حكايتي معكِ يا شمعة بدأت عندما آتـفق قلبي مع قلبك على الحُب
حكاية حلم وآهم وخيالً لم نتفق بعد هل آنآ آحبكِ لحد الجنون آم آنتي آكثر مني بكثير
وهل غبتي عن عيني يآشمس الحياة في في عتمة الحب وهل سقط حُبنآ سهواً
ف خبروني عنكِ يآغائبة في زمن الظلم بعد مآ حضرتي متوشحة بالغرور
فرحت الآرض وآنسكبت السمآء دموعاً بمولدي ولبست ثوبها الآبيض النآصع بالأشتيآق وتغنت جدآئلهآ بالرعود
فالسمآء سحرٌ عندمآ آنظر آليك فتمتلكين تلك المشآعر
فآرحل هآرباً لكِ وكأني جزء من جوفك المتيم بعشقً لآنهآية له
آلم تعلمي آنكِ سرقتي الفرحة لتعلني للجميع آنكِ آنتِ وحدك نهآية الحنين وبدآية العشق الآزلي
بقيتُ معك حآئراً لم آستوعب آن كان بأمكاني اللهو والفرح بمقدمك
آو الحذر والخوف الشديد من لهيبك المزمن في دآخلي من آيآم الغرآم ونوح الذكريآت
حتآ رأيتك تنزفين الدموع حتآ بدأت آغوص فيها مع حيرتي
آهي مياهـ الحياة الرآئعه آم هي نزيفً جراحً مهترءة مميته
حتآ سرنآ في تلك الوهلة معاً وبدآخلنا زنزانة الحنين
فنثرنا ضحكاتنا فملأت آجواء الزنزانة بضياء الآمل المنتظر
تعجب الزمن من نسيآننآ المآضي فأزعجته تُلك البسمآت الصآخبة من مبسمك المعتق ببرآئة قلبك الطآهر
آلم تعلمي آنه بدآ التعجيل بحكم الإعدآم
بتهمة السحر عندمآ سرقتي منهُ الحب والوعد الطهور
فلبسنا ثيابنا البيضاء وحضرنا آغنية للشمس
ونلحن للفرح بقآءً وحُباً يزدآد ويزدآد وللبراءة زهور
عند عتبة المشنقة وذهول السنين من بسمآتنآ وضحكنآ الهستيري ستنتهي ذكريآت تلك الزنزانة وسيطرة الزمن
سنخرج بآحثين عن الفجر الهآدئ بلحن صوتك الطآغي من دائرة العتمة للنور
و للغد المجهول بدقآت قلبي وشوق عمري لك آيتهآ الرآئعه بجنون القلم
في لحظة تجمعت حولنا عيون تلمع كالبروق في سماء وحشتنا وآيآمً غربتنآ ولهفة آشوآقنآ
التي بدأت تجمعنآ حتآ تغطيتي بالصمت وشآحً آبدي ….؟
فهل غشيك النعاس آم علمتي آني آحُبكِ بكثر حُبك لي وآكثر
فيآلكِ من إنسآنة عذبة ولطيفة وكريمة بالحب ومميزة لحد جنوني بك …!!