أكدت 9 دراسات على اهمية تناول البيض لصحة جسم الانسان. وأشارت احدى الدراسات الى أهمية البيض في إنقاص الوزن، بينما اشارت دراسة اخرى الى اهمية بعض المركبات فيه التي تفتقدها مواد غذائية اخرى، تفيد في نمو العقل وتقوية الذاكرة.
وأجريت اولى الدراسات التي قدمها فريق برئاسة نيخيل دورندار، الاستاذ المساعد في قسم العدوى والسمنة بجامعة لويزيانا، للدولة، حول تأثير البيض في الوزن، على نساء سمينات تناولن افطارا يتألف من بيضتين يوميا لفترة 5 ايام في الاسبوع، على مدى 8 اسابيع، ضمن خطة لحمية غذائية من طعام قليل الدهون.
وأفادت الدراسة ان النساء فقدن نحو 65% اكثر من غيرهن من الوزن، كما قل لديهن محيط الخصر بـ 83% اكثر من غيرهن، وتحسنت لديهن مستويات الطاقة مقارنة بالنساء الأخريات اللواتي تناولن الفطائر الصباحية الحاوية على نفس عدد السعرات الحرارية للبيض.
وتؤكد الدراسة نتائج دراسة سابقة أشارت الى ان الإفطار بالبيض يزيد من الشعور بالشبع مقارنة بالمأكولات الاخرى.
وفي دراسة اخرى، أشار باحثون من جامعة أيوا، للدولة، الى اهمية تناول البيض لاحتوائه على مركب الكولين المفيد للعقل والذاكرة.
وقالوا ان الحصة المتناولة من قِبل الاطفال والبالغين الاميركيين من الكولين، اقل من الحصة المطلوبة يوميا وهي 550 ملجم في اليوم للرجال، و425 ملجم في اليوم للنساء.
وأظهرت الدراسة ان 10% او أقل من الاميركيين يتناولون حصة الكولين المطلوبة، ويشمل ذلك الامهات الحوامل. وتحتوي بيضتان على نحو 250 ملغم من الكولين، وهو يوجد ايضا بتركيز كبير في لحم البقر والكبد ولب الحبوب.
وأخيرا يتحدى عدد من الباحثين الاعتقاد الشائع بضرورة الحد من تناول البيض بسبب المخاوف من زيادة الكوليسترول في الجسم، إذ أشارت دراسة أجرتها شركة «إكسبوننت» العلمية في واشنطن، الى ان تأثير تناول البيض في القلب ضئيل لا يذكر.
وذكر موقع «يوريكا أليرت» العلمي، ان الدراسة عكفت على تقييم المخاطر النسبية لأمراض القلب المرتبطة بتناول البيض مقارنة بتأثير عوامل الخطر الاخرى عليه، ومنها تقدم العمر، الوراثة، الاغذية المتناولة، التدخين، تناول الكحول، ضغط الدم العالي، زيادة الكوليسترول، السمنة، ومرض السكري، واخيرا نمط الحياة الكسول.
* حقائق عن البيض : ـ 6000 قبل الميلاد: بدأت تربية الدواجن في الصين بهدف الاستفادة من بيضها.
ـ 2000 قبل الميلاد: كانت عدة حضارات في هذا الوقت تقيم مهرجانات في فصل الربيع، حيث اصبح البيض رمزا لتجدد الحياة.
ـ 20 قبل الميلاد: اكتشف الرومان صلصة «الكستر» بمحض الصدفة، عندما تم خلط البيض مع الحليب والعسل في إناء من الفخار.
ـ 1493: تم تصدير الدجاج إلى أميركا خلال ثاني رحلة قام بها كولومبس إليها.
ـ 1600: ولدت عجة البيض، الـ «أومليت»، التي اشتق اسمها من اللاتينية ومعناها «الصحن».
ـ 1918: في عز الأزمة الاقتصادية بالولايات المتحدة نفد البيض وكان لا بد من «روشتة» من الطبيب للحصول عليه.
ـ 1968: ظهرت دراسة تنصح بتقليل تناول البيض إلى مرتين فقط في الاسبوع بسبب الكوليسترول.
ـ 1970: تبين ان البيض مصدر جيد للبروتين. بيضة متوسطة الحجم توفر 12% من حاجة الجسم اليومية.
ـ 1988: ارتكبت وزيرة الصحة البريطانية السابقة، إدوينا كاري، خطأ أودى بمستقبلها السياسي، عندما صرحت بأن البيض البريطاني غير ملوث بالسالمونيلا.
