السعاده والشقاوه وعلاماتهم
وكلما زيدَ في عمله زيده في خوفه وحذره؛ وكلما زيدَ في عمره نقَصَ من حرصه.
وكلما زيدَ في ماله زيد في سخائه وبذله. وكلما زيد في قدْره وجاهه زيد في قربه من الناس وقضاء حوائجهم والتواضع لهم.
وعلامات الشقاوه؛:أنه كلما زيد في علمه زيد في كبره وتيهَهُ. ؛ وكلما زيد في عمله زيد في فخره واحتقاره للنااس وحسن ظنه بنفسه؛ وكلما زيد في عمره زيد في حرصه؛ وكلما زيد في ماله زيد في بخله وإمساكه؛ وكلما زيد في قدْره وجاهه زيد في كبره وتيهه؛.
وهذي الأمور ابتلاء من الله وامتحان يبْتَلي بها عبادَه؛ فيسْعد بها أقوام ويشقي بها أقوام.
فالنَّعَمُ ابتلاء من الله وامتحان يظهر بها شُكر الشَّكور وكفر الكفور. كما أن المحَن بلوي منه سبحانه؛ فهو يبتلي بالنعم كما يبتلي بالمصائب
من
علامات السعاده والفلاح؛, أن العبد كلما زيدَ في علمه زيدَ في تواضعه ورحمته؛وكلما زيدَ في عمله زيده في خوفه وحذره؛ وكلما زيدَ في عمره نقَصَ من حرصه.
وكلما زيدَ في ماله زيد في سخائه وبذله. وكلما زيد في قدْره وجاهه زيد في قربه من الناس وقضاء حوائجهم والتواضع لهم.
وعلامات الشقاوه؛:أنه كلما زيد في علمه زيد في كبره وتيهَهُ. ؛ وكلما زيد في عمله زيد في فخره واحتقاره للنااس وحسن ظنه بنفسه؛ وكلما زيد في عمره زيد في حرصه؛ وكلما زيد في ماله زيد في بخله وإمساكه؛ وكلما زيد في قدْره وجاهه زيد في كبره وتيهه؛.
وهذي الأمور ابتلاء من الله وامتحان يبْتَلي بها عبادَه؛ فيسْعد بها أقوام ويشقي بها أقوام.
فالنَّعَمُ ابتلاء من الله وامتحان يظهر بها شُكر الشَّكور وكفر الكفور. كما أن المحَن بلوي منه سبحانه؛ فهو يبتلي بالنعم كما يبتلي بالمصائب
تسلمين غاليتي على الموضوع الاكثر من رائع
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا