صرحت بذلك إنجى فايد مدير إدارة التنمية الثقافية بالمجلس الأعلى للآثار، وقالت إن المجلس يهدف من خلال سياسته واحياء هذه المناسبات، الى توعية النشئ وكافة فئات المجتمع بالاضافة الى احتضان المنشأت الثقافية والمتاحف لهذه الاحتفالات وهو أيضا ما يساعد على زيادة الوعي الأثري بأهمية الآثار وضرورة الحفاظ عليها.
وأضافت أنه في سابقة من نوعها تفتح الآن المتاحف الأثرية أبوابها بشكل دوري منتظم بواقع ثلاث أمسيات شهرياً بكل متحف لتستقبل محبي وعاشقي التاريخ والآثار وتجمعهم مع محبيهم من نجوم الفكر والمجتمع في بلدنا