فهي مصدر غني من فيتامين C. وهذا يجعلها جيدة جدا لنظامنا المناعي، والقلب، والجلد. أمراض مثل داء الاسقربوط، وهذا يحدث نتيجة لنقص فيتامين C، ويمكن تجنب مع إدراجها في وجبة اليومية.
فمن المستحسن وجود الألياف الغذائية من قبل الممارسين الصحيين والبطاطا تعد مصدرا قيما للنفس. الألياف الغذائية يمكن أن يساعد فعلا على حرق السعرات الحرارية الزائدة.
ومن المعروف أن بعض المواد المغذية في البطاطا الحلوة لخفض الكولسترول الآثار.
كما أنها غنية بفيتامين B6 الذي يعرف لعلاج عدد من الأمراض. بين الفوائد الأخرى التي هي الوقاية من أمراض القلب وحصى الكلى، ومتلازمة ما قبل الحيض، والاكتئاب النفسي، وما إلى ذلك وجود فيتامين B6 في البطاطس، يجعلها عنصرا مثاليا في وجبات الطعام للرياضيين. الحساسية والحد من قوة جهاز المناعة، وتسبب نتيجة لعدم كفاية فيتامين B6 في النظام الغذائي الخاص بك، ويمكن أيضا أن تكون مصنوعة من قبل البطاطا المستهلكة.
يحتوي بطاطا واحدة 897 ملغ من البوتاسيوم. جلدها يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم وهو أمر ضروري جدا لوظائف الجسم الخلوية. حتى نقص طفيف من البوتاسيوم (نقص بوتاسيوم الدم) يمكن أن يسبب حساسية الملح وارتفاع ضغط الدم. في الآونة الأخيرة، وقد اكتشف العلماء مركب "kukoamine ‘في البطاطس، مما يساعد على خفض ضغط الدم.
كما أنها تحتوي على الحديد والنحاس. الحديد هو العنصر الأكثر أهمية في الحفاظ على مستوى الهيموغلوبين في الجسم. يسبب تناول الحديد المنخفضة ونقص الطاقة، والدوخة، والصداع، وفقر الدم. النحاس مع الحديد ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء.
فيتامين (أ) موجود بكميات وافرة في البطاطا الحلوة. انه لامر جيد جدا لعينيك والجلد، وضروري لالتئام الجروح.
البطاطا تقديم وجبة صحية والتعبئة. أنها تحتوي على الكربوهيدرات التي تعتبر مصدرا جيدا للطاقة. كانت تسهل سهلة الهضم؛ وبالتالي، هي مفيدة في علاج الإسهال.
إذا البطاطا الغذائية لذلك، حيث لا خطأ في ذلك؟ انها تقع في الطريق نحن نطبخ أو تناول الطعام لهم. نحن نستعد وجبة خفيفة مالحة، المقلية، والدهنية للخروج منها. ومقشر الجلد الذي يحتوي على معظم العناصر الغذائية قبالة. في حين الطهي، أكثر من فيتامين C في درنة يتم فقدان. وبالتالي، فمن الأفضل لتناول الطعام لهم في شكل خبز، وليس في شكل المقلية أو المشوية.