الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من ترقيعها لغشاء البكارة على يد طبيبة مأمونة متخصصة بما أنه زال بغير الفاحشة، وعن غير تعمد منها، ولا يشترط إخبار الخاطب بذلك، ولا الزوج في المستقبل.
والله تعالى أعلم.