يعتبرالكلوروفيلالذي يشار إليه بـ ( دم ) النباتات مصدرا غنيا بالمعادن الطبيعية والفيتامينات و البروتين ومضادات الأكسدةالتي
تعد ضرورية في المحافظةعلى المستوى القاعدي في أجسامنا ويساعد في إنتاج كريات الدمالحمراء.
ما هو الكلوروفيل ؟
هو المادة التي تكسب للنباتات لونها الأخضر .
ما هي الفوائدالصحية ؟ ولماذا نحتاج إليه :
يساعد في زيادة كريات الدمالحمراء_ يجددكريات الدم الحمراء لضمان الأوكسجين والأغذية الكافية لتجديد الخلايا ، كما يساعدعلى ترطيب و تدفئة الجسم والتكيف مع التغيرات البيئية للأنسان .
يوازنالمستوى الحمضي والقاعدي _ يجب أن يحتوي غذاؤنا اليومي على 20% من الأطعمة الحمضية و 80% منالأطعمة القاعدية للحفاظ على
صحة الجسم .
يتخلص منالسموم من خلال البراز أو الغائط_ ينضف الجهاز الهضمي ويساعد في تنقية الدم والتخلص من الجراثيم .
والكلوروفيل غـنـي بــ
- الزنك
- البروتين
- الحديد
- فيتامين هـ;
- فيتامينج
- فيتامين أ
- الفوسفور
- المغنيسيوم
- الكروم
- البوتاسيوم
- سلينيوم;
- حامضالفوليك
- الكالسيوم
- حامضبانتوتينيك
الكلوروفيلمادة طبيعية مضادة للالتهابات والسموم
الكلوروفيل –اسبيلنا–
د.جابر بن سالمالقحطاني
الكلوروفيل أو ما يعرف باليخضورهو المادة الخضراء الملونة للنبات باللون الأخضر، والنباتات بشكل عام تحتوي علىالمادة الخضراء عدا الفطور Fungi الذي تنعدم لديه هذه الصفة.
المحتويات الكيميائية:
الكلوروفيل هو الصبغة الخضراء للنباتالذي يحول أشعة الشمس إلى طاقة، والكلوروفيل يوجد على عدة أشكال فيوجد على هيئةكلوروفيل A وكلوروفيل مشتق (sp-d) وكلوروفيللين وهو مشتق قابل للذوبان في الماء.
الاستعمالات:
ذكرت بعض الأبحاث أن للكلوروفيل تأثيرات مضادةللالتهابات ومضاد للسموم وكعلاج شاف للجروح ويعتبر الكلوروفيل من المواد الطبيعيةالتي لها تأثير على إزالة الرائحة وبالأخص في البول والبراز، وهناك وثائق منالدراسات على الإنسان والحيوان تفيد أن الكلوروفيلين يمكن أن يحد من نمو الخلاياالسرطانية.
وفي تجربة إكلينيكية تمتعلى 34 مريضاً أعطوا مغلي الكلوروفيل الجرعات ما بين 5 – 20 ملجم في اليوم ولمدة مابين أسبوع إلى 12 أسبوعاً على مرضى يعانون من البنكرياس الناكس الملتهب وشفي منهم 23 مريضاً.
ذكر علماء جامعة تمبل بفيلادلفيا أن محلولاليخضور يبدو قادراً على تقوية جدران الخلايا في جسم الحيوان، ومن الأمور المحيرةأن اليخضور لا يقتل الجراثيم وهو في أنبوب الاختبار ولكن متى اتصل بالأنسجة الحيةزاد في مقاومة الخلية ومنع نمو الجرثوم.
وقد حضرت فيجامعة تمبل محاليل ومراهم من اليخضور تصلح للاستعمال ضد التقيحات وعولجت به 1200حالة ما بين تقيح غائر إلى أذى يصيب البشرة فكانت النتائج جيدة، وقد شفيت به جروحعميقة، كما شفيت منه الدوالي المتقيحة والتهاب نخاع العظام وأنواع شتى من القروحالمنضجة، وحالات كثيرة كان أصحابها مصابين بذبحة الحلق وتقيح اللثة الشديد، كما أنألف حالة عولجت باليخضور من التهابات الجهاز التنفسي مثل التهاب كهوف العظام،والتهاب الغشاء المخاطي في الأنف والزكام وصنعت حشوات مشبعة باليخضور فجففت الصديدوأزالت الاحتقانات.
