في أحد الايام كان نبي
داوود على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام يتعبد لله
فأوحى
الى الملائكة أن اسألو عبدي داوود هل يستطيع شكري وهو يعلم
فأوحت الملائكة له (هل تستطيع
الله)
فأجابهم لا
لاني ان شكرته باللسان فهو من أعطاني القوة لشكره
وان شكرته بالعمل فهو من يعطيني القوة لذلك فكيف استطيع شكره
فاوحى
فأجابهم لا
لاني ان شكرته باللسان فهو من أعطاني القوة لشكره
وان شكرته بالعمل فهو من يعطيني القوة لذلك فكيف استطيع شكره
فاوحى
للملائكة هذه هي
الشكر
يعني باختصار يجب ان نعترف ان (لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)
بالمناسبة للامانه هذه القصة قرأتها من زمن بعيد ولا أتذكر نص الكلمات ولكن ذكرت معناها
يعني باختصار يجب ان نعترف ان (لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)
بالمناسبة للامانه هذه القصة قرأتها من زمن بعيد ولا أتذكر نص الكلمات ولكن ذكرت معناها