وأفكاره وإمكانياته نحو الأهداف التي يصبو إلى
تحقيقها، فالذات إذن هي ما يملكه الشخص من
مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وإداراتها تعني
استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف
والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل،
ومنها ما تحتاج أن تكتسبه بالممارسة والمران
لفنون الكفاءة والفاعلية والتي منها:
ـ كيف تحدد أهدافك؟
ـ كيف تنظم وقتك؟
ـ كيف تسيطر على ذاتك؟
ـ كيف تكتسب الثقة بنفسك؟
ـ كيف نتقن فن التركيز؟
ـ كيف تفكر بطريقة صحيحة؟
ـ كيف تتخذ قراراك؟
ـ كيف تقوي ذاكرتك؟
ـ كيف تحافظ على صحتك؟
ـ كيف ت**ب الآخرين وتقيم معهم علاقات ناجحة؟
ـ كيف تفهم الشخصيات؟
ـ كيف تدير عملك؟
ـ كيف تدير اجتماعاتك؟
ـ كيف تتعامل مع المشكلات؟
ـ كيف ترفع إنتاجيتك؟
ـ كيف تتقن فن التفاوض؟
ـ كيف تخطط لعملك؟
ـ كيف تطور عملك وتضع له رؤية مستقبلية؟
بجملة مختصرة (( كيف تستثمر حياتك ))
كيف يمكن أن أستثمر حياتي بأقل تكلفة
من الجهد والوقت والمال و… ومحققا أعلى الإنتاجيات؟
إن الإجابة الصحيحة والموفقة لهذا
السؤال إذا تبعها عمل وجهد فذلك
يعني أنك تسير في أفضل طريق ممكن لك في هذه الحياة.
وهذا الطريق يقودك إلى النجاح في الدنيا والآخرة بإذن الله.
إنَّ معرفة الغايات والأهداف المهمة في الحياة ثم ترتيبها وتنظيم الجهد وآليات العمل في تحقيقها مع الاهتمام بالتوجيه الدائم للذات وتحفيزها ثم تقويم ما قد يخرج عن الهدف والطريق هو إدارة الذات