ـ 2000: بدأ إدخال فيتامينات أخرى إلى البيض مما نتج عنه ظهور البيض بأوميجا 3 الذي تبيضه الدواجن التي تتغذى على بزر الكتان.
وأجريت اولى الدراسات التي قدمها فريق برئاسة نيخيل دورندار، الاستاذ المساعد في قسم العدوى والسمنة بجامعة لويزيانا، للدولة، حول تأثير البيض في الوزن، على نساء سمينات تناولن افطارا يتألف من بيضتين يوميا لفترة 5 ايام في الاسبوع، على مدى 8 اسابيع، ضمن خطة لحمية غذائية من طعام قليل الدهون.
وأفادت الدراسة ان النساء فقدن نحو 65% اكثر من غيرهن من الوزن، كما قل لديهن محيط الخصر بـ 83% اكثر من غيرهن، وتحسنت لديهن مستويات الطاقة مقارنة بالنساء الأخريات اللواتي تناولن الفطائر الصباحية الحاوية على نفس عدد السعرات الحرارية للبيض.
وتؤكد الدراسة نتائج دراسة سابقة أشارت الى ان الإفطار بالبيض يزيد من الشعور بالشبع مقارنة بالمأكولات الاخرى.
وفي دراسة اخرى، أشار باحثون من جامعة أيوا، للدولة، الى اهمية تناول البيض لاحتوائه على مركب الكولين المفيد للعقل والذاكرة.
وقالوا ان الحصة المتناولة من قِبل الاطفال والبالغين الاميركيين من الكولين، اقل من الحصة المطلوبة يوميا وهي 550 ملجم في اليوم للرجال، و425 ملجم في اليوم للنساء.
وأظهرت الدراسة ان 10% او أقل من الاميركيين يتناولون حصة الكولين المطلوبة، ويشمل ذلك الامهات الحوامل. وتحتوي بيضتان على نحو 250 ملغم من الكولين، وهو يوجد ايضا بتركيز كبير في لحم البقر والكبد ولب الحبوب.
وأخيرا يتحدى عدد من الباحثين الاعتقاد الشائع بضرورة الحد من تناول البيض بسبب المخاوف من زيادة الكوليسترول في الجسم، إذ أشارت دراسة أجرتها شركة «إكسبوننت» العلمية في واشنطن، الى ان تأثير تناول البيض في القلب ضئيل لا يذكر.
وذكر موقع «يوريكا أليرت» العلمي، ان الدراسة عكفت على تقييم المخاطر النسبية لأمراض القلب المرتبطة بتناول البيض مقارنة بتأثير عوامل الخطر الاخرى عليه، ومنها تقدم العمر، الوراثة، الاغذية المتناولة، التدخين، تناول الكحول، ضغط الدم العالي، زيادة الكوليسترول، السمنة، ومرض السكري، واخيرا نمط الحياة الكسول.
* حقائق عن البيض : ـ 6000 قبل الميلاد: بدأت تربية الدواجن في الصين بهدف الاستفادة من بيضها.
ـ 2000 قبل الميلاد: كانت عدة حضارات في هذا الوقت تقيم مهرجانات في فصل الربيع، حيث اصبح البيض رمزا لتجدد الحياة.
ـ 20 قبل الميلاد: اكتشف الرومان صلصة «الكستر» بمحض الصدفة، عندما تم خلط البيض مع الحليب والعسل في إناء من الفخار.
ـ 1493: تم تصدير الدجاج إلى أميركا خلال ثاني رحلة قام بها كولومبس إليها.
ـ 1600: ولدت عجة البيض، الـ «أومليت»، التي اشتق اسمها من اللاتينية ومعناها «الصحن».
ـ 1918: في عز الأزمة الاقتصادية بالولايات المتحدة نفد البيض وكان لا بد من «روشتة» من الطبيب للحصول عليه.
ـ 1968: ظهرت دراسة تنصح بتقليل تناول البيض إلى مرتين فقط في الاسبوع بسبب الكوليسترول.
ـ 1970: تبين ان البيض مصدر جيد للبروتين. بيضة متوسطة الحجم توفر 12% من حاجة الجسم اليومية.
ـ 1988: ارتكبت وزيرة الصحة البريطانية السابقة، إدوينا كاري، خطأ أودى بمستقبلها السياسي، عندما صرحت بأن البيض البريطاني غير ملوث بالسالمونيلا.
ـ 2000: بدأ إدخال فيتامينات أخرى إلى البيض مما نتج عنه ظهور البيض بأوميجا 3 الذي تبيضه الدواجن التي تتغذى على بزر الكتان.
منقوووووووووووووووووووووول