بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتشف الباحثون في جامعة بيوردو الأمريكية أن الدهون الغذائية الموجودة في الأسماك والمكسرات تلعب دورا مهما في الوقاية من هشاشة العظام وترققها.
وأوضح العلماء أن نسبة الأحماض الدهنية في الغذاء قد تساعد في تقليل مخاطر أمراض ترقق العظام التي تصيب النساء بشكل أكبر بعد سن اليأس.
ووجد هؤلاء عند اختبار الكتلة العظمية وقوة العظام لدى مجموعة من إناث الفئران تم تحفيز إصابتها بأعراض سن اليأس من خلال استئصال مبايضها مما سبب انخفاض سريع في مستويات هرموناتها الأنثوية وهو يشبه ما يصيب السيدات في مرحلة انقطاع الحيض وبعد إطعامها نسب مختلفة من الأحماض الدهنية أوميغا-6 إلى أوميغا-3 لمدة 3 شهور أن التي تغذت على أقل نسبة شهدت نقصانا أقل في كتلتها العظمية.
وأوضح الخبراء في مجلة /الكيمياء الحيوية التغذوية/ أن الأحماض الدهنية أوميغا-3 تترافق مع مؤشرات عظمية أفضل في الدم وأعلى كثافة معدنية للعظم في غياب هرمون الاستروجين مشيرين إلى أن الاستهلاك الأكبر من أحماض أوميغا-6 يؤدي إلى زيادة إنتاج المركبات المسؤولة عن خسارة العظام وترققها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السمك يقي من هشاشة العظام
الدهون الغذائية الموجودة في الأسماك والمكسرات تلعب دورا مهما في الوقاية من هشاشة العظام وترققها.
اكتشف الباحثون في جامعة بيوردو الأمريكية أن الدهون الغذائية الموجودة في الأسماك والمكسرات تلعب دورا مهما في الوقاية من هشاشة العظام وترققها.
وأوضح العلماء أن نسبة الأحماض الدهنية في الغذاء قد تساعد في تقليل مخاطر أمراض ترقق العظام التي تصيب النساء بشكل أكبر بعد سن اليأس.
ووجد هؤلاء عند اختبار الكتلة العظمية وقوة العظام لدى مجموعة من إناث الفئران تم تحفيز إصابتها بأعراض سن اليأس من خلال استئصال مبايضها مما سبب انخفاض سريع في مستويات هرموناتها الأنثوية وهو يشبه ما يصيب السيدات في مرحلة انقطاع الحيض وبعد إطعامها نسب مختلفة من الأحماض الدهنية أوميغا-6 إلى أوميغا-3 لمدة 3 شهور أن التي تغذت على أقل نسبة شهدت نقصانا أقل في كتلتها العظمية.
وأوضح الخبراء في مجلة /الكيمياء الحيوية التغذوية/ أن الأحماض الدهنية أوميغا-3 تترافق مع مؤشرات عظمية أفضل في الدم وأعلى كثافة معدنية للعظم في غياب هرمون الاستروجين مشيرين إلى أن الاستهلاك الأكبر من أحماض أوميغا-6 يؤدي إلى زيادة إنتاج المركبات المسؤولة عن خسارة العظام وترققها.
ويعتقد الباحثون أن التأثيرات المضادة للالتهاب للأحماض الدهنية أوميغا-3 هي عامل الوقاية الأهم وتتوافر هذه المواد المفيدة في الأسماك والمكسرات بينما تكثر نظيرتها أوميغا-6 في اللحوم والزيوت النباتية.