لا يوجد في المراجع العلمية مايشير إلى أضرار جانبية ولا تداخلات دوائية لليخضور ولا سيما إذا اتبعت التعليماتالموجودة على المستحضر الذي يوجد في المحلات التكميلية
التوازن الحمضي القلوي يؤثر على المناعة والهضم وقوة العظاموالهرمونات
د.وليدالحزيم
الكلوروفيل -اسبيلنا- يوازن المستوىالحمضي والقلوي
هل تعلم أن مظاهر التقدم فيالسن تبدأ في الخامسة والعشرين من العمر؟ فإذا كنت بين الخامسة والعشرين والثلاثينوتشعر (وأنت في ميعة الشباب) بالخمول والإرهاق وبآلام في أنحاء الجسم فهذا دليل علىزيادة حامضية الدم لديك. وإذا كنت فوق الثلاثين فلديك اسباب أقوى للمحافظة علىشبابك من خلال المحافظة على التوازن الحمضي / القلوي الذي قد يكون أحد أهم الطرقالتي تؤدي إلى تقوية المناعة والتمتع بالصحة. وكل الأطعمة التي نتناولها تتحول عندالهضم إلى ناتج حمضي او قلوي تبعاً لمحتواها من المعادن. والتالي قائمة بأنواعالأطعمة من حيث نواتج هضمها التي قد تكون قلوية او حامضية أو متعادلة.
الأطعمة القلوية:
الخضراوات:الثوم والبصلوالطماطم والبقدونس والكسبرة الخضراء والخس بأنواعه والشبت والبنجر والملفوفوالبركولي والزهرة والكرفس والسلق والملوخية والسبانخ والفجل والجزر والخياروالباذنجان والفطر الطازج بأنواعه والبزاليا والفاصوليا الخضراء والقرع بأنواعهوالبطاطا الحلوة والفلفل البارد بألوانه والكوسا والباميا والأفوكادو والهليونوالأرضي شوكي. والخضراوات الشرق آسيوية مثل الميتاكي والشيتاكي والدايكون والكمبووالنوري والواكامي والأعشاب البحرية.
الفواكه:التفاح والمشمش والموز والشمام والحبحب والكرز والتوت الأزرق والتمر والتين والعنبوالجريب فروت والليمون واللومي واليوسفي والخوخ والدراق والكمثرى والأناناس وجوزالهند الطازج.
الحبوب:الدخن والحنطة السوداء buckwheat وقمح العَلَس spelt والحبوب والبذور المستنبتة.
البروتينات:أسماك المياه الغذبة وصفار البيض وصدر الدجاج وماءغلي العظام واللوز والتوفو (جبن فول الصويا) وبذر الكتان وحب القرع.
منتجات الألبان:ال**ادي واللبن ومصل اللبن (خاصة من ألبان غير مبسترة) وجبن الحلوم (غير المطبوخ)
المحليات:العسل (شرط ألا يتعرض للحرارة) والستيفيا. والدبس (غيرالمعالج) محايد.
البهارات والمنكهات:جميعالأعشاب الخضراء (كالزعتر والحبق والنعناع والدوش والريحان الخ.) والدارسين (القرفة) والكمون والكراوية واليانسون والشمر والزنجبيل ومسحوق الفلفل الحار والملحالبحري ومسحوق الكاري والميسو وخل التفاح ولقاح النحل وشاي الأعشاب والشاي الأخضروشاي الجنزنج.
الأطعمة الحامضية:
البروتينات:لحم البقر ولحم الغنم ولحم الدجاج والأرانبوالديك الرومي والسمك (البحري) وسمك السلمون وسمك التونة والروبيان والاستكوزاوالمحار والقواقع.
