من الأعراض الشائعة في جميع المجتمعات
1- الإستخدام الخاطئ للعمود الفقري والعنق:
* الجلوس على الأرض كعادة اجتماعية.
* الجلوس البعيد عن ظهر الكرسي.
* التحدب أو الانحناء الحاد للأمام أثناء
العمل المكتبي او القراءة.
* عيوب القوام ومنها الرأس
والكتفين المائلين للأمام .
* الظهر المحدب.
تصحيح القوام عامل رئيسي
في الوقاية والعلاج الطبيعي.
* الحوادث المرورية وخصوصاً الاصطدام الخلفي.
* شد وتمزق العضلات والأربطة العنقية.
* التآكل المبكر أو الحاد للغضاريف الفقرية.
* الانزلاق الغضروفي والضغط على الجذور العصبية.
* التليف العضلي المزمن.
* قصور المرونة العضلية.
صعوبات التكيف الاجتماعي
أو العاطفي أو الوظيفي زمنها:
القلق والاكتئاب المزمن, الضغوط النفسية
والذهنية, العمل المتواصل, المشاكل المادية
الحادة, التوتر الدائم والهموم الوظيفية
والعائلية والطموح المفرط. عوامل يمكن
أن تؤثر على الجهاز العصبي وتؤدي
لتوتر وتشنج العضلات المحيطة بالعنق
وتساهم في نشوء أو زيادة الم العنق.
بعض أمراض الجهاز العصبي, الأنف
والأذن والحنجرة, الأسنان, العيون وغيرها
قد يصاحبها ألم العنق أو الصداع.
يجب عمل الفحص والعلاج الطبي المناسب.
تأكل الغضاريف الفقرية:
وتمنح العنق مرونة الحركة.
جفاف الغضاريف وفقدان بعضا من
حجمها ومرونتها مع التقدم في العمر
ظاهرة طبيعية قد تقلل من مرونة العنق
ولا تسبب أعراضا مرضية في حد ذاتها.
الجهد المبذول في الرقبة يفوق من طاقة
الغضاريف أو الأنسجة الرخوة على التحمل.
قد ينتشر ألم العنق إلى:
* الكتف, الذراع, الساعد, وكف اليد في
صورة ألم أو تنميل او وخز.
* مؤخرة الرأس.
* أعلى الظهر.
* بين لوحي الكتف.
* صداع منتصف الرأس.
* صداع مقدمة الرأس والجبهة.