التفاحة الأنانية 2024.


كانت شجرة التفاح تتمايل مع مداعبة النسيم لأوراقها طربا ..

إنها فخورة بحبات التفاح الأحمر التي تزينها كنجوم تلألأت بفرح ..

تنظر لجارتها الزيتونة وتقول بغرور : انظري لي أنا أكثر شبابا منكِ ،

أوراقي تتجدد كل عام ليس كأوراقكِ العتيقة التي لا تقبل السقوط في الخريف ولا ترضى التجدد في الربيع ..

انظري لثمري انه احمر اللون ، يزين أغصاني ، تشتهيه عين الناظر ،

لا كثمرك الصغير الحجم ، مرّ الطعم ..

واستمرت تضايق جارتها بكلماتها الجارحة ..

اقتربت شاة صغيرة جائعة من التفاحة وطلبت منها بعض الأوراق علها تطفئ صراخ معدتها الجائع ..

ثارت التفاحة وصرخت بالشاة المسكينة التي استدارت تريد الذهاب ، نادتها الزيتونة العجوز ،

وقدمت لها بعض الوريقات الطرية قائلة : لا تغضبي من التفاحة ،

ما تزال صغيرة .. أكلت الشاة الأوراق وشكرت الزيتونة وانطلقت مبتعدة

بعد ساعة تقدم مجموعة من الصبية من شجرة التفاح ،

قال أحدهم : تبدو الثمرات لذيذة الطعم ، فلنقطف بعض الثمر نأكله ،

سمعت الشجرة كلامهم فأبت إسقاط بعض الثمر ..

ضمت أغصانها وخبأت الثمرات بين الأغصان والورق ..

وكلما حاولت يد أحد الصبية قطف تفاحة منعته الأغصان المتراصة ..

غضب الفتية وقال أحدهم : هذه الشجرة بخيلة العطاء أنانية النفس ،

كأنها لا تريد إطعامنا من ثمرها ..

نظر الفتية لبعضهم وغابوا عن النظر ..
تمايلت شجرة التفاح وقالت بفخر :

لا أحد يجرؤ على إرغامي على مالا أريد ..

نظرت الزيتونة العجوز لها بألم ولم تتفوه بكلمة

مساء تلك الليلة .. تلبدت السماء بغيوم سوداء ،

وكأنها تنبئ بعاصفة هوجاء.. ويبدأ تساقط زخات المطر

تك … تك … ببطؤ

ثم … تك ، تك ، تك

أسرع وأسرع … أقوى فأقوى

لم تتحمل شجرة التفاح قوة الأمطار ،

ولا عصف الريح …

كانت ظواهر الطبيعة أقوى منها …

حاولت الاستنجاد بالزيتونة …

فضاع صوتها مع الريح

و تتساقط الثمرات على الأرض ومعها غصون غضة تحمل أوراقا جميلة ..

لحظات صغيرة ويعود كل شئ لحاله وتتضح الصورة ، شجرة محطمة ، مكسرة الغصون ،

لا ثمر عليها ولا أوراق ، بدأت شجرة التفاح بالبكاء ..

هزت الزيتونة العجوز أغصانها وقالت بألم ،

لو فاضت نفسك بحب الخير ،

لو قدمت ما وهبك الله إياه بكرم لما حدث لك ما حدث ..

أنت من اختار وعليك تحمل نتيجة أنانيتك في الاختيار


الفتي المسلم والتفاحة 2024.

خليجيةعنوان القصة :الفتى المسلم والتفاحة المؤلف: ttp://kids.m3com.com.sa الناشر :

يحكى انه في القرن الأول الهجري كان هناك شابا تقياً يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق
الى احد البساتين والتي كانت مملوءة بأشجار التفاح

وكان احد أغصان شجرة منها متدليا في الطريق … فحدثته نفسه ان يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحد

فقطف تفاحة واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدأت نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم
ولم استأذن منه ولم أستسمحه في أكلها

فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالأمس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وها أنا اليوم أستأذنك فيها فقال له صاحب البستان

والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله

بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه وقال له انا مستعد أن اعمل أي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد إلا إصرارا وذهب وتركه

والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير
نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم إنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط أن تسامحني

عندها.أطرق صاحب البستان يفكر ثم قال : يا بني إنني مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط


فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال : اشترط ما بدا لك يا عم

فقال صاحب البستان : شرطي هو أن تتزوج ابنتي


صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم أكمل صاحب البستان قوله : ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء وأيضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وأنا ابحث لها عن زوج
استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فإن وافقت عليها سامحتك

صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا أنه لازال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم بشأنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟

بدأ يحسبها ويقول سأصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة


ثم توجه إلى صاحب البستان وقال له : يا عم لقد قبلت ابنتك وأسال الله أن يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما أصابني فقال صاحب البستان
حسنا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها

فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له أبوها وادخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف الحديث قال له يا بني

تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها

فإذا فتاة بيضاء أجمل من القمر قد انسدل شعر كالحرير على كتفيها فقامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام و سلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي


أما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم ما الذي حدث ولماذا قال أبوها ذلك الكلام … ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته
وقبلت يده وقالت إنني عمياء من النظر إلى الحرام وبكماء من الكلام إلى الحرام وصماء من الاستماع إلى الحرام ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام ….

وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال أبي ان من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حريّ به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبنتي بنسبك

وبعد عام أنجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام

إنه الإمام أبو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور

الولد والتفاحة 2024.

كان ياما كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان

في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة
A little boy loved to come and play around it everyday.
خليجية

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..
He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the shadow…
خليجية

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها …
He loved the tree and the tree loved to play with him.

خليجية


كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه …

Time went by…the little boy had grown up,
خليجية

مر الزمن… وكبر الطفل…
And he no longer played around the tree every day.
خليجية

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم…
One day, the boy came back to the tree and he looked sad.
خليجية

في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا!
‘Come and play with me,’ the tree asked the boy.
خليجية

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..
‘I am no longer a kid, I do not play around trees any more’
The boy replied.
خليجية

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك…
‘I want toys. I need money to buy them.’
خليجية

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها…
‘Sorry, but I do not have money…
خليجية

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!
But you can pick all my apples and sell them.
So, you will have money.
خليجية

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها…
‘ The boy was so excited.
خليجية

الولد كان سعيدا للغاية…
He grabbed all the apples on the tree and left happily.
خليجية

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا …
The boy never came back after he picked the apples.
خليجية

لم يعد الولد بعدها …
The tree was sad.
خليجية

فأصبحت الشجرة حزينة …
One day, the boy who now turned into a man returned
خليجية

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا…!!!
And the tree was excited ‘Come and play with me’ the tree said.
خليجية

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي…
‘I do not have time to play. I have to work for my family.
خليجية

ولكنه أجابها:
لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة

We need a house for shelter.
خليجية

ونحتاج لبيت يأوينا…
Can you help me?
خليجية

هل يمكنك مساعدتي ؟
‘ Sorry’,
خليجية

آسفة!!
I do not have any house. But you can chop off my branches
To build your house.
خليجية

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك…
‘ So the man cut all the branches of the tree and left happily.
خليجية

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد…
The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.
خليجية

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا… لكن الرجل لم يعد إليها …
The tree was again lonely and sad.
خليجية

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى…
One hot summer day,
خليجية

وفي يوم حار من ايام الصيف…
The man returned and the tree was delighted.
خليجية

عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..
‘Come and play with me!’
the tree said.
خليجية

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي…
‘I am getting old. I want to go sailing to relax myself.
خليجية

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح…
‘Can you give me a boat?’
‘Said the man’.
خليجية

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..
‘Use my trunk to build your boat.
You can sail far away and be happy.
خليجية

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا
‘ So the man cut the tree trunk to make a boat.
خليجية

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!
He went sailing and never showed up for a long time.
خليجية

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..
Finally, the man returned after many years.
خليجية

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل …….
‘Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.
خليجية

ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني… لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..
No more apples for you…
‘ The tree said’.
خليجية

وقالت له: لا يوجد تفاح…
‘No problem, I do not have any teeth to bite
‘ The man replied.
خليجية

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها…
‘No more trunk for you to climb on’
خليجية

لم يعد عندي جذع لتتسلقه..
‘I am too old for that now’ the man said.
خليجية

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!
‘I really cannot give you anything…
خليجية

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك…
The only thing left is my dying root,’
The tree said with tears.
خليجية

قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة…
‘I do not need much now, just a place to rest.
خليجية

فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..
I am tired after all these years’ the man replied.
خليجية

فأنا متعب بعد كل هذه السنين…
‘Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,
خليجية

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة…
Come, come sit down with me and rest.
خليجية

تعال … تعال واجلس معي لتستريح …
‘ The man sat down and the tree was glad and smiled with tears…
خليجية

جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها…
This is you and the tree is your parents!!!
خليجية


هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها أبويك!!