البقول:الحمصوالعدس (تختلف المصادر في مقدار حموضته والأرجح أن أكثره قلوية هو و الماش الأخضر) وحبوب الفاصوليا البيضاء والحمراء والسوداء والفول وفول الصويا
منتجات الألبان:الأجبان والحليب وال**دة.
الدهون والزيوت:بديل ال**دة (المارجرين) والسمن والشحم وزيت الذرة وزيت الكانولا وزيت الزيتون (وهو أقل الزيوتحامضية) وزيت تباع الشمس. المكسرات: اللوز السوداني والفستق و**دة اللوز السودانيوالسمسم والطحينة والجوز والكاشيو
الخضراوات:
الزيتون،والبطاطس والذرة وهي أكثر الخضراوات ميلاً للحامضية.
الفواكه:توت الكرانبري والبلوبري والقراصيا. وجميعالفواكه المعلبة ومربى الفواكه والفواكه المجففة الملمعة بالسكر او المعالجةبالكبريت (sulphured) للمحافظة على لونها ومبشور جوز الهند.
الحبوب:الأرز والقمح (ومعه جميع أنواع الخبز والمكرونةوالنودلز وحبوب الإفطار/السيريال) والشعير والذرة والشوفان (سريع التحضير، أيالمعالج) والجاودار .
أخرى:السكرالأبيض والملح المكرر (حتى المضاف له يود) والمسكِرات والأدوية والدبس المعالجبالكبريت (sulphured) والمحليات الاصطناعية والمعلبات والمخللات والمايونيزوالكتشاب والخردل والخل وتوابل السلطة وعصيرات الفواكه المحلاة بالسكر والمشروباتالغازية والقهوة والشكولاتة والشاي الأحمر. ومن هنا يتضح أن أغلب الأطعمةالبروتينية التي يحتاجها الجسم تعطي نواتج حامضية مما يجعل الاستغناء عنها غيروارد.
ولكن يمكن من خلال بعضالإجراءات الممكنة الوصول إلى نوع من التوازن الحمضي / القلوي:
– من الأفضل أن يستهلك الإنسان ما لايقل عن 75 % مما يأكل أطعمة قلوية. وهذا يعني الإكثار من الخضراوات والاعتدال فيالفواكه والتقليل من الحبوب والأطعمة الحيوانية قدر الإمكان.
– استنبات الحبوب والبذور (نقعها في الماء لليلة ثم تصفية الماء الزائدوتركها مبتلة فقط لعدة أيام تبعا لنوعها لكي تتبرعم أي تصبح لها براعم وأوراق). وهذه عملية تزيل حامضية الحبوب بشكل خاص. فعشبة القمح (الأوراق الطويلة الخضراء) التي تقص وتؤكل من أفضل الأطعمة للصحة. وحتى عندما تؤكل الحبوب والبقول بعد ان تظهربراعمها (دون ان تظهر أوراقها) فهي مغذية وأقرب إلى القلوية.
– يمكن إعداد خبز من الدقيق الكامل للقمح أو الشعير أو الشوفان، وذلكبتخميره بطريقة طبيعية (مثلما كانت جداتنا يفعلن، أي بدون خميرة تجارية) وبذلك يكونالخبز الناتج أقرب للقلوية.
– منتجات الألبان غيرالمبسترة قريبة من المحايدة.
– إذا تناول الإنسانأغلب وجبته من الحبوب أو اللحوم (حامضية) فيجب أن يتناول معها كمية من الخضراواتالورقية الداكنة (قلوية) لموازنة ناتج هضم الوجبة.
– عملية طهي الطعام تزيد من حامضية نواتج هضمه. لذا تعتبر الأطعمة النيئة أقرب إلىالقلوية.
”يجبأن يتكون غذاؤنا اليومي منأحماض 20%و 80% قلويات
للحفاظ على جسم صحيح ومتوازن ”
Prof. Ragnar Berg
استشاري تغذيةأمريكي
ما هي الأطعمة الحمضية والقلوية؟
أطعمة قلوية
80%
الخضروات
الفواكه
أطعمة حمضية
20%
لحم
أطعمةبحرية
السكر
الجبن
الأطعمةالمعلبة
لي الطلب 0551764713