الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فإن كان له عذر معتبر فلا إثم عليه، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
والله تعالى أعلم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فإن كان له عذر معتبر فلا إثم عليه، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
والله تعالى أعلم.