———————————–

‘Love your Parents’

خليجيةخليجية‘أحبَ والديك’ خليجيةخليجية

القصة جميلة أووووووووو إنها تروي حياتنا لكن يجب أن يكون الشخص فينا يقدر ما تفعله هده الشجرة لأجلنا

شكرا لك أختاه

الزوجة الصابرة ورطة التفاحة 2024.

"يحكى انه في القرن الاول الهجري كان هناك شابا تقياً يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الايام خرج من بيته من شدة الجوع ولانه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق الى احد البساتين والتي كانت مملؤة باشجار التفاح وكان احد اغصان شجرة منها متدليا في الطريق … فحدثته نفسه ان ياكل هذه التفاحة
ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستنا بسبب تفاحة واحده …
فقطف تفاحة واحدة وجلس ياكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدات نفسه تلومه
وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف اكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم استأذن منه

ولم استسمحه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالامس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً
واكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهئنذا اليوم أستأذنك فيها
فقال له صاحب البستان .. والله لا أسامحك بل انا خصيمك يوم القيامة عند الله!!!
بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل اليه أن يسامحه وقال له انا مستعد ان اعمل اي شي بشرط ان تسامحني
وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد الا اصرارا وذهب وتركه
والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر…
فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا
غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم انني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان
من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط ان تسامحني
عندها…
اطرق صاحب البستان يفكر ثم قال يا بني انني مستعد ان اسامحك الان لكن بشرط
فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال اشترط ما بدى لك ياعم
فقال صاحب البستان شرطي هو ان تتزوج ابنتي !!!ا
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم اكمل صاحب البستان قوله …
ولكن يا بني اعلم اني ابنتي عمياء وصماء وبكماء وايضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن
وانا ابحث لها عن زوج استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها
فإن وافقت عليها سامحتك
صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية
وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا انه لازال في مقتبل العمر؟
وكيف تقوم بشؤنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟
بدأيحسبها ويقول اصبر عليها في الدنيا ولكن انجو من ورطة التفاحة !!!! (سبحان الله شوفوا بعد النظر)
ثم توجه الى صاحب البستان وقال له يا عم لقد قبلت ابنتك واسال الله ان يجازيني على نيتي
وان يعوضني خيرا مما اصابني (الله أكبر)
فقال صاحب البستان …. حسناا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وانا اتكفل لك بمهرها
فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر…
ليس كأي زوج ذاهب الى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له ابوها وادخله البيت
وبعد ان تجاذبا اطراف الحديث قال له يا بني… تفضل يالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما
وجمع بينكما على خير واخذه بيده وذهب به الى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها ….
فاذا فتاة بيضاء اجمل من القمر قد انسدل شعركالحرير على كتفيهافقامت ومشت اليه
فاذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي ….
اما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه امام حورية من حوريات الجنة
نزلت الى الارض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم مالذي حدث ولماذا قال ابوها ذلك الكلام …
ففهمت ما يدور في باله فذهبت اليه وصافحته وقبلت يده وقالت انني عمياء من النظر الى الحرام
وبكماء من النظر الى الحرام وصماء من الاستماع الى الحرام ولا تخطو رجلاي خطوة الى الحرام ….
وانني وحيدة ابي ومنذعدة سنوات وابي يبحث لي عن زوج صالح فلما اتيته تستاذنه في تفاحة
وتبكي من اجلها قال ابي ان من يخاف من اكل تفاحة لا تحل له حريّ به ان يخاف الله في ابنتي
فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لابي بنسبك
وبعد عام انجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة
ااتدرون من ذلك الغلام
.
.
.
انه الامام ابو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور
نسال الله ان يزقنا واياكم مثل تلك االتفاحة!!!!!!

