما المذي

فإنه يوجب الوضوء فقط

ودليل ذلك

ما رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : كنت رجلا مذّاء فأمرت المقداد أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله فقال : " فيه الوضوء " متفق عليه واللفظ للبخاري .

قال ابن قدامة في المغني (1/168) : قال ابن المنذر :

أجمع أهل العلم على

أن خروج الغائط من الدبر

وخروج البول من ذكر الرجل وقُبل المرأة

وخروج المذي

وخروج الريح من الدبر

أحداث ينقض كل واحد منها الطهارة .

الفرق الثالث : الحكم من جهة طهارتهما ونجاستهما :

المني

طاهر على القول الراجح من أقوال العلماء

ودليل ذلك

ما روته عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل المني ثم يخرج إلى الصلاة في ذلك الثوب وأنا أنظر إلى أثر الغسل فيه . متفق عليه وفي رواية لمسلم " ولقد كنت أفركه من ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فركا فيصلي فيه وفي لفظ " لقد كنت أحكّه يابسا بظفري من ثوبه ".

بل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يترك غسله وهو رطب ويكتفي بمسحه بعود ونحوه

كما روى الإمام أحمد في مسنده ( 6/243 ) عن عائشة رضي الله عنه قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلت " يزيل ويميط " المني من ثوبه بعرق الأذخر ثم يصلي فيه ويَحتّه من ثوبه يابسا ثم يصلي فيه " ورواه ابن خزيمة في صحيحه وحسنه الشيخ الألباني في الإرواء ( 1/197 ) .
أما المذي

فإنه نجس لحديث علي المتقدم ذكره

والذي جاء في بعض طرقه

أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بغسل الذكر والأنثيين ( أي الخصيتين ) ويتوضأ

كما أخرجه أبو عوانة في مستخرجه وقال ابن حجر في التلخيص : وهذا إسناد لا مطعن فيه .

فهو نجس يجب غسل الذكر والأنثيين من خروجه ويُبطل الطّهارة .

حكم الثوب إذا أصابه المني والمذي

على القول بطهارة المني

فإنه لو أصاب الثوب لا ينجّسه

ولو صلى الإنسان بذلك الثوب فلا بأس بذلك

قال ابن قدامة في المغني (1/763) :

" وإن قلنا بطهارته أستحب فركه وإن صلى من غير فرك أجزأه ".

أما المذي :

فإنه يكتفى بنضح الثوب للمشقة في ذلك

ودليل ذلك

ما رواه أبو داود في سننه عن سهل بن حنيف قال : كنت ألقى من المذي شدة وكنت اكثر من الاغتسال فسالت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال " إنما يجزئك من ذلك الوضوء . قلت : يا رسول الله فكيف بما يصيب ثوبي منه ؟ قال : يكفيك بأن تأخذ كفاً من ماء فتنضح بها ثوبك حيث تُرى ( أي تظنّ ) أنه أصابه " ورواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح و لا نعرفه إلا من حديث محمد بن إسحاق في المذي مثل هذا.ا.هـ.

قال صاحب تحفة الأحوذي (1/373) :

واستدل به على أن المذي إذا أصاب الثوب يكفي نضحه ورشّ الماء عليه ولا يجب غسله . والله تعالى أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

موقع الإسلام سؤال وجواب – الفروق بين المني والمذي

الفرق بين المني والمذي والرطوبة

لا أعلم متى يكون ما يخرج من المرأة منِيّاً يوجب الغسل ، ومتى يكون إفرازات عادية توجب الوضوء ، وحاولت أن أعرف أكثر من مرة ولا أحد يجيبني بدقة ، فأصبحت أتعامل مع جميع الإفرازات على أنها عادية لا توجب الغسل , ولا أغتسل إلا بعد الجماع . أرجو أن توضحوا لي الفرق بينهما.

الحمد لله :

ما يخرج من المرأة قد يكون

منيًّا

أو مذياً

أو إفرازات عادية ، وهي ما تسمى بـ (الرطوبة )

، وكل واحد من هذه الثلاثة له صفات وأحكام تخصه .


أما المني ، فصفاته :

1. رقيق أصفر .

وهذا الوصف ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن ماء الرجل غليظ أبيض ، وماء المرأة رقيق أصفر) رواه مسلم (311) .

وقد يكون من المرأة أبيض عند بعض النساء .

2. رائحته كرائحة الطلع ، ورائحة الطلع قريبة من رائحة العجين .

3.التلذذ بخروجه ، وفتور الشهوة عقب خروجه .

ولا يشترط اجتماع هذه الصفات الثلاثة ،

بل تكفي صفة واحدة للحكم بأنه مني .

قاله النووي في المجموع (2/141) .

وأما المذي :

فهو ماء أبيض ( شفاف ) لزج

يخرج عند الشهوة

إما بالتفكير أو غيره .

ولا يتلذذ بخروجه ،

ولا يعقبه فتور الشهوة .


وأما الرطوبة :

فهي الإفرازات التي تخرج من الرحم

وهي شفافة ،

وقد لا تشعر المرأة بخروجها ،

وتختلف النساء فيها قلةً وكثرةً .

وأما الفرق بين هذه الأشياء الثلاثة ( المني و المذي والرطوبة ) من حيث الحكم :

فالمني طاهر ،

لا يجب غسل الثوب منه ،

ويجب الاغتسال بعد خروجه ،

سواء كان خروجه في النوم

أو في اليقظة ،

بسبب الجماع

أو الاحتلام

أو غير ذلك .

والمذي

نجس ،

فيجب غسله إذا أصاب البدن ،

وأما الثوب إذا أصابه المذي فيكفي لتطهيره رشه بالماء ،

وخروج المذي ينقض الوضوء ،

ولا يجب الاغتسال بعد خروجه .


أما الرطوبة ،

فهي طاهرة ،

لا يجب غسلها

ولا غسل الثياب التي أصابتها ،

وهي ناقضة للوضوء ،

إلا إذا كانت مستمرة من المرأة ،

فإنها تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها ،

ولا يضرها خروج الرطوبة بعد ذلك .

ولمزيد الفائدة تراجع أجوبة الأسئلة ( 2458) و ( 81774 ) و ( 50404 ) .

والله أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب – الفرق بين المني والمذي والرطوبة

حكم رطوبة الفرج بالنسبة للنساء كما أفتى الشيخ بن عثيميين فى أواخر أيامه

الدخول مهم جدا حكم الرطوبة __ مسألة مهمة لعامة نساء الامة – منتدى فتكات | منتدى نسائي للمرأة فقط

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.