المُسْتَوَحَاة مِن الْبِيْئَة الْجَلِيْدِيَّة، وَالْوَاقِعَة ضِمْن مُنْتَجَع " وَاو رَاك " الْتْرِفيِهِي .
وَمَن الْمُقَرَّر فَتَح أَبْوَاب الْحَدِيقَة الْمَائِيَّة، الْمُصَمَّمة خَصَّيْصَا لِاسْتِيْعَاب أَكْثَر مِن 10000 زَائِر يَوْمِيّا،
أَمَام الْزُوَار إِعْتِبَارا مِن 29 سَبْتَمْبَر الْجَارِي لِيَتَمَكَّنُوا مِن الْإِسْتِمْتَاع بِمَا يَزِيْد عَن 50 وِجْهَة مَائِيَّة .
وَتُضَم حَدِيْقَة " آَيَس لَانْد " الْعَدِيْد مِن الْمَرَافِق الْمُبْتَكَرَة، بِمَا فِيْهَا أَكْبَر شَلَالّات مَائِيَّة إِصْطِناعِيّة فِي الْعَالَم، وَأَضْخَم حَلَبَة مَائِيَّة لِلْرَّقْص تَحْت رَذَاذ الْمِيَاه .
وَيَعْكِس افْتِتَاح هَذِه الْمُنْشَأَة رُؤْيَة الْإِمَارَة، الْرَّامِيَّة إِلَى مُوَاصَلَة تَوْفِيْر مَجْمُوْعَة مُخْتَارَة مِن أَبْرَز
الْمَرَافِق الْعَصْرِيَّة الْمُخَصَّصَة لَلِتَرِفَيِه، وَالْمَعِيْشَة وَالْأَعْمَال، فَضْلَا عَن اسْتِقْطَاب الْمَزِيْد مِن الْزُّوَّار
وَالْسُّيّاح مِن الْمِنْطَقَة وَالْعَالَم