مع اقتراب موعد سداد الوديعة القطرية البالغة 2.5 مليار دولار، وكذلك موعد سداد قسط دول "نادي باريس" نصف السنوي البالغ قيمته نحو 770 مليون دولار، وأيضًا اقتراب سداد مستحقات متأخرة لشركات النفط العالمية بقيمة 4.5 مليار دولار، بالإضافة إلى سندات طرحتها الحكومة في السوق الأميركية بقيمة 1.25 مليار دولار، وتستحق السداد بداية العام المقبل، الأمر الذي يعرض الاحتياطي النقدي المصري للكثير من الضربات المتتالية في الآونة الأخيرة التي يتوقع البعض أن تكون هذه الضربات سببًا في انهيار الاحتياطي بشكل كبير.
تابع التفاصيل : "الاحتياطي المصري" بين الانهيار ومحاولات الانتشال