خليجية

خليجية

بيجامات لاحلى صبايا لعيون التفاحة الحمراء 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بيجامات حلوة لاحلى صبايا باحلى منتدى

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجيةخليجية

مع خالص حبي قائدة فلاسان الجراح
لا تنسوا الردوووووووووود الحلوة

حلوووويـن

I Like it

مشكوورهـ حبي

يعطيكِ ـالعـآآفيـه

ننتظــر جديدك^^

شكرا لمرورك الكريم ونورتي موضوعي وشرفتي اهلا وسهلا
misaki
يسلمووووووووووووووووو
خليجية
تحففففففففففففففففففففففففففففففه
كتيييييييييييييييييييييير حلوين متلك
يا ئمرررر ^_^
شكرا الكون حبيباتي كلكون نورتوا موضوعي وشرفتوني

الشاب المؤمن والتفاحة المسروقة 2024.

الشاب المؤمن والتفاحة المسروقة

يحكى انه في القرن الأول الهجري كان هناك شابا تقياً يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق الى احد البساتين والتي كانت مملوءة بأشجار التفاح
وكان احد أغصان شجرة منها متدليا في الطريق … فحدثته نفسه ان يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحده …
فقطف تفاحة واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدأت نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم استأذن منه ولم أستسمحه في أكلها ..

فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالأمس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وها أنا اليوم أستأذنك فيها فقال له صاحب البستان .. والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله!!!

بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه وقال له انا مستعد أن اعمل أي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد إلا إصرارا وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم إنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط أن تسامحني.

عندها… أطرق صاحب البستان يفكر ثم قال : يا بني إنني مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط !
فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال : اشترط ما بدا لك يا عم؟

فقال صاحب البستان : شرطي هو أن تتزوج ابنتي !!!ا
صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم أكمل صاحب البستان قوله : ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء وأيضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وأنا ابحث لها عن زوج استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فإن وافقت عليها سامحتك !

صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا أنه لازال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم بشأنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟

بدأ يحسبها ويقول سأصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة !!!!
ثم توجه إلى صاحب البستان وقال له : يا عم لقد قبلت ابنتك وأسال الله أن يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما أصابني فقال صاحب البستان …. حسنا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها ..

فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له أبوها وادخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف الحديث قال له يا بني… تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها ….

فإذا فتاة بيضاء أجمل من القمر قد انسدل شعر كالحرير على كتفيها فقامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي ..
أما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم ما الذي حدث ولماذا قال أبوها ذلك الكلام … ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته وقبلت يده وقالت إنني عمياء من النظر إلى الحرام وبكماء من الكلام إلى الحرام وصماء من الاستماع إلى الحرام ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام ….

وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال أبي ان من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حريّ به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبنتي بنسبك وبعد عام أنجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟
إنه الإمام أبو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور.

موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

دمت لنا ودام تالقك الدائم

كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل

لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ

القصــــــــــــة جدا جدا جميييله
وانصدمت انه هو الامام ابوحنيفه

دايما مبدعه يا موجة الابداع
الله يكتبلج الأجر على كل حرف تحطينه يارب العالمين

رمضان كريــــــــــــــمـ

القصة وايد جميلة ونهايتها أجمل
والغلام إلي أنجبوه فعلا إني انصدمت
وخصوصا إني بحب هيك قصص
بس الأسلوب كان أجمل
بصراحة متعتينا فيها كثير
خليجية

قصة الموزة والتفاحة 2024.

