الطفل : السلام عليكم ياعمي أنت من مصر ؟
الرجل : أيوه أنا من مصر.
الطفل : تعرف الشيخ عبدالحميد كشك ؟
الرجل : أيوه أعرفه.
الطفل : والشيخ جاد الحق ؟
الرجل : أيوه أعرفه.
الطفل : والشيخ محمد الغزالي ؟
الرجل : أيوه أعرفه.
الطفل : تسمع أشرتطهم وفتاويهم ؟
الرجل : أيوه !!
الطفل : أجل كل هالعلماء والمشايخ يقولون أن الدخان حرام .. ليش تشربه ؟؟
الرجل : وقد بدا عليه الارتباك لا الدخان مش حرام.
الطفل : بلى حرام ألم يقل تعالى (ويحرم عليكم الخبائث)، هل إذا أردت أن تدخن تقول باسم الله وإذا انتهيت تقول الحمدلله ؟
الرجل بعناد : لا أنا عايز آية تقول (ويحرم عليكم الدخان).
الطفل : يا عمي الدخان حرام كما أن (التفاح) حرام.
الرجل وقد غضب : التفاح حرام على كيفك تحلل وتحرم ؟
الطفل : هات لي آية تقول (ويحل لهم التفاح).
الرجل وقد ارتبك وسكت ولم يستطع الكلام ثم انفجر باكياً وأقيمت الصلاة وهو يبكي، وبعد الصلاة التفت الرجل إلى الطفل وقال شوف يابني أقسم بالله العظيم أني مش حاشرب الدخان مرة تانية في حياتي ..
يا إخوان إنها قصة حقيقية وغريبة ولكن كيف استطاع هذا الطفل الكلام بمثل هذه القوة وهذه الحجج وخاصة في هذا العصر عصر البلايستيشن وسفاسف الأمور.
موضوع رااائع
وجهود أروع
ننتظر مزيدكم
بشوووق
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ
اراد الله ان تكون هدايه هذا الرجل على يد هذا الطفل ,,
ويالله يالله عللى الاطفال الي تربوا على منهج الدين وعلى العقيده السلاميه وعلى الطاعات وتجنب المعاصي
يفرح الواحد اذا سمع انه في خير لازال ويقى في هذا المجتمعات التي عمها الفساد والفتن خسبي الله ونعم الوكيل
اللهم ثبتنا على الطاعه وعلى واعنا عليها في زمن القابض على جينه كالقابض على جمر ,,
والله خيرررر وكيل والحمد لله على كل حال ,,
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ
لاعــدمت الطلــّـه الـعطرهـ