الاسعافات ,الاوليه, لسرعة التنفس
الاسعافات ,الاوليه, لسرعة التنفس
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
– وجود آلام بالصدر – خفقان في القلب – غثيان – عرق غزير.
– هل عاني المصاب من قبل بحالات قلق حاد أو توتر عصبي؟
– مدي حدة الأعراض وبدايتها.
– نوع وكمية العقاقير التي تم تناولها ومواعيدها.
– هل يوجد تنميل في الأيدي أو حول الفم؟
– هل يوجد تاريخ بأية أمراض أخرى؟
* تقييم سرعة التنفس:
– ملاحظة أعراض الإغماء أو فقدان الوعي.
– ملاحظة صوت التنفس ماذاكان يصاحبة أزيز صادر من الرئة.
* تحذيرات:
– يسبب القلق الحاد والتوتر العصبي سرعة التنفس: الضغط العصبي الذي ينتج عن موت أو إصابة أحد أفراد عائلة المريض.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لسرعة التنفس:
– قياس العلامات الحيوية.
– تقديم العلاج النفسي.
– تقديم العون للمريض وتهدئته نفسياً.
– تتم عمليةالتنفس من خلال كيس ورقي أو وضع اليدين علي الفم علي شكل الفنجان لإحلال ثاني اكسيدالكربون الذي يخرج خلال عملية التنفس.
* اللجوء إلى الطبيب:
– عند وجودآلام بالصدر وأزيز في التنفس.
– إذ استمرت الأعراض لأكثر من 15 دقيقة بعداستخدام العلاج المذكور عاليه.
* الإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجة الحرارة العالية:
– المدة التي تعرض فيهاالمريض لدرجة حرارة عالية.
– نوع النشاط الجسماني الذي كان يقوم به المريض ومدةاستمراره.
– كمية السوائل التي تناولها ونوعها.
– هل يعاني من أمراض صحيةمزمنة؟
– هل فقد المريض الوعي أو حدثت بعض التغيرات في سلوكه مثل الاضطراب؟
– هل توجد أعراض للغثيان – دوار – صداع – تعب – إرهاق؟
– هل يوجد شد عضلي؟
– نوع ومكان العمل إذا كان المصاب يعمل في الوظائف المتعلقة بالكوارث.
* تقـييم إصابات درجات الحرارة العالية:
– قياس العلامات الحيوية.
– ملاحظة لون الجلد ومدي ليونته.
* تحـذيرات:
– هل تعرض الجسم لنقص كبير في السوائل؟
– يتميز الشد العضلي الذي ينتج عن التعرض لدرجات الحرارة العالية آلام وانقباضات في العضلات وخاصة تلك التي توجد في الأرجل ومنطقة البطن. وغالبا ما يحتفظ الجسم بدرجة حرارته العادية ويظل الجلد رطباً. ويعتبر الشدالعضلي هو أول مراحل الحالات الخطرة المتعلقة بإصابة درجات الحرارة العالية.
– ومن الإصابات الأخرى المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هو الإرهاقوفيه يشعر المريض بالتعب وإحساس بالجفاف وتظل درجة حرارة الجسم عند معدلها الطبيعيأو تنخفض قليلاً. يصبح جلد المريض شاحب، بارد ورطب، كما يشكو المريض من الصداعوالغثيان والإحساس بالدوار.
– وثالث الإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هي الصدمات التي تشتمل علي:
أ- ارتفاع في درجة حرارة الجسم (وغالباً ما تصل إلي 106 درجة).
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر،مع الاحساس بالسخونة العالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر،مع الاحساس بالسخونة العالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى موت المريض إذالم ينل العناية الكاملة.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات درجات الحرارة العالية:
– إبعاد المريض عن مصدر الحرارة وإن أمكن وضعه في غرفة مكيفة.
– إزالة الملابس أو خلعها إذا كان ذلك ضرورياً.
– لابد من استرخاءالمريض علي نحو ملائم.
– مراقبة الأعراض الحيوية.
– يستخدم الأكسجين 15لتر/ دقيقة.
– لابد من استرخاءالمريض علي نحو ملائم.
– مراقبة الأعراض الحيوية.
– يستخدم الأكسجين 15لتر/ دقيقة.
– يتم علاج الثلاث إصابات التي تم ذكرها (الشد العضلي – الإرهاق – الصدمة) علي النحو التالي:
* أولاً الشـد العضلي:
– لابد ان يتناول المصاب ماء بارد أو أي مشروب آخر.
– تدلك المنطقة المصابة بالشد العضلي.
– لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
– لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
– يستطيع المريض مزاولة أي نشاط يقوم به بعد زوال الشد العضلي إذا لم توجد أية أعراض مرضية أخري.
* ثانياًالإرهاق:
– خفض درجة حرارة جسم المصاب .
– معالجة الجفاف الذي تعرض له المصاب بتناول حوالي 496 – 995 جراماً من الماء في الساعة.
– مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إلي الطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
– مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إلي الطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
– لا يسمح للمصاب بمزاولة نشاطاته في نفس اليوم ولكن عليه بالراحة والاسترخاء قليلاً.
* ثالثاً الصدمة:
– خلع الملابس الضيقة أوالثقيلة.
– تستخدم الكمادات الباردة علي نحو مستمر حتي تنخفض درجة حرارة الجسم علي النحو الملائم مع استخدام المراوح أو المكيفات.
– لايتم استخدام أية منبهات.
– لايتم استخدام أية منبهات.
– يوصي باستخدام السوائل الباردة إذا كان المصاب في وعيه.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
– في كل حالات الصدمة الناتجة عن التعرض لدرجات الحرارة العالية.
– عند فقد المصاب لوعيه وحدوث تغير في السلوك.
– عدم ثبات العلامات الحيوية، أو إذا كانت درجة حرارة الجسم أكثر من 103 درجة.
– إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
– عدم انتظام العلامات الحيوية