قصة الموزة والتفاحة

في سلّةِ عائشةَ الليلةَ
دبَّ نِزاعٌ بينَ الموزةِ والتُّفّاحةِ
التفاحةُ قالتْ:
إني سيِّدةُ الفاكهةِ
وخَدِّي أحمرُ محبوبٌ من كلِّ الناسْ
حتى إنَّ الكتابَ يقولونْ
في وصْفِ الخدِّ الناطقِ بالصحةِ:
«خدٌّ أحمرُ مثلُ التفّاحةِ»
وأنا .. يتهافتُ كلُّ الناسِ عليّْ
بلْ إنَّ الفقراءْ
في كلِّ بلادِ اللهِ المنتشرةِ في أرجاءِ الأرضْ
كمْ يحلمُ معظمُهمْ أنْ يأكلَ يوماً تُفّاحةْ!!
الموزةُ ردَّتْ
أنتِ مبالغةٌ يا تُفّاحةْ
وأنا أوْلى منكِ بهذا الفخْرْ
فأنا أحبابي أكثرُ .. أنا أكثرُ جمهوراً منكْ
التفاحةُ قالتْ:
أنا أعلى سِعراً منكْ!
الموزةُ ردَّتْ:
هذا ليسَ دليلاً!
فأنا أدخلُ كلَّ الدورِ .. أُقَدَّمُ لللأكلِ
لذيذةْ
وشهيَّةْ
جاءتْ عائشةُ إلى المطبخِ
سمعتْ صوتَ الموزةِ والتفّاحةِ
قالتْ عائشةُ:
ـ أتاني في الحجرةِ صوتُ نزاعكما ..
فيمَ تختصمانْ؟
التفاحةُ قالتْ:
الموزةُ تفخرُ وتقولُ: أنا أفضلُ منكْ
الموزةُ صاحتْ:
ـ بلْ أنتِ البادئةُ بزهْوِكْ
قالتْ عائشةُ:
ـ اللهُ تعالى يكرهُ هذا الزَّهْوْ
والموزةُ والتُّفاحةُ ثمرٌ منْ خلْقِ اللهِ لذِيذْ
نأكلُهُ .. نتذوَّقُهُ .. نستطعِمُهُ
نحضرُهُ منْ أسواقِ الخضراواتْ
ونأكلُهُ بعدَ الغسْلْ
وأنا بعدَ قليلٍ أنتظر صديقةَ عُمري: (هيفاءْ)
غابتْ هذا اليومَ عن المدرسةِ صباحاً
ستمرُّ عليَّ لتسألني،
عمّا طلبتْهُ الأستاذةُ في درس الكيمياءْ
وسأغسلُ ما عندي ..
منْ فاكهةٍ طازجةٍ خضراءْ
كيْ نأكلَها!

الموزةُ ضحكتْ
التفاحةُ ضحكتْ
عائشةُ تقولْ: الموزُ لذيذْ
والتفاحُ لذيذْ
هيّا يا هيْفاءُ تعاليْ
كيْ نستمتِعَ بالأكْلْ!

يسلموووووووووووو

الفتى المسلم والتفاحة 2024.

خليجية

يحكى انه في القرن الأول الهجري كان هناك شابا تقياً يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق
الى احد البساتين والتي كانت مملوءة بأشجار التفاح

وكان احد أغصان شجرة منها متدليا في الطريق … فحدثته نفسه ان يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحد


فقطف تفاحة واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدأت نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم

ولم استأذن منه ولم أستسمحه في أكلها

فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالأمس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وها أنا اليوم أستأذنك فيها فقال له صاحب البستان
والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله

بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه وقال له انا مستعد أن اعمل أي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد إلا إصرارا وذهب وتركه
والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير
نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم إنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط أن تسامحني

عندها.أطرق صاحب البستان يفكر ثم قال : يا بني إنني مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط

فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال : اشترط ما بدا لك يا عم

فقال صاحب البستان : شرطي هو أن تتزوج ابنتي

صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم أكمل صاحب البستان قوله : ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء وأيضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وأنا ابحث لها عن زوج

استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فإن وافقت عليها سامحتك

صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا أنه لازال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم بشأنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟

بدأ يحسبها ويقول سأصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة

ثم توجه إلى صاحب البستان وقال له : يا عم لقد قبلت ابنتك وأسال الله أن يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما أصابني فقال صاحب البستان

حسنا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها

فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له أبوها وادخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف الحديث قال له يا بني
تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها

فإذا فتاة بيضاء أجمل من القمر قد انسدل شعر كالحرير على كتفيها فقامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام و سلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي

أما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم ما الذي حدث ولماذا قال أبوها ذلك الكلام … ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته

وقبلت يده وقالت إنني عمياء من النظر إلى الحرام وبكماء من الكلام إلى الحرام وصماء من الاستماع إلى الحرام ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام ….

وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال أبي ان من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حريّ به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبنتي بنسبك
وبعد عام أنجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام

إنه الإمام أبو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور

خليجية
هلا و غلا سويت
خليجية

هـــــلا و مليون غــــــــــــلا