تعرف ان جسمك بيستقبل قدراً كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا ..
تهديها إليك الأجهزة الكهربائية التي تستخدمها ، والآلات المتعددة التي لا تستغني عنها ..
والموجات الكهرومغناطيسية وموجات الراديو
والإضاءة الكهربائية التي لا تحتمل أن تنطفئ ساعة من نهار ..
من الآخر ….أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية !
أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ..
ربما يسبب هذا لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة
لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك ..
ما هو الحل إذاً ؟؟؟؟
باحث من الغرب توصّل في بحثه العلمي إلى أن ..
أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية الموجبة التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة ..
لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة بالضبط كما يحدث في السلك الكهربائي الأرضى الذي يُمَدَّ إلى الأرض في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق ..
ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..
ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :
الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة دون عازل !
ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :
إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض .. لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !!
وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا (مركز اليابسة) :
مكة المكرمة !!
وأن الكعبة هي نقطة مركز اليابسة ..
تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!
بدليل
دوران الحجاج عكس عقارب الساعه
بدءا من اليسار الى اليمين الى ان اتجاه دورن الالكترون حول الذره هو نفس الاتجاه بعكس عقارب الساعه ودوران اللارض حول الشمس ودوران الشمس فى المجره الى ان نصل الى اكبر جزء فى الفضاء
فى ذلك حكمه هى ان الانسان يكون فى انسجام تام عند طوافه حول الكعبه
وحقيقه ان الكعبه مركز الارض تظهر عند حفر الانفاق عند بئر زمزم وجد ان المياه تنج** الى منبع المياه وكان شيئا يج**ها الى مصدرها وهذا دليل اخر
وما لنا الا ان نقول( سبحان الله)
فمكة المكرمة شرفها الله تقع في الجهة الغربية من جزيرة العرب، في واد من أودية تخوم جبال السراة، تحفه الجبال من كل جانب عند تقاطع خط العرض 25 21 شمالاً، وخط الطول 3949، ويصل ارتفاعها عن سطح البحر إلى أكثر من ثلاثمائة متر.
وقد توصل باحث مصري وهو الدكتور فاروق عبد البديع بعد عدة أبحاث متصلة استمرت لأكثر من عشر سنوات إلى أن مكة المكرمة هي مركز الكرة الأرضية ذكرت ذلك جريدة الأهرام المصرية في عددها رقم 41445 اعتماداً على مراجع تاريخية وجغرافية، وعلى نتائج الساعة الذرية، وقد طالب الباحث بأن تؤخذ مكة المكرمة كأساس لقياس التوقيت بدلاً من جرينتش، حيث إن اختيار جرينتش تم على أساس اتفاق سياسي، وليس على أساس ظواهر علمية وفلكية.
إذن فإن السجود …. في صلواتك " أيها المسلم الغافل " هوالحل الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة ..
وهي الحالة المثلى لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه سبحانه وتعالى …
