ذاهنا من مد رسته الي بيته كان الوقت ضهرا والشارع
خاليامن المارة راى علاء فجا ة سيارة متحقه نحوه كالضاروخ
ولم يشعر بشي بعد ذلك فقد غاب عن الوعي ،بعد ان صدمته
السياره
وحمل السائق علا الى المستشفي وهوبين الحياه والموت
ولكن انشاء الله ان تكتب لعلا حياه جديده ،غير نتجه الصدمه
كانت مولمه فقد اصيب علافي قدمه اصابه شديده حالت بينه وبين المشي
حزن زملاءعلاء واساتذته وتاثروا بما اصااابه
اما علابعد الحاذث ،فلم تكن لديه وسيله يصل اليها المدرسه
فقد كان بحاجه الى عربة ، ولكن احوال والده المادية لا تسمح له بشراء
تلك العربة عقد زملاؤه اجتماعا ، نا قشوا فيه حالة
علاء ، واتفقوا على شراء عربه له وتبرع كل تلميذ بما يقدر عليه
وجمعوا النقود واشتروا له عربه وحملوها الي بيته
ماإن راى علاء زملاءه يقفون امام العربه حتى فاضت الدموع
من عينه دموع الشكر والامل وفي صباااح اليوم التالي كان علاء يقود عربته
في ارجاء المدرسه الواسعه
وهذه قصتي انتهة يااطفاااال